الرياض 21أبريل 2022
اختتمت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” جولة باص الأفكار أمس الثلاثاء، بمشاركة 43 ألف مستفيدة ومستفيدة من طلاب وطالبات ومنسوبي الجامعات في مختلف مناطق المملكة، بهدف نشر ثقافة ريادة الأعمال وفكر العمل الحر بين الطلاب، وتبني الأفكار الريادية وتمكين أصحابها من تحويلها لمشاريع داعمة للقطاع الريادي، وذلك بالشراكة مع البنك الأهلي السعودي.
وأطلقت منشآت جولة باص الأفكار في 15 جامعة حول المملكة قبل نحو 9 أشهر، من أجل نشر وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال في الجامعات وتفعيل دور الجامعات في منظومة ريادة الأعمال وخلق أفكار وأعمال قابلة للاستثمار، وربط الأفكار والمشاريع بالمستثمرين، وكذلك إدراج المشاركين في البرامج التي تقدمها الهيئة وزيادة الوعي بمتطلبات المستثمرين، إضافة إلى تحفيز الشباب من خلال وسائل التواصل المختلفة.
وقدمت جولات باص الأفكار من خلال محطاتها المختلفة في الجامعات المحلية، أكثر من 350 جلسة إرشاد تمثلت في 250 ساعة إرشاد للمستفيدين من المبادرة، وكذلك تقديم أكثر من 300 فكرة مسجلة لتمكين المستفيدين والمشاركين من خلال توفير المتطلبات الرئيسية من دراسات وتدريب وإرشاد وربطهم بالجهات الداعمة والبرامج المناسبة التي تقدمها الجهات الحكومية والخاصة.
اختتمت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” جولة باص الأفكار أمس الثلاثاء، بمشاركة 43 ألف مستفيدة ومستفيدة من طلاب وطالبات ومنسوبي الجامعات في مختلف مناطق المملكة، بهدف نشر ثقافة ريادة الأعمال وفكر العمل الحر بين الطلاب، وتبني الأفكار الريادية وتمكين أصحابها من تحويلها لمشاريع داعمة للقطاع الريادي، وذلك بالشراكة مع البنك الأهلي السعودي.
وأطلقت منشآت جولة باص الأفكار في 15 جامعة حول المملكة قبل نحو 9 أشهر، من أجل نشر وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال في الجامعات وتفعيل دور الجامعات في منظومة ريادة الأعمال وخلق أفكار وأعمال قابلة للاستثمار، وربط الأفكار والمشاريع بالمستثمرين، وكذلك إدراج المشاركين في البرامج التي تقدمها الهيئة وزيادة الوعي بمتطلبات المستثمرين، إضافة إلى تحفيز الشباب من خلال وسائل التواصل المختلفة.
وقدمت جولات باص الأفكار من خلال محطاتها المختلفة في الجامعات المحلية، أكثر من 350 جلسة إرشاد تمثلت في 250 ساعة إرشاد للمستفيدين من المبادرة، وكذلك تقديم أكثر من 300 فكرة مسجلة لتمكين المستفيدين والمشاركين من خلال توفير المتطلبات الرئيسية من دراسات وتدريب وإرشاد وربطهم بالجهات الداعمة والبرامج المناسبة التي تقدمها الجهات الحكومية والخاصة.