توقعت فنتك السعودية زيادة أنشطة الاستحواذ والتخارج لقطاع التقنية المالية في السعودية، مشيرة إلى أنها ستكون سمة رئيسة للقطاع وذلك لأربعة أسباب.
وقالت فنتك في نشرة، إن أول الأسباب تتمثل في البيئة التنظيمية القوية والمستقرة، موضحة أن البنك المركزي السعودي وهيئة السوق المالية أنشأ بيئة تنظيمية قوية ومستقرة في قطاع التقنية المالية، ما غرس الثقة في نفوس الشركات والمستثمرين، وشجعهم على الاستثمار في القطاع، سواء كان ذلك من خلال الاستحواذ على شركات التقنية المالية السعودية أو الاستثمار في شركات التقنية المالية السعودية التي تقوم بعمليات استحواذ.
وأشارت فنتك إلى أن القطاع يتميز أيضا بتطور الشركات، وأصبحت أهدافا جاذبة للاستحواذ، أو تستعد لإجراء عمليات استحواذ، وقد تصبح شركات التقنية المالية السعودية التي طورت منتجات مبتكرة في قطاع التقنية المالية، أو طورت قاعدة عملاء معينة أهدافا جاذبة للاستحواذ من قبل الشركات الدولية التي ترغب في التوسع في السعودية، أو الشركات المحلية التي تبحث عن حلول إضافية قوية لدعم عملياتها الحالية.
وأوضحت أن شركات التقنية المالية السعودية التي وصلت إلى مستوى من النضج تفكر في إجراء عمليات استحواذ محلية ودولية في توسيع عروض منتجاتها أو توسيع قاعدة عملائها أو دعم الدخول إلى أسواق جديدة.
ثالث الأسباب، توفر رأس المال، إذ توفر نمو رأس المال الجريء وصناديق الثروة السيادية والشركات التي لديها رأس مال جيد ولديها أموال الاستحواذ في الوقت الحالي خيارات سيولة أكثر من أي وقت مضى لمؤسسي شركات التقنية المالية الذين يبحثون عن تخارج أو شركات التقنية المالية التي تسعى إلى زيادة رأس المال من أجل إجراء عمليات استحواذ.
وأخيرا جاذبية السعودية، إذ تعد المملكة هي أكبر سوق استهلاكية في الشرق الأوسط، وأكبر منتج للنفط في العالم ودولة رئيسة في مجموعة العشرين إلى جانب السياسات الحكومية التي تشجع على الاستثمار الأجنبي وتطوير المناطق الاقتصادية الخاصة والمشاريع الكبرى الطموحة، أصبحت السعودية تدعم التطور الاقتصادي وتعزز الاستثمار في عدة قطاعات.
وقالت فنتك في نشرة، إن أول الأسباب تتمثل في البيئة التنظيمية القوية والمستقرة، موضحة أن البنك المركزي السعودي وهيئة السوق المالية أنشأ بيئة تنظيمية قوية ومستقرة في قطاع التقنية المالية، ما غرس الثقة في نفوس الشركات والمستثمرين، وشجعهم على الاستثمار في القطاع، سواء كان ذلك من خلال الاستحواذ على شركات التقنية المالية السعودية أو الاستثمار في شركات التقنية المالية السعودية التي تقوم بعمليات استحواذ.
وأشارت فنتك إلى أن القطاع يتميز أيضا بتطور الشركات، وأصبحت أهدافا جاذبة للاستحواذ، أو تستعد لإجراء عمليات استحواذ، وقد تصبح شركات التقنية المالية السعودية التي طورت منتجات مبتكرة في قطاع التقنية المالية، أو طورت قاعدة عملاء معينة أهدافا جاذبة للاستحواذ من قبل الشركات الدولية التي ترغب في التوسع في السعودية، أو الشركات المحلية التي تبحث عن حلول إضافية قوية لدعم عملياتها الحالية.
وأوضحت أن شركات التقنية المالية السعودية التي وصلت إلى مستوى من النضج تفكر في إجراء عمليات استحواذ محلية ودولية في توسيع عروض منتجاتها أو توسيع قاعدة عملائها أو دعم الدخول إلى أسواق جديدة.
ثالث الأسباب، توفر رأس المال، إذ توفر نمو رأس المال الجريء وصناديق الثروة السيادية والشركات التي لديها رأس مال جيد ولديها أموال الاستحواذ في الوقت الحالي خيارات سيولة أكثر من أي وقت مضى لمؤسسي شركات التقنية المالية الذين يبحثون عن تخارج أو شركات التقنية المالية التي تسعى إلى زيادة رأس المال من أجل إجراء عمليات استحواذ.
وأخيرا جاذبية السعودية، إذ تعد المملكة هي أكبر سوق استهلاكية في الشرق الأوسط، وأكبر منتج للنفط في العالم ودولة رئيسة في مجموعة العشرين إلى جانب السياسات الحكومية التي تشجع على الاستثمار الأجنبي وتطوير المناطق الاقتصادية الخاصة والمشاريع الكبرى الطموحة، أصبحت السعودية تدعم التطور الاقتصادي وتعزز الاستثمار في عدة قطاعات.