Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    الأربعاء, مايو 21, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » أخبار
    أخبار

    إدارة المخاطر: التصدي للتحديات التي تواجهها الشركات في مشهد الأزمات المستمرة

    Hassan Abdul RahmanHassan Abdul Rahmanسبتمبر 20, 2023لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم: آلان جاكوبسون، كبير مسؤولي البيانات والتحليلات في ألتيريكس

    تعمل قيادات الشركات هذه الأيام في مشهد من الأزمات الدائمة والصراع المستمر لمواجهة الضغوط الخارجية المختلفة والتصدي لها. لقد أصبح عدم اليقين هو الواقع الجديد في خضمّ الإضرابات الاقتصادية، حيث يواصل قادة الأعمال العمل على ترسيخ وجودهم في السوق واكتساب حصة أكبر في الوقت الذي يعملون به على تخطي التحديات المستمرة لسلسلة التوريد، وارتفاع نسبة التضخم، ومخاوف الركود المستمر. وبينما تطرح بيئة الاقتصاد الكلي اليوم تحديات جديدة وفريدة من نوعها، هناك شيء واحد ثابت: الحاجة إلى تعزيز القيمة للعملاء.

    خلال أوقات عدم اليقين، هناك عامل مشترك يجميع بين قادة الأعمال، ألا وهو الحاجة الملحّة للتحوّل من الاستجابات التفاعلية إلى الاستراتيجيات الاستباقية التي تتوقع الأزمات المستقبلية وتتمتع بالجاهزية والمرونة للتصدي لها والتغلب عليها. علاوة على ذلك، يحتاج قادة الأعمال إلى رؤى مستنيرة لتسهيل عملية صنع القرار ودفعها إلى الأمام، فالمخاطر وعدم اليقين التي تسود بيئة الأعمال اليوم لا تترك أي مجال للاعتماد على المشاعر لضمان القدرة على التخطيط واتخاذ القرارات الحاسمة بسرعة. سواء كان وباءً أو كارثة طبيعية أو برمجيات الفدية الخبيثة أو استثماراً مالياً، يجب على صانعي القرار التوقف عن الاستجابة للأزمات فور وقوعها، إذ ينبغي عليهم المبادرة بالتفكير فيها استباقياً وتوقعها قبل حدوثها. قادة الأعمال ذوو النظرة المستقبلية بحاجة إلى الاعتماد على رؤى مباشرة في الوقت الفعلي ومستندة إلى البيانات للتنبؤ بالمكان الذي قد تحدث فيه الأزمة التالية، وتأثيرها المتوقع، وبذلك القدرة على التخطيط للمستقبل.

    إطلاق القيمة الكاملة للبيانات

    لمواجهة الضغوطات وتحقيق المهام الشاقة المتمثلة في تقديم المزيد بموارد أقل مع السعي في نفس الوقت للحفاظ على الإيرادات أو زيادتها، تعد الرؤى المباشرة في الوقت الفعلي القائمة على البيانات ضرورية لاتخاذ قرارات هادفة ومستنيرة. تواصل ثورة البيانات في النمو ومن المتوقع أن تصل إلى 180 زيتابايت بحلول عام 2025. لهذا، تحتاج الشركات إلى القدرة على استخراج هذه البيانات واستخدامها بسرعة للحصول على أكبر قيمة وتجاوز حالة عدم اليقين بسلاسة وفعالية أكثر. كشف بحث جديد أجرته مؤسسة البيانات الدولية (IDC) مؤخراً بتكليف من ألتيريكس أن 73٪ من المؤسسات تتوقع أن يفوق إنفاقها على التحليلات استثماراتها في البرامج الأخرى. تسلط هذه النقطة الضوء على الاعتراف المتزايد بدور التكنولوجيا بدعم عملية صنع القرار بشكل أفضل وإعادة تشكيل النتائج عندما تكون الشركات في أمس الحاجة إليها. ولكن، بينما تنتقل الشركات إلى عالم متمّكن بطريقة غير مسبوقة من تحليلات البيانات، لا زال العديد من صانعي القرار يجلسون على جبل هائل من البيانات دول استغلالها. في وقتنا الحالي، يُنظر إلى البيانات على نطاق واسع على أنها عجلة دفع لاتخاذ قرارات أسرع وأكثر استنارة، لهذا فإن إطلاق هذه البيانات وتحريرها ضروري لتمكين الشركات من استخدامها كأداة فاعلة في تصحيح مسارها. باختصار، بغض النظر عن حجم البيانات المتوفرة في شركتك، تظل هذه البيانات عديمة الفائدة ما لم يتمكن الأشخاص المناسبون من الوصول إليها والاستفادة منها. هؤلاء الأشخاص هم الأقرب إلى المشكلة والأكثر اطلاعاً على تفاصيلها.

