- عبد العزيز الغرير: المنتدى مؤشر على جهودنا الحثيثة في تسهيل فرص نمو الأعمال والاستثمار داخل الإمارة وخارجها، وتمهيد الطريق أمام الشركات للاستفادة من الفرص التي توفرها أجندة دبي الاقتصادية الطموحة.
- الغرير: يعتبر المنتدى حافزاً مهماً للتغيير عبر توفيره منصة استثنائية للتواصل وعقد الشراكات والصفقات وتمكين قادة الأعمال في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يساهم بترسيخ مكانة دبي كمحرك رئيسي في المنظومة الاقتصادية العالمية.
- ينظم المنتدى تحت شعار “تحول القوة الاقتصادية: دبي ومستقبل التجارة العالمية” ويجمع نخبة من رؤوساء الدول والمسؤولين الحكوميين وكبار قادة الأعمال والمستثمرين العالميين
تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، أعلنت غرف دبي عن إطلاق منتدى دبي للأعمال، الذي سينعقد في مدينة جميرا بدبي خلال الفترة 1-2 نوفمبر 2023 تحت شعار “تحول القوة الاقتصادية: دبي ومستقبل التجارة العالمية”.
وبتنظيمٍ من غرف دبي، يجمع هذا المنتدى تحت مظلته الجهات المعنية الرئيسية من القطاعين الحكومي والخاص من جميع أنحاء العالم لعقد شراكات اقتصادية استراتيجية، وتنمية شبكات الأعمال الدولية، وفتح آفاق الفرص الاستثمارية.
ويتوقع أن يلعب المنتدى، الذي كان يعرف سابقاً باسم المنتدى العالمي للأعمال، دوراً محورياً في تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33) التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” في يناير الماضي، وتضم 100 مشروعاً تحولياً بهدف مضاعفة حجم اقتصاد دبي خلال العقد المقبل وترسيخ موقعها ضمن أفضل ثلاث مدن اقتصادية حول العالم.
ومع المكانة المتنامية لدبي كمركز عالمي اقتصادي رائد، ولا سيما في القطاعات المستقبلية، سيجمع المنتدى نخبة من رؤوساء الدول والمسؤولين الحكوميين وكبار قادة الأعمال والمستثمرين العالميين في قطاعات متنوعة تشمل التكنولوجيا وتجارة التجزئة والتمويل، والسفر والضيافة والعقارات والرعاية الصحية، وذلك لإعادة رسم مشهد مستقبل الأعمال، وإجراء نقاشات ثرية حول تطوير الأعمال لمواكبة متطلبات الأعمال المتغيرة.
وبهذه المناسبة، قال معالي عبدالعزيز عبدالله الغرير، رئيس مجلس إدارة غرف دبي: “صناعة المستقبل تتطلب تضافر جميع الجهود؛ حيث يبرز التزامنا في هذا المجال بتعزيز القدرة التنافسية للإمارة بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة. ويشكل إطلاق منتدى دبي للأعمال مؤشراً على جهودنا الحثيثة في تسهيل فرص نمو الأعمال والاستثمار داخل الإمارة وخارجها، وتمهيد الطريق أمام الشركات للاستفادة من الفرص التي توفرها أجندة دبي الاقتصادية الطموحة”.
وأضاف معاليه قائلاً: “يعتبر المنتدى حافزاً مهماً للتغيير عبر توفيره منصة استثنائية للتواصل وعقد الشراكات والصفقات وتمكين قادة الأعمال في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يساهم بترسيخ مكانة دبي كمحرك رئيسي في المنظومة الاقتصادية العالمية. ونتطلع خلال المنتدى لاستضافة جلسات نقاش تفاعلية ثرية من شأنها فتح آفاق جديدة للنمو في قطاعات التجارة والاستثمار وصناعة مستقبل الأعمال”.
وتعتبر دبي الوجهة المثالية لتنظيم واستضافة هذا الحدث الهام نظراً لموقعها الاستراتيجي كبوابة عالمية للأعمال والتجارة الدولية، ومكانتها الرائدة كواحدة من المراكز العالمية الرائدة للابتكار والشراكات الاقتصادية، ودورها الحيوي كجسر تجاري يربط بين القارات ويحفز النمو الاقتصادي والتعاون العالمي.
ويشكل منتدى دبي للأعمال منصة ديناميكية للتواصل بين الجهات المعنية الرئيسية، وتسريع نمو التجارة والاستثمارات. ويتماشى هذا الحدث مع الأولويات الاستراتيجية لغرف دبي في استقطاب الشركات والاستثمارات الدولية إلى الإمارة، ودعم التوسع العالمي للشركات المحلية في الأسواق العالمية المستهدفة، وتحسين البيئة المحفزة للاعمال في دبي
غرف دبي تطلق “The Deals Hub” كمنصة استثنائية لعقد الاتفاقيات والصفقات الاستثمارية خلال منتدى دبي للأعمال
دبي، الإمارات العربية المتحدة – كشفت غرف دبي النقاب عن “The Deals Hub”، وهي مبادرة جديدة نوعية تطلقها الغرف لتكون جزءاً من الفعاليات الأساسية في منتدى دبي للأعمال، الذي تنظمه خلال الفترة 1-2 نوفمبر المقبل تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”.
وتعتبر “The Deals Hub” عبارة عن منصة مخصصة للإعلان عن صفقات الأعمال والاستثمار والتعاون والشراكات والمشاريع الجديدة بين قادة الأعمال والمستثمرين في دبي ونظرائهم حول العالم من المشاركين في منتدى دبي للأعمال. وتتيح المنصة للشركات المشاركة الكشف عن مشاريعها وشراكاتها المستقبلية بحضور شخصيات بارزة تمثل القطاعين العام والخاص محلياً وعالمياً وسط حضور إعلامي كثيف.
وتعكس مبادرة “The Deals Hub” التزام غرف دبي بدفع عجلة التجارة والاستثمار العالميين بما يرسّخ مكانة الإمارة كأفضل مدينة عالمية لممارسة الأعمال. ومن خلال استهدافها جمهوراً دولياً مؤثراً، تتيح هذه المساحة المخصصة لعقد الصفقات فرصة مهمة أمام الشركات متعددة الجنسيات والصغيرة والمتوسطة، والتي يستضيفها المنتدى، لعقد شراكات اقتصادية واستراتيجية جديدة، وتطوير شبكات دولية أقوى، وفتح آفاق جديدة أمام اتفاقيات الأعمال البارزة.
ويتوقع أن يلعب المنتدى، من خلال هذه المبادرة دوراً محورياً في تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33) التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” في يناير الماضي، وتضم 100 مشروعاً تحولياً بهدف مضاعفة حجم اقتصاد دبي خلال العقد المقبل وترسيخ موقعها ضمن أفضل ثلاث مدن اقتصادية حول العالم.
ويجمع منتدى دبي للأعمال، أصحاب المصلحة الرئيسيين من القطاعين الحكومي والخاص من جميع أنحاء العالم لاستكشاف فرص عقد شراكات اقتصادية استراتيجية جديدة، وتطوير شبكات دولية أقوى، وفتح آفاق جديدة للأعمال والتجارة والاستثمار.
وبهذه المناسبة، قال معالي عبدالعزيز الغرير، رئيس مجلس إدارة غرف دبي: “يساهم التزام دبي الدائم بتعزيز نمو الأعمال والابتكار، في ترسيخ مكانتها كوجهة مفضلة للشركات التي تسعى إلى التوسع وعقد الشراكات العالمية؛ خصوصاً وأن الإمارة تشكّل مركزاً حيوياً لعقد الصفقات التجارية نظراً لموقعها الاستراتيجي، واقتصادها المتنوع، وبيئتها المحفزة لنمو الأعمال، وبنيتها التحتية عالمية المستوى، وإمكانية الوصول منها إلى الأسواق الدولية كافة”.
وأضاف الغرير قائلاً: “انطلاقاً من هذا الالتزام الكبير بدعم قطاع الأعمال، نتطلع لأن يكون منتدى دبي للأعمال موعداً للاتفاقيات والصفقات الاستثمارية، وبوابةً لفرص الأعمال التي تعزز استدامة النمو الاقتصادي. ونحن حريصون على أن تكون منصة صفقات الأعمال مواكبةً لمكانة دبي المتنامية وسمعتها العالمية في مجال المال والأعمال. وتعكس منصة الاتفاقيات والصفقات جاذبية الإمارة في استقطاب الاستثمارات الأجنبية ودعم توسع الأعمال”.
وتندرج هذه المبادرة في جوهر أجندة منتدى دبي للأعمال، وتغطي كافة أنواع الصفقات بدءاً من الشراكات الكبرى، والمشاريع المشتركة، والاندماجات والاستحواذات، والاكتتابات الأولية العامة، وصولاً إلى الاستثمارات الكبيرة، وجولات جمع التمويل والعقود الحكومية، واتفاقيات التجارة العابرة للحدود، والعقود الكبيرة، ومذكرات التفاهم.
ومع المكانة المتنامية لدبي كمركز عالمي اقتصادي رائد، ولا سيما في القطاعات المستقبلية، سيجمع المنتدى نخبة من رؤوساء الدول والمسؤولين الحكوميين وكبار قادة الأعمال والمستثمرين العالميين في قطاعات متنوعة تشمل التكنولوجيا وتجارة التجزئة والتمويل، والسفر والضيافة والعقارات والرعاية الصحية، وذلك لإعادة رسم مشهد مستقبل الأعمال، وإجراء نقاشات ثرية حول تطوير الأعمال لمواكبة متطلبات الأعمال المتغير.
ويشكل منتدى دبي للأعمال منصة ديناميكية للتواصل بين الجهات المعنية الرئيسية، وتسريع نمو التجارة والاستثمارات. ويتماشى هذا الحدث مع الأولويات الاستراتيجية لغرف دبي في استقطاب الشركات والاستثمارات الدولية إلى الإمارة، ودعم التوسع العالمي للشركات المحلية في الأسواق العالمية المستهدفة، وتحسين البيئة المحفزة للأعمال في دبي.
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، تستعد غرف دبي لتنظيم الدورة الأولى من منتدى دبي للأعمال خلال الفترة 1-2 نوفمبر 2023 بالتزامن مع تنامي مكانة إمارة دبي كمركز اقتصادي عالمي، ووجهة رائدة في عالم المال والأعمال، وعاصمة اقتصادية عالمية متميزة.
ويرتكز منتدى دبي للأعمال على الأهداف الطموحة لأجندة دبي الاقتصادية(D33) والنجاح السابق لسلسلة فعاليات المنتدى العالمي للأعمال الذي كان يمثل جزءاً أساسياً من فعاليات الأعمال العالمية المتخصصة بقطاع الأعمال.
ويعكس منتدى دبي للأعمال الحضور الدولي المتزايدة لغرف دبي، والتوسع الكبير في بصمتها العالمية. ويعدّ المنتدى منصة الريادة الفكرية الرائدة لغرف دبي، والملتقى السنوي الأكبر عالمياً لقادة الأعمال والمستثمرين العالميين، حيث يجتمعون تحت مظلته لرسم ملامح سوق عالمية حيوية ومتنوعة من خلال عقد الشراكات والصفقات. ويتيح المنتدى أيضاً فرصة لاجتماع كبار الشخصيات المؤثرة في عالم الأعمال لتحديد التوجهات والمساهمة في صياغة مستقبل أفضل للجميع.
وبهذه المناسبة، قال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: “بات التركيز على القضايا العالمية أمراً بالغ الأهمية لأي شركة طموحة. فلا يستطيع قادة الأعمال اليوم إدارة شركات ناجحة دون التركيز على مجموعة واسعة من القضايا بما في ذلك سياسات الاستدامة والاستثمار، والتجارة الدولية، وسلاسل التوريد الرقمية، والأمن السيبراني، والشؤون الدولية”. وأضاف لوتاه قائلاً: “يعتبر منتدى دبي للأعمال بمثابة منصة مثالية تتيح للشركات الطموحة الحصول على المعلومات الاستثمارية واتجاهات الأسواق والفرص، واكتساب الرؤى اللازمة لتعزيز قدرتها التنافسية في مواجهة المتغيرات المتنامية في منظومة الأعمال العالمية”.
ولفت لوتاه قائلاً: “ندعو الشركات العالمية من جميع الأحجام والأنواع والشركات الناشئة سريعة النمو لحضور المنتدى، واغتنام هذه الفرصة لتبادل المعارف، وعقد شراكات جديدة، وتطوير شبكات دولية أقوى، والدخول إلى أسواق جديدة”.
وأوضح مدير عام غرف دبي قائلاً: “نتطلع من خلال استضافة النسخة الجديدة من المنتدى، إلى دعم مجتمع الأعمال في دبي، وتعزيز توسع الشركات بالأسواق الخارجية، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة”. ويعكس الهيكل الجديد للمنتدى الوقائع التجارية الجديدة، وبروز فرص النمو السريع في قطاعات تقليدية ومستقبلية، وتنافسية دبي ومكانتها على الخارطة الاقتصادية العالمية.
تشكل دبي بوابة لأسواق العالم نظراً لموقعها الاستراتيجي الذي يربط أفريقيا بآسيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا. وبصفتها وجهة عالمية للابتكار والتعاون والشراكات. وتعتبر دبي كذلك جسراً تجارياً استثنائياً يربط مناطق العالم، وتعدّ بذلك المنصة المثالية لاستضافة هذه الفعالية الهامة التي يتوقع لها أن تحدث تحولاً جذرياً في مشهد الأعمال العالمي.
ينعقد منتدى دبي للأعمال تحت شعار: “تحول القوة الاقتصادية: دبي ومستقبل التجارة العالمية”، ويتيح لقادة الأعمال العالميين، من ممثلي القطاعات الصناعية والحكومية والمالية والأكاديمية، للالتقاء ومناقشة القضايا الاقتصادية المتنوعة.
وستتاح الفرصة أمام الوفود المشاركة في المنتدى للاستماع إلى نخبة من قادة الدول والوزراء وممثلي القطاعات الحكومية، وقادة الأعمال العالميين وصناع السياسات والمستثمرين والمفكرين المبتكرين بما يدعم مكانة دبي كمركز حيوي ورائد في المنظومة الاقتصادية العالمية.
سيغطي الحدث مستقبل سياسة الأعمال العالمية، وسيسلط الضوء على دور أسواق رأس المال والاستثمار العالمية والتكنولوجيا والاستدامة وغيرها الكثير من المواضيع المهمة في تعزيز النمو الاقتصادي. ويوفر منتدى دبي للأعمال كذلك فرصة مهمة لاستشراف مستقبل العمل، وكيف تساهم أحدث التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي في رسم ملامح جديدة لمشهد الأعمال
.