Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    الثلاثاء, مايو 20, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » أسواق
    أسواق

    أباطرة الميديا العرب أم روّاد الميديا العرب ؟

    adminadminأكتوبر 17, 2015آخر تحديث:يناير 7, 2016لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    epa01415051 Prince Alwaleed Bin Talal Bin Abdulaziz Al Saud from Saudi Arabia leaves the Elysee Palace, in Paris, France, 16 July 2008, after a meeting with French President Nicolas Sarkozy. Both will arrive at the Louvre Museum to put the first stone of the Islamic Arts Room after the meeting. EPA/LUCAS DOLEGA
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نتطرق في هذا الموضوع لواقع صنّاع الميديا العرب، عبر كتاب صدر حديثاً في لندن من قبل مجموعة من الباحثين العرب والأجانب، وهو أول عمل من نوعه في “موضوعه”.

    يشرح الكتاب دور الفاعلين في الإعلام العربي. والنتيجة تضعنا أمام عمل تحليلي متكامل يسد نقصاً في المكتبة العربية.

    عند قراءتنا لهذا الموضوع كما كتبه الزميل زياد منى، والذي اكتفى بإلقاء الضوء على ما جاء في الكتاب دون تدخل، ارتأينا للإنصاف أن ننوه إلى أن ذكر الشيخ صالح كامل بين حيتان أو تماسيح الميديا العرب بالمعنى الذي أورده الكتاب فيه تجني على مؤسس قنوات ART  “شبكة قنوات وتليفزيون العرب”، باعتباره نموذجاً مختلفاً عن جميع من استثمروا في الميديا العربية.

    صالح كامل، لعله الوحيد من بين المذكورين ممن تنطبق عليه كلمة رائد أعمال في المجال الإعلامي، فقد كان سبّاقاً وصاحب رؤية، خاطر وغامر وأطلق أول شبكة قنوات إعلامية في القطاع الخاص، واستكشف الأرض وأنار الطريق لكل من جاء بعده من المستثمرين في هذا المجال، وقد دفع ثمن هذه المخاطرة بمزيد من الخسائر، ومع ذلك فقد استمر إلى اليوم في منافسة من جاء بعده ممن يفوقونه في كيفية الاستفادة من النظام العام القائم، فالجميع تلقى الدعم الهائل واستفاد من شبكة علاقاته الحكومية. ولذلك فمن الانصاف التفريق بينه وبين أباطرة الإعلام العرب الذين سنتطرق إلى ذكرهم في هذا الموضوع.

    كتب زياد منى

    “أباطرة الميديا العرب أو تماسيح الميديا العرب” كتاب جديد جداً ومهم في موضوعه وتفاصيله وهو من  (تأليف دُنَتِللا دِلا رتّا، ناومي سكر، جاكُب سكفغارد ـ بترسن ــ عن دار «آي. بي. توريس»، لندن/ نيويورك ـ 2015) الذي تشارك في كتابة أقسامه الـ 11 مجموعة من البحاثة العرب والأوروبيين هو الأول في موضوعه. تكمن أهميته في أنه عمل تحليلي متكامل وفي الوقت نفسه من نمط الأبحاث الاستقصائية. المشاركون لا يكتفون بما يرد في الإعلام، المنحاز أصلاً إلى فكر أصحابه، بل يعملون على التنقيب المثابر في المراجع ذات الصلة.

    هنا لا بد لنا من تأكيد أن ترجمتنا المفردة الإنكليزية في الترجمة إلى العربية تم التقريب في المعنى لكلمة  moguls    فتم اقتراح كلمة   «تماسيح» وإن كانت ليست دقيقة ولا تعكس روح المعنى الأصلي، وكنا قد رغبنا في ترجمتها إلى حيتان/غيلان، لكننا تجنبنا ذلك بسبب أنّ المفردة العربية سلبية للغاية، مع أن الأستاذ طلال سلمان وصف مرة أنطوان شويري بأنه حوت من حيتان الميديا، على ما يرد في الكتاب، مع أنّ إحدى مؤسسات الأخير أضحت موزع صحيفة «السفير» ونقيضتها سياسياً، «النهار»، في آن، وهذه وفق ما يرد في المؤلَّف ويوصف بأنه إحدى مقدرات الراحل العبقرية.

    من الجدير بالذكر هنا أن الصفة الإنكليزية مشتقة من mogol أي من «المغول»، وتكون الترجمة الدقيقة لذلك: «مغول الميديا العرب». لكننا سنوظف الصفة تمساح/تماسيح عملاً باقتراح الصديق العالم منير العكش الذي تفضل مشكوراً بترجمة مقطع تعريف تمساح الميديا. كذلك ننوه إلى أن استعمالنا الاسم صفة وليس نعتاً وفقط من منظور العمل بما هو سارٍ من الكلام.

    أعمال البحاثة تتناول أنشطة «الأباطرة أو الغيلان أو التماسيح» الآتية أسماؤهم: الراحل أنطوان شويري «ملك الإعلان العربي»، الملقّب حتى أثناء حياتهLe President  ودينامو فريق كرة السلة اللبناني «نادي الحكمة»، بيار الضاهر شيخ وبارون وتمساح «المؤسسة اللبنانية للإرسال»، الحريريان الأب والابن، صالح كامل وليد الإبراهيم (تمساح تحديث الـ «إم. بي. سي»)، الوليد بن طلال (تماسيح الميديا ورأسمال الميديا)، طارق بن عمار (ملتزم الشبكات)، نجيب ساويرس (رأسمال كوني ومستثمر في الميديا المصرية).

    الآن وقد عرفنا شخصيات الكتاب الرئيسة، من المفيد ذكر تعاريف التمساح وكذلك البارون وولي العهد التي وردت في صفحات المؤلف. المشاركون في المؤلف اتفقوا على التعريف الآتي العائد إلى جرمي تنسول ومايكل بالمر في مؤلفهما “تماسيح الميديا”Media Moguls: “.

    نعرف “التمساح الإعلامي” بأنه الشخص الذي يملك أعمالاً ويدير شركات إعلامية كبرى، ويخوض مخاطر المقاولات، ويدير أعمال هذا الإعلام بطريقة شخصية وغير مألوفة. في ضوء هذه السمات، الشخصية وغير المألوفة، يجب أن يختلف أي تمساح إعلامي عن التمساح الإعلامي الآخر. ونستطيع أن نذكر نماذج نمطية من مثل هيرست ومردوخ وبرلسكوني، لكن حتى هذه الأمثلة المتطرفة لا تتمتع بكل هذه السمات والخصائص التي يوصف بها التمساح الإعلامي.

    العلاقات مع الحكام أو كونهم من العائلات المالكة أو قريبين منها، كانت أساس نجاحاتهم باستثناء الراحل أنطوان شويري وطارق بن عمار.

    إن استخدامنا لاصطلاح التمساح الإعلامي يشير إلى الشخص الذي شيد امبراطوريته الإعلامية على نطاق واسع. هذا العنصر “المقاولاتي” يمكن أن يتضمن إطلاق مشاريع إعلامية جديدة. أما عملياً (أو بالممارسة) فإن “الاصطلاح” يتضمن شراء شركات إعلامية قائمة أو وضع اليد عليها وعلى نطاق واسع. بُعد المقاولاتي والتضخم هو الذي يميز التمساح عن “ولي العهد”. ولي العهد هو مقاول إعلامي من الجيل الثاني يرث عن أبيه الرائد أملاكاً إعلامية رئيسة […] ونحن نميز في تعريفنا “البارون”. فالتمساح قد يكون مدعوماً بعدد من البارونات الذين يديرون أقساماً أو شركات ضمن مصالح التمساح الأوسع. وقد يكون البارون مديراً تنفيذياً، وقد يخاطر ببعض المقاولات، لكنه ليس المالك المطلق أو المسيطر على المشاريع عموماً.

    يبحث المؤلف في مسائل عدة متوازية، في مقدمتها أن من الصحيح إطلاق صفة تماسيح الميديا، وفق التعريف آنف الذكر، على أي من الأشخاص المذكورين آنفاً وكثير غيرهم. لكن للوصول إلى هذا، تقوم كل باحثة وباحث باستعراض مسيرة كل منهم والشخصيات المتصلة بهم وكيفية وصولهم إلى الموقع الذي يشغلونه، بتفاصيل مثيرة حقاً. هذا يعني متابعة كل نشاطاتهم منذ البدايات وعلاقات كل منهم بالسلطة السياسية العربية وغير العربية التي لا تكترث إلا بالتأثير السياسي للميديا. محررو الكتاب يلاحظون أن السلطات الحاكمة في بلاد العرب لا تكترث بعدم تمركز الميديا في يدها لأن كل ما يهمها أن تخلق تلك جمهوراً مستسلماً لسياساتها وفكرها. وعبر مختلف فصول المؤلف، نقع على أمثلة عديدة تثبت صحة وجهة نظر البحاثة.

    لم يكونوا روّاداً

    آخذين في الاعتبار اختلاف الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية في العالم العربي عنه في دول أوروبا، حيث يسري تعريف التماسيح، يرى الكتاب أن العالم العربي خلق شكلاً مختلفاً من «تماسيحه» في حقل الميديا. لذا، فإن البحاثة يسلطون الضوء على نقاط أساس أهمها: تأثير الأنظمة السياسية والإحياء الديني والاضطرابات السياسية في صعود «تماسيح» الميديا، هل أثرت خصخصة الميديا وإنشاء المدن الإعلامية في تغيير أعمال تماسيح الميديا أو إعادة تشكيلها أو نموها؟، هل يمكن البرهان على أن رجال الميديا العرب مارسوا دوراً في خصخصة السوق ولبرلته؟ هل هم رجال أعمال مجازفون حقيقيون وما مؤهلاتهم؟ من هم البارونات الأساس لرجالات الميديا؟ هل هم متنافسون أم متعاونون؟ ما مدى قربهم من مراكز السلطة وما عواقب ذلك؟ هل يوظفون أعمالهم لخدمة سياسات محددة أم أنهم يستخدمون السياسة لمنفعة أعمالهم؟

    الوصول إلى إجابات عن هذه الأسئلة وغيرها دفع البحاثة إلى تحليل سِيَر «التماسيح» ومواقعهم في بلادهم. لذا، إن ما يرد في الكتاب من معلومات عن هذه الجوانب يكتسب أهمية خاصة آخذين في الاعتبار أن كل فصل يبحث في مجموعة من ملامح «التماسيح» والأبعاد الخاصة والشخصية والوطنية والدولية.

    كذلك خصص كل باحث جزءاً من عمله للحديث في جذور كل «تمساح» العائلية ودور الأخيرة في صعود نشاطه الاقتصادي ومسألة التوريث، على سبيل المثال الشيخ سعد الحريري وريث رئيس وزراء لبنان رفيق الحريري، وكذلك الورثة من آل شويري، وغيرهم.

    عرض البحاثة علاقة كل من رجالات الميديا بدائرة القرار في السلطات القائمة وتأثير ذلك في تطور العمل واتساع دائرة نشاطه ومدى انخراط كل منهم في صناعة القرار السياسي، والاقتصادي طبعاً.

    لاحظ المشاركون في الكتاب أن تماسيح الميديا العرب، المشار إليهم في هذا العمل، لم يصعدوا السلم من البداية خطوة خطوة، حيث توافرت لهم الأموال للانخراط في مشاريع كهذه. لكن العلاقات مع الحكام، لا القوانين، كانت أساس نجاحاتهم في الحقل الذي اختاروه. ويبدو أنّ البحاثة يستثنون كلاً من الراحل أنطوان شويري وطارق بن عمار. كذلك لاحظوا أن دوافع انخراط بعض التماسيح العرب في حقل الميديا لم يكن الربح حيث يصعب فصل ذلك عن السياسة، وهو الأمر الذي يلاحظ في حقل الدعاية الذي يستخدم لطرد غير المرغوب فيه من السوق. فقد لاحظوا أن العديد من تلك المشاريع فاشلة مادية لكنها مستمرة في عملها!.

    ومن الأمور الأخرى التي دفعت بعض تماسيح الميديا إلى الانخراط في السوق رغبتهم في التأثير سياسياً وفكرياً في الرأي العام. مثل قناة الجزيرة، فقلة قليلة من القنوات (يذكر البحاثة «المؤسسة اللبنانية للإرسال») تمتعت بجني بعض الأرباح أحياناً، لكن ذلك استدعى إعادة بناء دورية واستثمارات مستمرة. ويشير الكتاب إلى تجارب كل من بيار ضاهر والراحل أنطوان شويري والرئيس السابق رفيق الحريري في مجال إعادة البناء في مؤسساتهم.

    ويعرج الكِتاب على إمبراطورية الحريري الأب وينوه إلى الدور الأساس الذي مارسه من خلال كونه في هرم السلطة، وهو ما سمح له بممارسة دور أكبر في لبنان، حتى في حقل الميديا.”.

    أما الصفوة التي تعلن التزامها سياسة إصلاحية، مثل وليد الإبراهيم والوليد بن طلال، فإنها جزء من نخبة وجزء لا يتجزأ من النظام العام، وبرامجها “الإصلاحية” لا تهدف إلى مخالفة تلك الأنظمة واقتراح إصلاحات محددة مختلفة، بل تميل إلى تلميع صورة ما هو قائم.

    في الفصل الثاني «أشكال إدارة الميديا في العالم العربي»، يعرج الكاتب جو خليل على بعض مؤسسات الميديا خارج «أباطرة الميديا» المذكورة آنفاً، ومن ذلك في سوريا منذ عام 1980 حيث يقدم أمثلة من تطور بعضها. ومن الأمثلة التي يسوقها «شركة الشام الدولية» التي تعكس ارتباط الاقتصاد بالسياسة. بسبب قربها من صناع القرار في دمشق، تُضاف إلى ذلك شركات أخرى في حقل الميديا ومنها «حلب الدولية» و«بصرى الدولية» و«الوسيط»، عِلماً بأن البحاثة وضعوا أسماء الشركات الإنكليزية بدلاً من العربية.!

    ويشير البحاثة إلى أدوار أصحاب شركات ميديا أخرى مارست أعمالاً في المجال ذاته مثل تحسين خياط والسعودي فهد الشميمري مؤسس شركة «المجد» التي كانت تنجز أعمالها من عمان والإمارات، والمصري جمال أشرف مروان صاحب مجموعة «ميلودي»، وسهيل العبدول (نجوم تي في)، ومحسن جابر («مزيكا» و«عالم الفن»). يحوي المؤلف معلومات كثيرة لم تكن معروفة من قبل، إضافة إلى عشرات الأسماء الناشطة في عالم الميديا مباشرة أو على نحو غير مباشر، قد يكون أغلبها غير معروف لدى معظم القراء، ومنها، إضافة إلى المذكورة في الفقرات السابقة: أحمد بهجت، صلاح دياب، إبراهيم عيسى، حسن راتب، محمد جوهر، طارق نور، سيد البدوي، هشام قاسم، وليد أبو ضهر، عماد الدين أديب، جمال عرفاوي/العرفاوي، محمد البرادعي، آصف بيات، بتينو كراكسي، فهد بن عبد العزيز، سمير جعجع، إلياس غربي، عبد الله الغثمي، محمد حسنين هيكل، حمدي قنديل، رامي مخلوف، جمال مبارك، محمد مرسي، روبرت مردوخ، ميشال المر، عبد الرحمن الراشد، عبد المنعم سعيد، أحمد سلمان، تركي شبانة، طارق سويدان، جبران تويني، وغيرهم كثيرون. هذه اللائحة المختصرة تعكس المساحة الكبيرة في عالم الميديا العربي التي يغطيها الكتاب.
    الواقع أنّ هذا الكتاب معلم رئيس يملأ ثغرة واسعة في المعلومات عن عالم الميديا في البلاد العربية وارتباطاتها المحلية والدولية وتأثير ذلك في سياساتها وبنيتها ونموها. وكيفية توظيفها للدفاع عما هو سائد وغياب أي برامج أو خطط أو شخصية مستقلة عن الفكر السائد.

    في ظننا أن هذا الكتاب يجب أن يتصدر مكتبة كل من له علاقة بالإعلام، من إعلاميين ودارسين وبحاثة، آخذين في الاعتبار وصفه بأنه تغطية إعلامية سريالية من جانب معظم وسائل الميديا العربية للتحركات الشعبية الأخيرة في لبنان، وللأحداث المأسوية التي تشهدها بعض بلاد العرب، في سوريا والعراق وليبيا واليمن والأراضي الفلسطينية المحررة والمحاصرة.

    كوادر:

    – من هم البارونات الأساس لرجالات الميديا العرب؟ هل هم متنافسون أم متعاونون؟ هل هم رجال أعمال مجازفون حقيقيون وما مؤهلاتهم؟ ما مدى قربهم من مراكز السلطة وما عواقب ذلك؟ هل يوظفون أعمالهم لخدمة سياسات محددة أم أنهم يستخدمون السياسة لمنفعة أعمالهم؟

    – لاحظ المشاركون في الكتاب أن تماسيح الميديا العرب، المشار إليهم في هذا العمل، لم يصعدوا السلم من البداية خطوة خطوة، حيث توافرت لهم الأموال للانخراط في مشاريع كهذه. لكن الاستفادة من العلاقات كانت أساس نجاحاتهم

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقجمعة الماجد رائد الأعمال الخيرية
    التالي الصين والهند تصدرتا قوائم رواد الأعمال والأغنياء عالمياً

    المقالات ذات الصلة

    أرضي للتطوير العقاري تُطلق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان

    مايو 19, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    أرضي للتطوير العقاري تُطلق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان

    مايو 19, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 19, 2025

    أرضي للتطوير العقاري تُطلق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان

    المشروع السكني الفاخر الأبرز على ساحل رأس الخيمة يطرح للبيع في 1 يونيو 2025 دبي…

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 19, 2025

    أرضي للتطوير العقاري تُطلق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان

    المشروع السكني الفاخر الأبرز على ساحل رأس الخيمة يطرح للبيع في 1 يونيو 2025 دبي…

    مايو 16, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    دبي – خاص  تعلن الطاير إنسغنيا بكل فخر عن افتتاح عاتي جميرا، أحدث إضافة إلى…

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    دبي – خاص ● ليوس   للتطوير العقاري تستبدل الكتيبات والمخططات الجامدة بعروضٍ سرديةٍ…

    اختيارات المحرر

    أرضي للتطوير العقاري تُطلق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان

    مايو 19, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter