Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    الأربعاء, مايو 21, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » أعمال
    أعمال

     ما هو مصير الأملاك والاستثمارات الخليجية في سورية؟ 

    Hassan Abdul RahmanHassan Abdul Rahmanيوليو 27, 2016آخر تحديث:يوليو 27, 2016لا توجد تعليقات7 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
    damaaa

    bnooksorya

    فاقت القيمة المالية لاستثمارات الإمارات حاجز الـ20 مليار دولار قبل عام 2011

    . يحاول بعض المحللين أن يستقرأ ملامح مستقبل الاستثمارات الخليجية في سورية قبل الحرب الدائرة هناك، خاصة  بعد تدهور علاقات الطرفين إلى مرحلة هي أشبه بـإعلان الحرب “.

    زياد غصن -دمشق

    على مدى عقد ونيف من الزمن، كانت سوريا تمثّل البوابة الاستثمارية الأمثل للأموال الخليجية سياسياً واقتصادياً. فمن جهة، كانت علاقات دمشق بدول الخليج «دافئة»، وإن شابها لفترة من الزمن جفاء مع البعض، إلا أنها بقيت جيدة حتى مع الأشهر الأولى لبدء الأزمة.

    ومن جهة ثانية، فإن سوريا قدمت فرصاً اقتصادية «ذهبية»، كان من الصعب تركها تذهب لمنافسين آخرين، فكيف إذا كان هذا المنافس هو إيران.

    بالمحصلة، نجحت سوريا في استقطاب استثمارات خليجية كبيرة، توزع معظمها على ثلاثة قطاعات رئيسية هي: العقارات، السياحة والخدمات المالية. بعض هذه الاستثمارات دخل حيّز التنفيذ والاستثمار الفعلي، وبعضها الآخر كان في طور استكمال إجراءات الترخيص، وتجاوز عراقيل وصعوبات بيروقراطية. إلا أنّ نشوب الأزمة، وتحولها تدريجاً إلى حرب مدمرة، أوقف كل شيء. وليبدأ الحديث بعد ذلك عن مستقبل الاستثمارات والممتلكات الخليجية في البلاد، ولا سيما في ظل تطور الموقف الخليجي من الأزمة، وردة فعل بعض السوريين المطالبة بمصادرة تلك الاستثمارات والممتلكات، تعويضاً عما تسبب به الدعم الخليجي للمسلحين من قتل وتخريب وتدمير.

    bnouksourya2

    الاستثمارات والفندقية والبنكية مازالت تعمل   

    ما يقترحه الاقتصاديون، وما يطالب به نشطاء الرأي العام لا يتطابق مع حسابات بيدر القانونيين، الذين ينظرون إلى الملف من نافذة ما تفرضه القوانين والعقود الموقعة مع المستثمرين الخليجيين، والتي تحفظ للاستثمارات الخليجية ممتلكاتها واستمراريتها، وهذا ما تحرص عليه وتلتزم بتنفيذه الحكومة السورية. إذ بحسب ما يوضحه المحامي نعيم آقبيق، الباحث في القانون الدولي والإنساني، فإن «القوانين المتعلقة بالاستثمارات وملكية العرب للعقارات لم تتغيّر، وهي لا تزال سارية المفعول، لا بل إن الحكومة السورية أصدرت مزيداً من التعليمات والإجراءات للحيلولة دون وقوع أي عمليات تزوير وسرقة لأملاك العرب، كإخضاع الوكالات الخاصة بالبيع والشراء للموافقات الأمنية». ويضيف المحامي آقبيق أن «هناك حالة واحدة لجأت فيها الحكومة إلى اتخاذ إجراءات قانونية بحق إحدى الشركات الخليجية، التي ثبت بشكل صريح تورطها بدعم المجموعات الإرهابية وتمويلها. في المقابل، حافظت مشاريع خليجية كثيرة على ممارسة نشاطها الاقتصادي المعتاد من دون أي صعوبات أو مشاكل، كالفنادق والمصارف وغيرها». وأكثر من ذلك، فإن بعض المحامين، على رأسهم آقبيق، تقدموا باقتراح إلى وزارة العدل ينص على ضرورة أن يصار إلى توجيه التبليغ القانوني إلى موطن دولة المستثمر أو مالك العقار إذا كان من العرب أو من الأجانب، لا إلى مقر المنشأة أو العقار في سوريا، منعاً لأي عمليات احتيال أو تزوير.

    kanaeess

    خسارة للطرفين

    تظهر البيانات الإحصائية الرسمية تفوّق الاستثمارات الخليجية على كثير من نظيراتها العربية والأجنبية، إذ تكشف هيئة الاستثمار السورية أن قيمة استثمارات ثلاث دول خليجية هي: السعودية، الكويت والإمارات، شملت فقط على قانون الاستثمار رقم 10 والمرسوم رقم 8، بلغت خلال الفترة الممتدة من العام 1991 ولغاية العام 2014، أكثر من 118 مليار ليرة، فيما يذهب الأستاذ في جامعة دمشق عبد الرحيم أبو الشامات إلى القول إن «قيمة الاستثمارات الخليجية تقدر بمليارات الدولارات، وتتوزع على مختلف القطاعات الاقتصادية، فهي لا تقتصر على السياحة والعقارات، بل تمتد إلى الصناعة والطاقة والتقنية والخدمات المالية». ويضيف في حديثه إلى «الأخبار» إن تلك الاستثمارات «أسهمت في تعويض سوريا عن قدرتها المحدودة على استقطاب استثمارات أجنبية مباشرة (FDI)، كما تجلَّى ذلك في تقرير الاستثمار العالمي للعام 2011 الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية «الأونكتاد». فحسب التقرير، بلغت قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة الواردة لسوريا نحو 1304 ملايين دولار في عام 2010، ما يشكِّل تراجعاً عن 1434 مليون دولار في عام 2009، وعن 1467 مليون دولار في عام 2008. أما مدير التخطيط السابق في وزارة السياحة والمدرس في دبلوم مركز التدريب السياحي، صلاح خربطلي، فيشير إلى أنّ الاستثمارات الخليجية في قطاع السياحة «استثمارات ضخمة نسبياً، وتشكل النسبة العظمى سواء في التكلفة المقدرة أو في المساحات والتركيز على مناطق مأهولة بالسكان، لكنها في الواقع كانت منذ عرضها متصفة بالتردد وخاضعة للمساومات، وبالتالي التعثر في التحقق”.

    Syrian army soldiers patrol a street in the city of Harasta, 9 km north of Damascus on February 15, 2012. Syria's President Bashar Al-Assad has called a referendum on a new constitution that would effectively end nearly five decades of single party rule, state media said, as troops reportedly stormed protest hubs. AFP PHOTO/LOUAI BESHARA (Photo credit should read LOUAI BESHARA/AFP/Getty Images)

    AFP PHOTO LOUAI BESHARA/AFP/

    تتصدّر قطرالاستثمارات الخليجيةفي القطاع المالي

    وكما هي حال جميع الاستثمارات والممتلكات العائدة لسوريين أو أجانب، فإن معظم الاستثمارات الخليجية تعرضت لأضرار مباشرة وغير مباشرة جراء الحرب الدائرة، وذلك تبعاً لقربها أو بعدها عن مسرح المعارك والاشتباكات، وطبيعة عملها وتأثرها بإفرازات الحرب والعقوبات الخارجية. خسائر لم يجر إلى الآن حصرها وتقدير حجمها بشكل رسمي، رغم أن المتضرر من تلك الخسائر ليس فقط الشركات الخليجية، وإنما أيضاً الاقتصاد السوري. إذ، بحسب ما يؤكده أبو الشامات، إن الجانب السوري «هو الخاسر الأكبر جرّاء خروج بعض الاستثمارات الخليجية، ووقف تنفيذ البعض الآخر منها، بالنظر إلى تباين حجم اقتصاد الطرفين. كما أنَّه ليس من اليسير على الاقتصاد تعويض الخسائر عبر استقطاب استثمارات من دول أخرى في ظل ظروف غير مواتية، من قبيل العقوبات المفروضة من أطراف رئيسية في المنظومة العالمية مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي». ولا يستبعد مع استمرار تراجع العائد الاقتصادي وتزايد الخسائر «أن تتعرض الاستثمارات الخليجية للمزيد من الضغوط، وتقوم ببيع حصتها من الاستثمارات الاقتصادية والخروج من السوق السورية، وذلك كما حدث عندما قرر البنك السعودي ــ الفرنسي بيع حصته البالغة 27 في المئة في بنك «بيمو»، والذي يُصنَّف كأكبر بنك خاص في سوريا».

    kaliiij

    ويبدو أن تلك الضغوط لم تعد تقتصر فقط على الحسابات الاقتصادية للجهات المالكة لتلك الاستثمارات. وبحسب خربطلي، فإنه «بعد نشوب الأزمة السورية منذ عام 2011، وعلى ما برز من مواقف سياسية سلبية لبعض دول أصحاب العروض تجاه سوريا، فإن تلك المشاريع متوقفة وبعضها لم يباشر به أصلاً، كما برزت بعض الآراء المطالبة بإلغاء تلك المشاريع». ويضيف  إنّ «هذا الموضوع مهم ويجب بحثه على مستوى وطني عال، لأنه ذو طابع سياسي واقتصادي واجتماعي، ويجب أن يكون بواسطة لجان متخصصة وخبراء تقترح ما يجب اتخاذه من قرارات حاسمة، سواء بإلغاء بعضها أو عرضها على المواطنين السوريين مع الدعم”.

    الإمارات الأولى

    تتربع الإمارات على عرش الاستثمارات الخليجية في سوريا المنفذة وغير المنفذة، حيث فاقت القيمة المالية لالتزاماتها حاجز الـ 20 مليار دولار قبل عام 2011. وتعدّ «مدينة بنيان» في جبل الشيخ في ريف دمشق أكبر الاستثمارات الإماراتية كلفة، ويضم هذا المشروع فنادق ومجمعات سكنية بخطة استثمارية تصل إلى 15 مليار دولار على مدى 12 عاماً من تاريخ البدء في 2006.

    كما أطلقت شركة «إعمار العقارية»، ومقرها دبي، مشروع «البوابة الثامنة»، وهو عبارة عن بناء فندق سياحي ومحال تجارية وأبراج مكاتب وأبراج شقق سكنية وفيلات بكلفة 3.4 مليارات دولار. كما لدى الشركة نفسها مشروع «تلال دمشق»، الذي يؤسس لمدينة دمشق الرقمية لتقنية المعلومات، ويضم مجموعة من الفيلات والشقق السكنية، فضلاً عن مكاتب ومراكز تجارية بقيمة نصف مليار دولار.

    كذلك، حصل رجل الأعمال الإماراتي ماجد الفطيم على تراخيص لاستثمارات في مجالات السياحة الفندقية والبنية التحتية والخدمات المالية من قبيل مشروع «خمس شامات» قرب يعفور، والذي يفترض أن يضم مركز تسوق عصرياً، وفنادق وشقق ومكاتب بكلفة مليار دولار. وقد بدأ العمل بتشييد المشروع في عام 2010.

     

    fanadk1

     

     

    damassss

     

    قطر تتصدر الاستثمار في القطاع المالي

    تتصدر قطر الاستثمارات الخليجية في القطاع المالي بدليل امتلاك بنك قطر الوطني نسبة تزيد على 50 في المئة من «بنك قطر الوطني ــ سورية» والذي يعمل برأسمال قدره 300 مليون دولار. كما يمتلك بنك قطر الدولي الإسلامي 30 في المئة من «بنك سورية الدولي الإسلامي»، ويُعَدّ المستثمرون القطريون في طليعة حملة أسهم «بنك الشام الإسلامي». ولا تقل الاستثمارات الكويتية أهميةً في ضخامتها وتنوعها، فهناك مشروع «مجموعة الخرافي» لإنتاج الإسمنت وتسويقه بكلفة قدرها 100 مليون دولار. وتمتلك المجموعة نفسها إدارة فندق «بلودان الكبير» في دمشق، فضلاً عن «شيراتون حلب»، ما يعني قيام مؤسسة واحدة بضخ أموال ضخمة في الاقتصاد السوري.

    وفيما يخص الاستثمارات السعودية، تقف مجموعة المملكة القابضة التي تعود ملكيتها للأمير الوليد بن طلال وراء تشييد فندق «فور سيزونز» الذي يُعد أهم الفنادق الراقية في forseznالعاصمة دمشق. وقد تم افتتاح الفندق في عام 2006 باستثمارات قدرها 100 مليون دولار.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقموقع تجارة الكترونية كويتي يحقق أرباحًا من الربع الأول – ما السر ؟
    التالي أيفون 7 يهز الأسواق بسعره الجديد

    المقالات ذات الصلة

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    مايو 21, 2025

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    مايو 21, 2025

    وكالة ترويج الاستثمار القطرية تطلق حزمة حوافز استثمارية بقيمة مليار دولار لتنمية الاستثمارات الأجنبية والمحلية في قطر

    مايو 21, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    مايو 21, 2025

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    مايو 21, 2025

    وكالة ترويج الاستثمار القطرية تطلق حزمة حوافز استثمارية بقيمة مليار دولار لتنمية الاستثمارات الأجنبية والمحلية في قطر

    مايو 21, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 21, 2025

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    خلال السنوات الأخيرة، برزت دولة الإمارات العربية المتحدة لاعباً رئيسياً في قطاع الرعاية الصحية العالمي،…

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    مايو 21, 2025

    وكالة ترويج الاستثمار القطرية تطلق حزمة حوافز استثمارية بقيمة مليار دولار لتنمية الاستثمارات الأجنبية والمحلية في قطر

    مايو 21, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 21, 2025

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    خلال السنوات الأخيرة، برزت دولة الإمارات العربية المتحدة لاعباً رئيسياً في قطاع الرعاية الصحية العالمي،…

    مايو 21, 2025

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    https://youtu.be/5MUXgHslEzQ دبي اليوم من أهم المراكز العالمية للاستثمار وتضم مجموعة متعدد من الجنسيات التي تهتم…

    مايو 21, 2025

    وكالة ترويج الاستثمار القطرية تطلق حزمة حوافز استثمارية بقيمة مليار دولار لتنمية الاستثمارات الأجنبية والمحلية في قطر

      الدوحة 21 مايو  2025، في خطوة استراتيجية لزيادة تدفق الاستثمارات، وتسريع وتيرة تنويع…

    اختيارات المحرر

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    مايو 21, 2025

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    مايو 21, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter