الرياض 27 يناير 2022
أعلن صندوق الاستثمارات العامة، إطلاق مجموعة سافي للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
وتهدف المجموعة لأن تكون رائدة في تطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية على الصعيدين المحلي والدولي، حيث ستعمل بشكل متناغم لدعم منظومة متكاملة للقطاع.
وتعزيزاً لخططها المستقبلية الطموحة، قامت مجموعة سافي بتوقيع اتفاقية استحواذ على شركة “ESL” الرائدة عالمياً في الفعاليات الترفيهية والمنافسات في مجال الرياضات الإلكترونية، وشركة “FACE IT” المنصة الرقمية الرائدة في الرياضات الإلكترونية، ودمجهما تحت شركة “ESL FACE IT Group”؛ لتكون حجر الأساس لتحقيق مستهدفات مجموعة سافي في هذا القطاع، علماً بأن إتمام عمليات الاستحواذ يخضع لشروط الحصول على الموافقات التنظيمية من الجهات المعنية.
ويأتي تأسيس مجموعة سافي للألعاب الإلكترونية تماشياً مع إستراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة, ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي وفقاً لأهداف رؤية المملكة 2030.
أعلن صندوق الاستثمارات العامة، إطلاق مجموعة سافي للألعاب الإلكترونية، ويرأس مجلس إدارتها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
وتهدف المجموعة لأن تكون رائدة في تطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية على الصعيدين المحلي والدولي، حيث ستعمل بشكل متناغم لدعم منظومة متكاملة للقطاع.
وتعزيزاً لخططها المستقبلية الطموحة، قامت مجموعة سافي بتوقيع اتفاقية استحواذ على شركة “ESL” الرائدة عالمياً في الفعاليات الترفيهية والمنافسات في مجال الرياضات الإلكترونية، وشركة “FACE IT” المنصة الرقمية الرائدة في الرياضات الإلكترونية، ودمجهما تحت شركة “ESL FACE IT Group”؛ لتكون حجر الأساس لتحقيق مستهدفات مجموعة سافي في هذا القطاع، علماً بأن إتمام عمليات الاستحواذ يخضع لشروط الحصول على الموافقات التنظيمية من الجهات المعنية.
ويأتي تأسيس مجموعة سافي للألعاب الإلكترونية تماشياً مع إستراتيجية الصندوق 2021 – 2025، التي تهدف إلى تمكين القطاعات الواعدة, ومنها الترفيه والرياضة، مما يسهم في توفير فرص تنموية وتعزيز لتنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي وفقاً لأهداف رؤية المملكة 2030.