دبي24مارس 2024
كشفت أوبيلاس، الشركة العاملة في تكنولوجيا التعليم عن حلولها الجديدة المُبتكرة في قطاع التعليم على هامش حفل افتتاحها الكبير الذي أقيم في فندق أرماني بدبي بتاريخ 29 فبراير 2024.
وفي هذه المناسبة الكبيرة للشركة تم الإعلان عن مجموعة حلول أوبيلاس المميزة في قطاع تكنولوجيا المعلومات بحضور أكثر من 135 شخصًا من كبار المؤثرين وقادة التعليم من كل أنحاء العالم ليشهدوا على حفل إطلاق شركة أوبيلاس والتعرف على حلولها المبتكرة لخدمة التعليم.
بإعتبارها أول شركة في العالم تقوم بدمج حلول تكنولوجيا التعليم الحديثة مع محتوى تعليم اللغة الإنجليزية الأمريكية بهدف إعادة تشكيل ورقمنة قطاع التعليم في الشرق الأوسط. توفر منصة أوبيلاس مجموعة وفيرة من الموارد التعليمية الغنية لدعم الطلاب، المُعلمين، والآباء على حد سواء في خلال رحلتهم التعليمية مدى الحياة.
إنطلاقاً من رؤية أوبيلاس لتكون مُحفز أساسي للابتكار والتحول التعليمي، تسعى الشركة إلى استبدال الحفظ والمُطابقة بالإبداع وتعزيز التفكير النقدي وتـأهيل الطلاب ليصحبوا سفراء للتغيير الإيجابي في العالم مع التركيز على إعادة تشكيل المشهد التعليمي. وتسعى أوبيلاس إلى تطوير ودفع الإبتكار في قطاع التعليم في المنطقة من خلال الاستفادة من التقنيات والمنهجيات والممارسات الحديثة والتقنية لتعزيز مردود ونتائج التعلم.
قام فريق خبراء أوبيلاس في تكنولوجيا التعليم بتصميم موارد تعليمية تفاعلية وسهلة الاستخدام مبنية على تجارب تعلم مشوقة وفعالة مع الأخذ في الاعتبار أركان أوبيلاس الرئيسية: التكيف، الإبداع، والابتكار.
تتضمن حلول أوبيلاس لتكنولوجيا التعليم منصات مترابطة تُقدم مجموعة متنوعة ومُبتكرة من الحلول الحديثة ومجموعة من الأدوات التفاعلية والموارد العلمية الغنية والمثيرة للاهتمام. على صعيد أخر، تعمل حلول أوبيلاس للنشر كمسار رائد لاكتشاف عالم المعرفة من خلال مجموعة غنية من المنشورات والموارد التعليمية عالية الجودة.
كما علق الرئيس التنفيذي للشركة، أنس المُلا قائلًا: “نلتزم في أوبيلاس بإعادة تشكيل المشهد التعليمي في الشرق الأوسط من خلال تقديم مجموعة متكاملة من الحلول المُبتكرة. وبينما نقوم بإطلاق أوبيلاس في الإمارات العربية المتحدة، من المهم التوضيح أننا نهدف دائمًا لتعزيز التجربة التعليمية للطلاب والمعلمين والآباء عن طريق إمدادهم بأحدث الحلول والموارد التعليمية عالية الجودة لقيادتهم نحو التميز التعليمي وبناء مستقبل يُمكن لكل مُتعلم تحقيق إمكاناته الكاملة”.