• أخبار
  • لايف ستايل
    • سيارات
    • طيران خاص
    • مجوهرات
    • يخوت
  • قادة
    • قادة أعمال
    • قادة تقنية
    • قادة لايف ستايل
    • قادة مجتمع
    • بروفايل – قادة
  • أعمال
    • بروفايل – أعمال
    • بنوك وتمويل
    • ريادة
    • صناعة
    • طاقة
    • مشاريع
  • روّاد أعمال
  • أسواق
    • شركات
    • تمويل
    • مشاريع
    • اتجاهات
  • شركات ناشئة
    • حاضنات أعمال
    • رواد شباب
    • شركات الشباب
    • تدريب
  • شؤون ريادية
    • قيادة
    • مهارات
    • إدارة
    • تحفيز
    • تخطيط
مجلة رواد الأعمال
  • يونيو 3rd, 2023
  • English
  • من نحن
  • أتصل بنا
مجلة رواد الأعمال
  • أخبار
  • لايف ستايل
    • سيارات
    • طيران خاص
    • مجوهرات
    • يخوت
  • قادة
    • قادة أعمال
    • قادة تقنية
    • قادة لايف ستايل
    • قادة مجتمع
    • بروفايل – قادة
  • أعمال
    • بروفايل – أعمال
    • بنوك وتمويل
    • ريادة
    • صناعة
    • طاقة
    • مشاريع
  • روّاد أعمال
  • أسواق
    • شركات
    • تمويل
    • مشاريع
    • اتجاهات
  • شركات ناشئة
    • حاضنات أعمال
    • رواد شباب
    • شركات الشباب
    • تدريب
  • شؤون ريادية
    • قيادة
    • مهارات
    • إدارة
    • تحفيز
    • تخطيط
320 مليار دولار زيادة في العوائد خلال خمس سنوات مع إطلاق إمكانيات الذكاء الاصطناعي في المنطقة
الرئيسية
أسواق
إقتصاد

320 مليار دولار زيادة في العوائد خلال خمس سنوات مع إطلاق إمكانيات الذكاء الاصطناعي في المنطقة

مايو 26th, 2023 Hassan Abdul Rahman أخبار, أعمال, إقتصاد, تكنولوجيا 0 تعليقات

بقلم :ياسر حسن، المدير العام، القطاع التجاري لدى أمازون ويب سيرفيسز الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا

تحدث تقنية الذكاء الاصطناعي تحولات ملحوظة بدأنا نرى آثارها في العديد من القطاعات والمجالات في مختلف أنحاء العالم، وبكل تأكيد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ليست استثناءً. وبالتزامن مع التوجهات المتزايدة من جانب الشركات للاستفادة من الإمكانيات الكبيرة التي تتمتع بها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة العمليات وتعزيز تجارب العملاء ودفع عجلة النمو، تواجه هذه الشركات تحديات فريدة تتطلب اتباع نهج مخصص للتغلب عليها وتجاوزها. ولكي تتمكن من المحافظة على قدرتها التنافسية في أعقاب الثورة الصناعية الرابعة، يجب على الشركات السعي لمواكبة التحولات التكنولوجية من حولها أو أنها ستجد نفسها متخلفةً عن الركب. ومع التقديرات التي تشير إلى إمكانية بلوغ التأثيرات الاقتصادية المحتملة للذكاء الاصطناعي على منطقة الشرق الأوسط نحو 320 مليار دولار أمريكي في عام 2030، لا يمكن للمنطقة التخلف عن الركب وإضاعة فرصة الاستفادة من هذه الإمكانيات. ومن خلال اتباع نهج فريد يأخذ في الاعتبار متطلبات المشهد الثقافي والاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يمكن للشركات عبر مختلف القطاعات الاستفادة من الإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي وتوظيفها لدفع عجلة النمو وتحقيق النجاح على المدى الطويل.

وقال ياسر حسن، المدير العام، القطاع التجاري لدى أمازون ويب سيرفيسز الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا: “تماشياً مع مكانتها كشركة رائدة  في مجال الذكاء الاصطناعي، تعمل أمازون ويب سيرفيسز AWS على تمكين أكثر من 100,000 عميل من المؤسسات من مختلف الأحجام وعبر قطاعات متنوعة، من تطوير عملياتهم واستكشاف كامل إمكاناتهم من خلال الاستفادة من الإمكانات المتطورة لتقنيات تعلم الآلة الآلي والذكاء الاصطناعي. وتعمل الشركة مع أحدث ابتكاراتها وخدماتها الجديدة على إحداث ثورة حقيقية على مستوى القطاع من خلال تبسيط عملية تطبيق وتنفيذ تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، لتعزيز سهولة الوصول إليها وجعلها أكثر فعالية وكفاءة من حيث التكلفة لجميع العملاء. ومن بين أحدث الابتكارات التي طرحتها أمازون ويب سيرفيسز مؤخراً، منصة Amazon Bedrock، وهي خدمة جديدة توفر للعملاء وصولاً سلساً إلى نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية التي تم إنشاؤها وتطويرها من قبل AI21 Labs وAnthropic و Stability AI إضافة إلى نماذج الأساس (FMs) – وهي النماذج الكبيرة جداً لتقنية تعلم الآلة والتي يعتمد عليها الذكاء الاصطناعي التوليدي، وذلك عبر واجهة برمجة التطبيقات. وتمثل منصةAmazon Bedrock النهج الأكثر سهولة للاستخدام من جانب لعملاء لإنشاء وتوسيع نطاق التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتعزيز إمكانية وصول جميع المطورين إلى خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدي، إلى جانب مجموعة واسعة من نماذج الأساس المتقدمة والمصممة لتطبيقات النصوص والصور على حد سواء.”

جودة البيانات وتوافرها

تُعد جودة البيانات وتوافرها من أكبر العقبات التي تواجه الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي تسعى إلى تبني الحلول والخدمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومثلما هو معلوم، لا يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي أن تعمل بفعالية بدون بيانات عالية الجودة. وفيما يتعلق بجودة البيانات وتوافرها، تأتي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مرتبة أقل عن بقية العالم. ويشكل عدم وجود إطار عمل موحد لإدارة البيانات أحد الأسباب الرئيسة وراء ذلك. ففي كثير من الأحيان، يتم تجزئة البيانات داخل الإدارات أو المؤسسات بشكل منفصل، ما يجعل من الصعب الوصول إليها ودمجها وتكاملها. إضافة إلى ذلك، تفتقر العديد من الشركات في المنطقة إلى وجود عمليات متقدمة لجمع البيانات، ما يؤدي إلى توافر مجموعات بيانات غير كافية أو غير دقيقة.

ومن هنا ينبغي أن تتجه الشركات نحو ضخ استثمارات كبيرة في عمليات حوكمة وإدارة البيانات لضمان الوصول إلى البيانات عالية الجودة. وقد يكون من الضروري إبرام اتفاقيات مشاركة البيانات مع الشركات أو الجهات الحكومية الأخرى، والحصول على أدوات متقدمة لمراجعة البيانات والتحقق من صحتها، ووضع سياسات واضحة فيما يتعلق بملكية البيانات والوصول إليها.

نقص المواهب

الذكاء الاصطناعي هو مجال متخصص يتطلب مزيجاً من المهارات التقنية والناعمة، الأمر الذي يجعل من الصعب على الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إيجاد موظفين محترفين ومؤهلين لتنفيذ استراتيجياتها وخططها. وللتغلب على هذه العقبة، يجب على الشركات الاستثمار في برامج تعليم وتدريب الموظفين، والتعاون مع الجامعات والمؤسسات الأكاديمية الأخرى لتطوير مناهج تركز على الذكاء الاصطناعي، إلى جانب إنشاء برامج تدريب داخلية، وتقديم مزايا وتعويضات تنافسية لاستقطاب أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي والاحتفاظ بها. ومن خلال تطوير منظومة متكاملة ومتنوعة من المواهب، يمكن للشركات ضمان وصولها إلى الخبرات اللازمة لتنفيذ أجندات واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي.

العقبات الثقافية

تتسم العديد من المنظومات المؤسسية داخل الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتسلسلها الهرمي الذي يحتّم عليها العمل من الأعلى إلى الأسفل. وقد يكون لدى هذه المؤسسات إجراءات صارمة فيما يتعلق بعملية صنع القرار، الأمر الذي يمكن أن يشكل تحدياً عند محاولة تنفيذ الخطط المتعلقة بحلول الذكاء الاصطناعي، والتي تتطلب في كثير من الأحيان نهجًا تعاونياً بوتيرة متكررة، إذ أن تنفيذ الحلول المستندة إلى تقنية الذكاء الاصطناعي ليس عملية تحدث لمرة واحدة؛ وإنما هي عملية مستمرة تتطلب مراقبة واختبار وتحسين مستمر. ومن خلال تعزيز ثقافة الابتكار والتعاون، يمكن للشركات التغلب على النهج الهرمي في منظوماتها المؤسسية والذي يمكن أن يعيق التنفيذ الفعّال لاستراتيجيات الذكاء الاصطناعي.

ويتطلب هذا التحول الثقافي التزاماً واستثماراً في الموظفين والعمليات والتقنيات على المدى الطويل. وتتعدد الفوائد والإيجابيات التي تنتج عن هذا التحول، حيث ستكون الشركات التي تنجح في خلق مثل هذه الثقافة في وضع جيّد يخولها جني فوائد اعتماد حلول الذكاء الاصطناعي. وفي حين أن المسار إلى الأمام قد لا يكون مباشراً وخالياً من بعض التحديات، إلا أن فوائد التنفيذ الناجح لاستراتيجيات الذكاء الاصطناعي ستكون واضحة على المدى البعيد، وتتمثل في زيادة مستوى الكفاءة، وتحسين تجارب العملاء، ودفع عجلة النمو.

تعقيدات الذكاء الاصطناعي التوليدي

أحدثت التطورات التي شهدتها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) تحولاً في العديد من القطاعات بما في ذلك الأزياء والألعاب والموسيقى والفنون المرئية. ومع ذلك، فإن التعقيدات والتكلفة المرتبطة بتنفيذ نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية قد حدت من إمكانية الوصول إليها، مقتصرة على عدد قليل فقط من عمالقة التكنولوجيا والمؤسسات البحثية. وبهدف جعل الذكاء الاصطناعي التوليدي أكثر سهولة وسلاسة من الناحية العملية، يتعين على الشركات تطوير حلول جديدة تسرّع اعتماده واستخدامه على نطاق أوسع، وتبسّط عملية إنشاء النماذج الخاصة به ونشرها. ومن خلال تقديم نماذج مدربة مسبقاً وواجهات سهلة الاستخدام، ستمكّن هذه المنصات الشركات من جميع الأحجام من الاستفادة من قوة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، وخلق إمكانيات وفرص جديدة للنمو والابتكار.

إطلاق العنان لقوة الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

يتطلب التنفيذ الناجح لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نهجاً فريداً يأخذ بعين الاعتبار التحديات والفرص الموجودة في المنطقة. ومن خلال الاستثمار في حوكمة البيانات وإدارتها، وتطوير مهارات المواهب والموظفين، وخلق ثقافة الابتكار والتعاون، وتعزيز مستوى المشاركة والتنسيق مع الجهات التنظيمية وصنّاع السياسات، يمكن للشركات التغلب على هذه التحديات وإطلاق العنان للإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي في المنطقة. ومن المهم للشركات أيضاً إعطاء الأولوية للاعتبارات الأخلاقية عند تنفيذ تطبيقىات الذكاء الاصطناعي، مثل ضمان الشفافية والمساءلة في عمليات صنع القرار، وتجنب جميع أشكال التحيز والتمييز التي يمكن أن تفاقم ظاهرة عدم المساواة القائمة في المنطقة. وسيسهم النجاح في تنفيذ هذه المتطلبات في جعل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أداة قوية للتغيير الإيجابي وتسريع مسار النمو الاقتصادي والاجتماعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

Facebook Twitter Google+ LinkedIn Pinterest
المقال التالي صندوق الاستثمارات العامة يعلن تأسيس شركة "بدائل" للمساهمة في الحد من انتشار التدخين وتصنيع بدائل محلية
المقال السابق  صندوق الوطن يطلق الشبكة الوطنية لحاضنات الأعمال لدعم ريادة الأعمال وتحفيز شباب الإمارات

مقالات ذات صلة

سوق العقارات في دبي يشهد أقوى نمو في الأسعار على مستوى العالم بحلول نهاية عام 2023 أخبار
يونيو 2nd, 2023

سوق العقارات في دبي يشهد أقوى نمو في الأسعار على مستوى العالم بحلول نهاية عام 2023

الشورى» السعودي يطالب «منشآت» ببرامج للمناطق الأقل نموا ومعالجة حالات الخروج من السوق أخبار
يونيو 1st, 2023

الشورى» السعودي يطالب «منشآت» ببرامج للمناطق الأقل نموا ومعالجة حالات الخروج من السوق

صندوق الاستثمارات العامة يُعلن  تملكه ل 30% من شركة أسواق التميمي KSA Ventures
يونيو 1st, 2023

صندوق الاستثمارات العامة يُعلن تملكه ل 30% من شركة أسواق التميمي

اخر المقالات

يونيو 2nd 8:02 صباحًا
أخبار

سوق العقارات في دبي يشهد أقوى نمو في الأسعار على مستوى العالم بحلول نهاية عام 2023

يونيو 1st 1:27 مساءً
أخبار

الشورى» السعودي يطالب «منشآت» ببرامج للمناطق الأقل نموا ومعالجة حالات الخروج من السوق

يونيو 1st 1:08 مساءً
KSA Ventures

صندوق الاستثمارات العامة يُعلن تملكه ل 30% من شركة أسواق التميمي

يونيو 1st 12:53 مساءً
أخبار

Beyonتعزز محفظة الأعمال الرقمية للمجموعة في مجال الابتكار التكنولوجي

يونيو 1st 12:29 مساءً
أخبار

محمد بن راشد يعتمد المخطط الجديد لمشروع تطوير “نخلة جبل علي

يونيو 1st 10:55 صباحًا
أسواق

الفردان للصرافة تتعاون مع ألفي لتقديم حلول متطورة لأتمتة نظام رواتب الموظفين

يونيو 1st 9:18 صباحًا
KSA Ventures

رائد الأعمال وليد الحاج: أنا مع نظام الفرنشايز والمطعم التقليدي ذهب مع الريح

شؤون ريادية

 صندوق الوطن يطلق الشبكة الوطنية لحاضنات الأعمال لدعم ريادة الأعمال وتحفيز شباب الإمارات

 صندوق الوطن يطلق الشبكة الوطنية لحاضنات الأعمال لدعم ريادة الأعمال وتحفيز شباب الإمارات

بالشراكة مع بيئة 4 فائزين يحصلون على دعم (شراع) لإطلاق مشاريع ناجحة

بالشراكة مع بيئة 4 فائزين يحصلون على دعم (شراع) لإطلاق مشاريع ناجحة

منشآت" تخصصُ مساحاتٍ مشتركةً لرواد الأعمال في المجمعات التجارية

منشآت" تخصصُ مساحاتٍ مشتركةً لرواد الأعمال في المجمعات التجارية

شركات ناشئة

الشورى» السعودي يطالب «منشآت» ببرامج للمناطق الأقل نموا ومعالجة حالات الخروج من السوق

الشورى» السعودي يطالب «منشآت» ببرامج للمناطق الأقل نموا ومعالجة حالات الخروج من السوق

يونيو 1st, 2023
تقرير مرصد "منشآت": عدد المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة تجاوز 1.2 مليون منشأة

تقرير مرصد "منشآت": عدد المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة تجاوز 1.2 مليون منشأة

مايو 31st, 2023
ستاندرد تشارترد وفلك للأعمال والاستثمار يعلنان فوز 8 شركات ببرنامج "المرأة والتكنولوجيا"

ستاندرد تشارترد وفلك للأعمال والاستثمار يعلنان فوز 8 شركات ببرنامج "المرأة والتكنولوجيا"

مايو 31st, 2023
HUB71 و WEMIX تعقدان شراكة لتنمية المنظومة العالمية لشركات البلوك تشين الناشئة

HUB71 و WEMIX تعقدان شراكة لتنمية المنظومة العالمية لشركات البلوك تشين الناشئة

مايو 31st, 2023
إطلاق مشروع تأهيل وتدريب دعم الأسر المنتجة والمشاريع متناهية الصغر في السعودية

إطلاق مشروع تأهيل وتدريب دعم الأسر المنتجة والمشاريع متناهية الصغر في السعودية

مايو 29th, 2023

فعاليات وأنشطة

ستاندرد تشارترد وفلك للأعمال والاستثمار يعلنان فوز 8 شركات ببرنامج "المرأة والتكنولوجيا"

ستاندرد تشارترد وفلك للأعمال والاستثمار يعلنان فوز 8 شركات ببرنامج "المرأة والتكنولوجيا"

آي إف إس تنظم أكبر فعالية للعملاء والشركاء في "آي إف إس كونكت الشرق الأوسط

آي إف إس تنظم أكبر فعالية للعملاء والشركاء في "آي إف إس كونكت الشرق الأوسط

محمد المهيري، مدير إدارة السياحة الصحية بهيئة الصحة بدبي:  إمارة دبي وجهة عالمية رئيسية في مجال السياحة الصحية

محمد المهيري، مدير إدارة السياحة الصحية بهيئة الصحة بدبي: إمارة دبي وجهة عالمية رئيسية في مجال السياحة الصحية

  • أخبار
  • أسواق
  • أعمال
  • تكنولوجيا
  • روّاد أعمال
  • شؤون ريادية
  • شركات ناشئة
  • قادة
  • لايف ستايل
  • أعلى

عن المجلة

مجلة “entrepreneuralarabiya” هي الإصدار العربي من مجلة “Entrepreneur” الإنجليزية، التي انطلقت للمرة الأولى في فبراير عام 2014، والتي أصبحت مصدر موثوق في منطقة الشرق الأوسط خاصةً بالنسبة لرجال الأعمال، والهيئات الحكومية، وعشّاق التكنولوجيا، وأصحاب الشركات الناشئة.

© مجلة رواد الأعمال 2022. جميع الحقوق محفوظة.

Capture