    التكنولوجيا بحد ذاتها ليست سوى عامل تسريع لأي شكل من أشكال التحول. من الصعب تمكين صانعي القرار من إدارة المخاطر بفعالية وعلى جميع المستويات إلا من خلال الارتقاء بمهاراتهم وتزويدهم بالأدوات والبيانات الضرورية لتقديم الرؤى المستندة إلى البيانات في الوقت الفعلي. سواء تعلّق الأمر بإيجاد الأنماط المتشابهة أو الروابط ذات الصلة بشكل استباقي أو الكشف عن التكرار أو الاختلاف في البيانات، كل نقطة من هذه النقاط كفيلة بتوفير المعلومات اللازمة للاستجابة بسرعة أو لإدارة مشهد الأعمال المتغير باستمرار.

    على سبيل المثال، أثّر انهيار سلاسل التوريد العالمية على العديد من الشركات في السنوات القليلة الماضية، بدءاً من فهم متطلبات العملاء، وهو أمر يصعب تتبعه، إلى شراء المنتجات والمواد النهائية من شبكة توريد بسعة غير مؤكدة، حيث تعاني كل سلسلة منها من تقليص الوقت والعمليات اليدوية محدودة الفعالية. في هذه الصورة الكبيرة لسلاسل التوريد، قليلة هي النقاط التي تعتمد على البيانات. تساعد البيانات والتحليلات في الحفاظ على تدفق البضائع إلى الوجهات التي تحتاجها أكثر، وكذلك من تعزيز الكفاءات على طول الرحلة، بالإضافة إلى تعزيز فرص التغلب على الأزمات غير المتوقعة. تعد البيانات عالية الجودة والتحليلات التنبؤية أيضاً جزءاً لا يتجزأ من عملية التخفيف من المخاطر عبر القطاعات المصرفية والمالية، إذ تكشف البيانات القدرة عن المتغيرات والاتجاهات والأنماط المختلفة ومقارنتها مما يساعد في التخفيف من الاحتيال وإدارة المخاطر بفعالية أكثر.

    التمكين من اتخاذ قرارات قائمة على البيانات

    في حين أن الاستخدام الفعال للبيانات والتحليلات أمر بالغ الأهمية للتنبؤ والتغلب على عدم اليقين ومشهد الإحلال التكنولوجي، لا تزال العديد من الشركات والمؤسسات تكافح لإضفاء الطابع الديمقراطي على البيانات وتمكين صانعي القرار من تسخيرها لاتخاذ قرارات مستنيرة. ما الذي يعيق الشركات إذن؟ وفقاً لنتائج تقييم ألتيريكس للنضج التحليلي (Alteryx Maturity Assessment)، يمتلك 11-25٪ فقط من صانعي القرار في الشركات إمكانية الوصول إلى البيانات، بينما عبّر 4.8٪ فقط من المشاركين في التقييم أنهم يستفيدون بشكل فعال من البيانات الخارجية وغير المنظمة. في نهاية المطاف، تعتبر السرعة وخفة الحركة والبيانات اللازمة لاتخاذ قرارات مستنيرة ضرورية في التخفيف من المخاطر أثناء تحقيق أهداف شركاتهم والوفاء بأولوياتها. إدراكاً منهم بأن إدارة المخاطر الناجحة تعتمد على استخدام البيانات كأداة حاسمة لتصحيح مسار شركاتهم، يجب على قيادات الشركات تمكين الموظفين من الوصول إلى البيانات وتحليلها عبر مختلف مستويات الشركة. يتم هذا بتدريبهم على استخدام الأدوات والإمكانيات المناسبة، مما يسمح لجميع الموظفين باستخدام البيانات واتخاذ قرارات مستنيرة وسريعة مستندة إلى البيانات.

    في بيئة الأعمال المليئة بالأزمات، تعد المعلومات والبيانات الجيدة والقدرة على استخدام التحليلات لاتخاذ قرارات صائبة أكثر أهمية من أي وقت مضى. من خلال تبني منهجية تعتمد على التحليلات المستندة إلى السحابة لإضفاء الطابع الديمقراطي على البيانات وسد فجوة المهارات، سيتمكّن الخبراء القادرين على التنبؤ بالمخاطر ومنعها من التعاون وتحليل البيانات واكتساب الرؤى اللازمة لتسليط الضوء على الزوايا الخفية من العمل ومواجهة التهديدات المحتملة بشكل مباشر. لم تعد القدرة على رؤية ما هو خفي أو إيجاد طرق جديدة للتنبؤ بالأزمات والتحديات الكبيرة التالية والاستعداد لها مجرد حلم بعيد المنال، بل أصبحت أولوية قصوى بالنسبة للشركات، وهو أمر لا غنى عنه للمؤسسات والشركات كي تزدهر في عام 2023. الارتقاء بمهارات الموظفين وتمكينهم بالتحليلات يضمن قدرتهم على اتخاذ قرارات تعتمد على البيانات بسرعة، وهو ما يؤكده تقرير حالة السحابة لعام 2023 الصادر عن ألتيريكس، حيث أفاد أربعة من كل خمسة مشاركين في التقرير أن التحليلات السحابية ستؤثر بشكل إيجابي على الأوقات الاقتصادية غير المؤكدة.

    تسخير الرؤى المستندة إلى البيانات لتحقيق المرونة في مواجهة المخاطر

    يتشابك علم البيانات بقوة مع القدرة على اتخاذ قرارات مستنيرة، حيث يغذي أحدهما الآخر. ولكن، لتحقيق الفعالية اللازمة، يجب أن تكون القرارات مدعومة بأساس قوي من البيانات، والذكاء البشري المتنوّع، والتحليلات التي يمكن لصانعي القرار الوصول إليها. للقيام بذلك، تحتاج الشركات إلى غرس ثقافة ديمقراطية تدعم القرارات والاستراتيجيات بالبيانات ويقودها الموظفون على جميع المستويات. من خلال سد الفجوات في مهارات علوم البيانات، الأمر الممكن عند تبني حلول لا تعتمد على الترميز أو التعليمات البرمجية، سيشعر خبراء المجالات غير التقنية في كل قسم بالقدرة على حل أي مشكلة واكتساب القدرة على تطوير رؤى تحليلية في الوقت الفعلي. هذه الثقافة القائمة على صنع القرار والبيانات كفيلة بتمكين الشركات من تجاوز مخاطر الأزمات الدائمة، وتقليل المخاطر، وبناء المرونة لتحقيق النجاح على المدى الطويل.

    ادارة المخاطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالحقيل : مجلس الوزراء يوافق على نظام بيع وتأجير مشروعات عقارية على الخارطة
    التالي اجتماع “مهم” للفدرالي الأمريكي والأسواق تنتظر ماهو القرار الذي سيتخذه حول الفائدة؟

    المقالات ذات الصلة

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    مايو 21, 2025

    التعليقات مغلقة.

    الأخيرة

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    مايو 21, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 21, 2025

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    دبي 21 مايو 2025 لقاء خاص مع الرئيس التنفيذي إتش آر إي للتطوير…

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    مايو 21, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 21, 2025

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    دبي 21 مايو 2025 لقاء خاص مع الرئيس التنفيذي إتش آر إي للتطوير…

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    https://youtu.be/zIuBnlNaC04 يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” في معرض العقارات الدولي 2025…

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    دبي21 مايو 2025 ـ أعلنت BingX، المنصة العالمية لتداول العملات الرقمية وشركة الذكاء الاصطناعي والويب…

    اختيارات المحرر

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter