Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    الأربعاء, مايو 21, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » أخبار
    أخبار

    تحوّلات متسارعة في صناعة الثقافة والمعرفة مع الثورة الرابعة

    Hassan Abdul RahmanHassan Abdul Rahmanفبراير 24, 2018لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    دبي – خاص 

    عبد القادر الكاملي – مستشار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

    تمر صناعة الثقافة والمعرفة العالمية حالياً بنقطة انعطاف حادة تحت تأثير التطورات التكنولوجية المتسارعة والاستخدام الشامل للإنترنت والموبايل والبرمجيات الثقافية والفنية المتطورة. وقد بدأت تتشكل في الأفق ملامح ثورة حقيقية في كافة مجالات الثقافة والمعرفة تقودها تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز والاسقاط الهولوجرامي وبرامج التصميم والرسم والنحت والتأليف الموسيقي والأدبي الذكية والطباعة ثلاثية الأبعاد. ويساهم هذا التوجه في تحول الناس نحو الوسائط الرقمية والمتنقلة، وتغيير عادات القراءة والاستماع والمشاهدة لديهم، بالإضافة إلى تغيّر كبير في الدور الذي كانت تلعبه المكتبات والمتاحف.

    ويتوقع أن يتزايد انتاج الأعمال الأدبية والفنية في المستقبل بشكل كبير، لأن التقنيات والبرمجيات المساعدة على ذلك باتت في متناول أعداد غفيرة من الجماهير. لكن يبقى من الضروري أن تقود المؤسسات الثقافية هذه الثورة وتؤطرها كي تكون منسجمة مع توجهات البلد ككل وأهدافها التنموية.

     

    دور جديد للمكتبات 

    ولت الأيام التي كانت فيها المكتبات موجودة فقط لغرض استعارة الكتب أو تقديم مكان هادئ للدراسة. ومثلما هو الحال مع الأماكن التعليمية الأخرى، تتطور المكتبات العامة ويتغير دورها التقليدي. لقد تخلت العديد من المكتبات في البلدان المتقدمة عن ما كان يشكل القاعدة الأساسية فيها: الصمت. وقد تم استبدال ذلك ببيئات تعليمية أكثر تعاونية وأمكنة للتصنيع، والتصاميم المبتكرة، كما توفرت فيها التكنولوجيات الناشئة التي يمكن للزوار استخدامها كالطابعات ثلاثية الأبعاد. وقد زودت المكتبات بالكتب الإلكترونية، والتي يتوقع أن تحل في نهاية المطاف مكان الكتب المطبوعة القديمة.

    يمكن تلخيص االأدوار الجديدة للمكتبات فيما يلي: 1) حاضنات للأفكار والتعلم والابتكار، 2) تنظيم ورشات عمل والتدريب على التكنولوجيات الحديثة، 3) دعم التعليم المهني وتطوير مهارات القوى العاملة، 4) دعم البحث عن عمل، 5) بالإضافة إلى دورها التقليدي في تعزيز القراءة والثقافة. ولتحقيق ذلك بدأت العديد من المكتبات العمل على تغيير تصميمها الداخلي.

     

    التكنولوجيا تغيير المسرح

    يقول الكاتب الأمريكي بول أوستر عن قصته “مدينة الزجاج” بعد تحويلها إلى مسرحية وعرضها على خشبة المسرح: “هذا يتجاوز العوالم التي تخيلتها”.

    لم يكن أحد يعتقد أن قصته الميتافيزيقية يمكن أن تصبح مسرحية. ولكن التكنولوجيا الحديثة جعلت ما يبدو مستحيلاً ممكناً. ديكور خشبة المسرح يتم تغييره فورياً بفضل اسقاطات الفيديو ثلاثية الأبعاد، التي تسمح باستبداله من غرفة في بيت إلى شارع بلمح البصر، أما الجدران فتروي قصصاً مصورة، فيما يمنحك الواقع الافتراضي شعوراً بأنك جزء من المسرحية.

    بدأت تقنيات اسقاط الفيديو ثلاثي الأبعاد، والواقع الافتراضي والواقع المعزز، والواقع المختلط تحدث تغييرات جوهرية في المسرح، فيختلط الواقعي بالخيالي ويصبح المشاهد داخل المسرحية.

     

    ممثلون افتراضيون

    في فيلم “سيم ون” أو سيمون الذي انتج عام 2002، يستخدم المخرج السينمائي فيكتور تارانسكي (يلعب دوره آل باتشينو) برنامجاً قادراً على إبتكار شخصيات على الكمبيوتر، لا فرق بينها وبين الشخصيات الحقيقية. البرنامج طوره مبرمج لامع وأهداه للمخرج قبل وفاته. يعطي المخرج تارانسكي دور البطولة في عدة أفلام لهذه الممثلة الوهمية التي أطلق عليها اسم سيمون، ويحقق نجاحاً كبيراً.

    أما فيلم الموتمر (كونجرس) الذي أنتج عام 2013 فتضطر فيه ممثلة شهيرة بعد أن تبلغ الخامسة والأربعين (تلعب دورها روبن رايت) إلى توقيع عقد يحولها إلى شخصية رقمية من خلال نسح إلكتروني ثلاثي الأبعاد لجسدها في أوضاع مختلفة، ما يسمح بمشاركة شخصيتها الرقمية في الأفلام، دون أن يحق لها اختيار أدوارها أو الاعتراض عليها. ولا يحق لها أيضاً التمثيل بشخصيتها الحقيقية في أي فيلم.

    لم تعد أفلام كهذه خيالاً علمياً، فنجم البوب البريطاني إلتون جون قرر التوقف عن جولاته الغنائية، لكن يبدو أن جولاته الافتراضية ستستمر، إذ بدء يعمل حالياً مع شركة الانتاج الرقمي سبينيفيكس وشركة الذكاء الاصطناعي ريفال ثيري- بمساعدة من فريق غوغل للواقع الافتراضي- على إنشاء شخصية افتراضية له من خلال رقمنة كل شيئ عنه من الأغاني والصور وأشرطة الفيديو إلى العروض. وعند اكتمال العمل سيصبح بالإمكان مشاهدة إلتون جون الافتراضي من خلال نظارات الواقع الافتراضي يؤدي أغاني جديدة سيؤلف الذكاء الاصطناعي بعضها، وسوف يستمر إلتون جون في نشاطه الفني بعد موته من خلال أغاني تستلهم الأحداث الجديدة. أما في المستقبل الأبعد قليلاً ومع التقدم في صناعة الروبوتات، فسوف تزول الحاجة إلى ارتداء نظارات خاصة لمشاهدة إلتون جون الإفتراضي، على خشبة أحد المسارح أو في الساحات العامة وهو يصدح بأغنية جديدة عن الانتخابات الرئاسيةالأمريكية عام 2050.

     

    موسيقى الذكاء الاصطناعي

    في أواخر مايو/أيار عام 2017، تجمع حشد صغير في كنيسة سانت دونستان في منطقة ستيبني شرق لندن لمدة ساعتين للاستماع إلى الموسيقى الايرلندية التقليدية. ولكن هذه المرة كانت الموسيقا مختلفة.فقد كان قسماً من الإيقاعات التي عزفت من ابتكار خوارزمية ذكاء اصطناعي طورها باحثون في جامعة كينغستون وجامعة الملكة ماري في لندن، وهي واحدة من المشاريع العديدة الهادفة لاستكشاف تقاطع الذكاء الاصطناعي والفنون الإبداعية. امتاز أداء الذكاء الاصطناعي بمزيج من السحر والرعب والقلق الناجم عن رؤية آلات بلا روح تنافس في مجالات ذات طابع روحي كانت تعتبر حصرياً من اختصاص الذكاء البشري.

    هل يصبح دور الموسيقيين خلال عقد من الزمن كالدور الحالي للحيوانات التي كانت تستخدم لنقل البضائع في العصور القديمة؟ تتساءل مجلة نيوزويك على موقعها الإلكتروني في السادس من شهر فبراير/شباط 2018. هذا التساؤل أصبح مشروعاً بعد أن بدأت آي.بي.إم، وغوغل وسبوتيفاي السويدية والعديد من الشركات الناشئة، بالعمل على تطوير ذكاء اصطناعي قادر على كتابة وتلحين الأغاني، ما دفع البعض للتساؤل: هل ينال روبوت جائزة غرامي الموسيقية خلال عقد من الزمن؟

     

    هل يستسلم إذاً الموسيقيون والمطربون للذكاء الاصطناعي ويبدأون البحث عن أعمال أخرى؟

    يتيح الذكاء الاصطناعي للفنانين الحصول على أعداد كبيرة ومتنوعة من الأنغام والتآلفات الموسيقية والأصوات، وذلك بعد إدخال عشرات الآلاف من القطع الموسيقية التي ألفها البشر إلى برنامج كمبيوتر ذكي قادر على التعلم الذاتي. ثم يمكنهم بعد ذلك اختيار وتعديل وحذف النغمات للوصول إلى اللحن الذي يرونه مناسباَ. ولهذا فإن التعاون بين الفنان والآلة سيظل مطلوباً في المدى المنظور، لكن مع تطور وإنتشار موسيقى وأغاتي الذكاء الاصطناعي، قد تصبح أعمال الفنانين مستقبلاً مشابهة للمشغولات اليدويةـ مقابل المنتجات الصناعية.

     

    صحافة الروبوت

    تقوم البرامج الذكية اليوم بإعداد الكثير من المقالات الرياضية والمالية وتلك التي تغطي الكوارث الطبيعية، وذلك باستخدام القوالب التحريرية مسبقة الصنع، والمعاومات المتراكمة ضمن قواعد البيانات. يخفض الروبوت تكلفة تحرير المقالات بشكل كبير، ويقلص عدد المحررين في المؤسسة الإعلامية، لكن يتوقع أن يبقى تحرير الأخبار الرئيسية من اختصاص البشر لفترة طويلة.

    يقول مات كارلسون، الأستاذ في جامعة سانت لويس الأمريكية: “لا أتوقع أن نرى الروبوتات تكتب الصفحة الأولى من صحيفة نيويورك تايمز، ولكنننا سنرى نهجاً هجيناً تكتب فيه الروبوتات قسماً من الموضوع الصحفي، فيما يكتب البشر القسم الآخر منه”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالقطاعات الحكومية السعودية تقلّص تعاقداتها مع شركات العلاقات العامة العالمية
    التالي فلات6لابز” تونس تخرّج أول دفعاتها بـ 6 شركات ناشئة

    المقالات ذات الصلة

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    مايو 21, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    مايو 21, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 21, 2025

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    دبي 21 مايو 2025 لقاء خاص مع الرئيس التنفيذي إتش آر إي للتطوير…

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    مايو 21, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 21, 2025

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    دبي 21 مايو 2025 لقاء خاص مع الرئيس التنفيذي إتش آر إي للتطوير…

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    https://youtu.be/zIuBnlNaC04 يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” في معرض العقارات الدولي 2025…

    مايو 21, 2025

    BingX تستثمر 300 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار في عالم العملات الرقمية

    دبي21 مايو 2025 ـ أعلنت BingX، المنصة العالمية لتداول العملات الرقمية وشركة الذكاء الاصطناعي والويب…

    اختيارات المحرر

    وسام بريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “إتش آر إي للتطوير العقاري “نبني لنترك أثر”

    مايو 21, 2025

    يوسف جفراني | المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أميرة للتطوير” بعنا 50% من الوحدات العقارية قبل إطلاقها في السوق

    مايو 21, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter