entrepreneur خاص
بعد أن حققت نجاحات كبيرة في الأسواق العالمية وأخذت موافقات على منتجاتها من الهيئات الصحية المختصة، استطاعت ريلاكس دخول منطقة الشرق الأوسط عبر مجموعة منوعة من منتجاتها عالية الجودة، وهي تتواجد اليوم بقوة في أسواق الإمارات والسعودية والكويت وشمال أفريقيا. مجلة entrepreneur تلقي الضوء في هذا اللقاء مع “روبرت نعوس” (Robert Naouss)، مدير الشؤون الخارجية لدى شركة “ريلاكس إنترناشونال” لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على مسائل ذات صلة بهذا القطاع، بالإضافة إلى ضرورة إتاحة المجال أمام المدخنين البالغين للوصول إلى بدائل أفضل عن السجائر التقليدية، تماشيًا مع الممارسات العالمية في هذا الخصوص.
تبنى الأطباء في إنجلترا في خطوة تُعد الأولى من نوعها أجهزة التدخين الإلكتروني المرخصة طبيًا، ولقد أيدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية تلك الخطوة الإيجابية، كيف يمكن لهذه الخطوة أن تعزز من مكانة السجائر الإلكترونية؟
البيان الصادر عن هيئة الصحة العامة البريطانية هو خطوة ممتازة باتجاه مساعدة المدخنين البالغين في الإقلاع عن تدخين التبغ التقليدي مع توفير بدائل أفضل. والآن يمكننا أن نتطلع إلى المزيد مع تلك البداية؛ إذ نتمنى أن تشهد الأسواق في جميع أنحاء العالم خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خطوات مماثلة لتلك التي تبنتها الأسواق الأخرى.
هل يمكن أن يكون انتشار منتجات التدخين الإلكتروني المرخصة طبيًا تمهيداً للإقلاع عن التدخين؟
أظهرت الدراسات أن استخدام منتجات التدخين الإلكتروني تعتبر أداة للإقلاع عن التدخين بناء على الأدلة والبحث العلمي حيث أنّ لدى المدخنين البالغين فرصًا أعلى لترك السجائر عند استخدام السجائر التقليدية وذلك مقارنةً باستعمال البدائل النيكوتينية التقليدية المعتمدة للإقلاع، مما يساعد أيضا على سهولة التحول من تدخين السجائر التقليدية إلى منتجات مثبتة علميا أنها أفضل بأشواط من التدخين.
مع أن السجائر الإلكترونية تحتوي على مادة النيكوتين وهي ليست خالية من المخاطر، ولكن هل تُعد سبباً للأمراض المرتبطة بالتدخين؟ صحيح انها تحتوي على مادة النيكوتين والتي بطبيعتها إدمانيه، ولكن اشتعال وحرق التبغ هو الذي يؤدي، وبحسب كافة الدراسات العلمية، الى الامراض المرتبطة بالتدخين بخلاف استعمال السجائر الالكترونية حيث انه لا يوجد عملية احتراق هنا وإنما تسخين لسائل قد يحتوي أو لا يحتوي على النيكوتين. لقد طورت إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة مسارًا تشريعيًا مشجّعًا لتسجيل منتجات التدخين الإلكتروني “السجائر الإلكترونية” التي تعتمد على تبخير السائل في داخلها وإخراجه على شكل رذاذ يتم استنشاقه، بجانب الدراسات العلمية التي تفيد بأن السجائر الإلكترونية أقل ضررًا بالصحة بنسبة 95% من السجائر التقليدية وذلك من قِبل عدد من الهيئات الصحية البارزة مثل هيئة الصحة العامة في إنجلترا بالمملكة المتحدة.
في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ أصبحت ريلاكس إنترناشونال العلامة التجارية المفضلة لدى المدخنين البالغين وتحتل موقع الصدارة في عالم السجائر الإلكترونية الأكثر حداثة وتطور كيف حدث ذلك؟
تأسست الشركة في عام 2018 من قِبل “كيت وانغ” (Kate Wang) الرئيسة السابقة لشركة “أوبر” (Uber) في الصين، التي أرادت بديلًا وحلًا فعالًا يقلل من مخاطر تدخين السجائر التقليدية، إضافةً إلى شعورها بالقلق البالغ بشأن والدها الذي ظل مدخنًا لأكثر من 40 عامًا، تواصلت “وانغ” مع “بينغ دو” (Bing Du) الذي عانى صديقه أيضا من مرض مزمن إثر عدم قدرته على الإقلاع عن السجائر. ريلاكس هي علامة تجارية رائدة لصناعة السجائر الإلكترونية، التي بدورها تلتزم وتسعى إلى عالم خالٍ من تدخين التبغ التقليدي. تعتبر ريلاكس الجيل القادم من السجائر الإلكترونية للبالغين من مدخني التبغ التقليدي والسجائر الإلكترونية، من خلال خبراتها الواسعة في العلوم، والتقنيات الحديثة، وفن التصميم. وتتميز ريلاكس عن باقي العلامات التجارية الأخرى لصناعة السجائر الإلكترونية بالابتكار الدائم، والتصاميم العصرية، والجودة العالية، فضلًا عن الالتزام بميثاق شرف تجاه المجتمع. حيث تلتزم بدورها في السعي إلى عالم خالٍ من تدخين التبغ التقليدي، وذلك من خلال إدارة أعمالها بشفافية ونزاهة، والعمل جاهدةً مع شركائها للتأكد من حظر بيع منتجاتها لمن هم دون السن القانونية؛ حيث صممت تلك المنتجات خصيصًا للمدخنين البالغين فقط.
أين صُممت منتجات ريلاكس إنترناشونال وكيف نالت الثقة الاجتماعية والطبية؟
صُممت منتجات ريلاكس في الصين في أحدث وأكبر مركز مستقلّ للبحوث والتطوير؛ مع إجراء كافة الفحوصات اللازمة والعديد من الاختبارات الدورية لمراقبة الجودة. وتم تصميم المنتجات خصيصًا لتناسب احتياجات المستهلكين من المدخنين البالغين وتزويدهم ببدائل متميزة بأعلى جودة لتجربة استخدام استثنائية تنال استحسانهم.
ماهو برنامج “ذا جارديان” التابع للشركة، وماهي أهميته، ولماذا يُعد من أهم المبادرات الفعالة ضد استهلاك منتجات النيكوتين من قِبَل من هم دون السن القانوني؟
تلتزم ريلاكس تجاه المجتمع بميثاق شرف يحظر بيع وتسويق السجائر الإلكترونية لكل من غير المدخنين والمستهلكين القصّر، إضافةً إلى اتخاذ خطوات ومبادرات فعالة ضد استهلاك منتجات النيكوتين من قبَل من هم دون السن القانوني، وذلك عبر التعاون مع الجهات المعنية والشركاء التجاريين، وشركاء الأعمال. ويندرج ذلك ضمن برنامج “ذا جارديان” (Guardian Program) التابع لشركة ريلاكس؛ الرائدة في اعتماد وتطبيق مبادرة أخلاقية من هذا النوع.
ماهي مبادرة “ريلاكس بليدج” وكيف تعزز التزام العلامة التجارية عالميًّا بمساءلة الشركات؟
أطلقت ريلاكس في العام الماضي مبادرة “ريلاكس بليدج“RELX Pledge ، التي تركز على حماية القُصَّر من هم دون السن القانونية من استخدام منتجات السجائر الإلكترونية، وحماية المستهلكين، وحماية سبل كسب العيش للأفراد. وتعهدت ريلاكس بالمساهمة في المجتمعات المحلية التي تعمل بها وتساهم في تطويرها، من خلال ثلاث ركائز رئيسية: برنامج “جارديان” ، وبرنامج “جولدن شيلد” ، وبرنامج “جرين شووتس“. برنامج “جارديان” الخاص بشركة ريلاكس مبادرة تمتد من مرحلة تطوير المنتجات إلى مرحلة المبيعات، ويتم البيع بأحكام وشروط تحمي القُصَّر من هم دون السن القانونية من استخدام منتجات السجائر الإلكترونية، وذلك من خلال الجهود المشتركة مع تجار التجزئة للتحقق من السن القانوني للمستهلك. ومنذ البداية ونحن لدينا رؤية واضحة وقيم أساسية ترتكز عليها ريلاكس تضمن حماية القُصَّر من هم دون السن القانونية من استخدام منتجات السجائر الإلكترونية، وذلك من خلال برنامج “جارديان” الذي يتم تطبيقه بفاعلية على جميع مراحل البيع والتسويق؛ عبر الامتثال للتشريعات واللوائح التنظيمية لمنع شراء واستخدام منتجات النيكوتين من قِبل القاصرين. وهناك خطوات جادة التي تتخذها العلامة التجارية الرائدة لضمان وجود إجراءات صارمة على مستوى الصناعة لمكافحة أجهزة وأدوات التدخين الإلكتروني المزيفة غير الخاضعة لرقابة الجهات المنظمة من خلال مبادرة “جولدن شيلد” Golden Shieldلدى الشركة. ساهم برنامج “جولدن شيلد” من “ريلاكس” في 28 حالة بنجاح، وإزالة نحو أكثر من550,000 منتج مزيف من السوق وأكثر من 77,000 موقع إلكتروني منذ عام 2019.
شركة “ريلاكس إنترناشونال” تضمن مطابقة المنتجات لمواصفات ومعايير الجودة العالمية مع تطبيق ضوابط تفتيش صارمة. ولكن لسوء الحظ؛ هناك – العديد من المنتجات المزيفة التي تحمل اسم العلامة التجارية “ريلاكس كيف تعالجون هذا الأمر؟
ربما لا يشعر كثير من المستهلكين عند استخدامهم لسلعة استهلاكية، أنها مرت باختبارات، وخضعت لفحوص لتتطابق مع المواصفات ومعايير الجودة العالمية. وتعمل المختبرات المختصّة عبر أحدث الأجهزة التقنية على التدقيق في المواد الاستهلاكية التي تعد جزءاً أساسياً من احتياجات أفراد الأسرة. للأسف صحيح مع ظهور ضعاف النفوس والمهربين غير المرخصين دأب بعض اصحاب المحال التجارية الى الاستيراد بطريقة غير مشروعة وبيع بعض السجائر الإلكترونية المهرّبة بأسعار غير منطقية مستغلين حاجة المستهلك، فضلًا عن التأثير السلبي على صحة وسلامة المدخنين البالغين الذين يضطرون إلى شراء منتجات ذات جودة أقل، وغالبًا ما تكون مزيفة وغير مرخّصة ومهربة. من هنا، تطمح ريلاكس فرض أشد العقوبات على مهربين المنتجات المزيفة وضرورة إتاحة الفرصة وفتح باب استيراد وبيع المنتجات المرخّصة والقانونية في كافة الأسواق بغية تدارك هذه الظاهرة الخطيرة!
كيف تساعدون رواد الأعمال الجدد والشركات الناشئة الصغيرة من خلال برنامج “جرين شووتس“؟
تم انشاء برنامج “جرين شووتس” Green Shootsمن “ريلاكس” لدعم المجتمع المحلي من خلال الاستعانة بتجربة العلامة التجارية الرائدة “ريلاكس” لتوجيه رواد الأعمال الواعدين وأصحاب الأعمال الصغيرة نحو المسار الصحيح لتحقيق مستويات النمو المرجوة. إن الشركات الناشئة والشركات الصغيرة تمثل العمود الفقري للاقتصاد لدى المجتمعات في جميع أنحاء العالم. نحن نتفهم التحديات العديدة التي تواجهها الشركات الصغيرة يوميًّا، إذ إننا بدأنا كشركة ناشئة ومن خلال برنامج “جرين شووتس“؛ نأمل أن نشارك خبرتنا ومعرفتنا لمساعدتهم على السير على الطريق الصحيح نحو النمو والنجاح. وكجزء من هذا البرنامج، ستشهد أكاديمية “ريلاكس الرائدة دورات تقوم بتنظيمها جامعات عالمية؛ لتزويد رواد الأعمال الناشئين بالمهارات اللازمة في إعداد خطة جيدة لتحقيق أفضل النتائج الممكنة. أكاديمية “ريلاكس” حاليًّا في مرحلة تجريبية داخل الفلبين. يتلقى كل شريك منتظم لدى متجر “ريلاكس” في الفلبين دعمًا يصل إلى 300,000 بيسو فلبيني؛ وستوفر “ريلاكس إنترناشونال” للمشاركين في الأكاديمية دعمًا إضافيًّا للمنتج يصل إلى 1,700,000 بيسو فلبيني.
كيف تعملون على تأمين وصول منتجات “ريلاكس“ وعلامتها التجارية إلى الأسواق الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؟
قمنا ونقوم بالتعاقد مع شركاء توزيع مثبتين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تعد من أهم الأسواق وأسرعها نموًّا بمعدل يصل إلى 10% حتى عام 2024، الذي سيساعدنا على الوصول الى المستهلكين البالغين. وعلى سبيل المثال، فقد أعلنا موخرا عن شراكة مع توكيلات الساف التجارية لتوزيع المنتجات في المملكة العربية السعودية كما مع مجموعة المنصور في مصر، ونتطلع إلى تعزيز العلاقات الاستراتيجية المستدامة مع كل من شركائنا في المنطقة والعالم.
متى تأسست الشركة وكيف كانت ظروف هذا التأسيس؟
تأسست “ريلاكس إنترناشونال” في عام 2019، وهي شركة متعددة الجنسيات رائدة في صناعة أجهزة وأدوات التدخين الإلكتروني “السجائر الإلكترونية” القابلة للشحن، وهي تقوم بتسويق وبيع “ريلاكس” العلامة التجارية الرائدة في آسيا للسجائر الإلكترونية. صُممت منتجات “ريلاكس إنترناشونال” في أحدث مركز للبحوث والتطوير، ويتم إنتاجها في أحد أكبر مصانع أجهزة التدخين الإلكترونية في العالم. تهدف الشركة إلى تعزيز مكانة العلامة التجارية “ريلاكس” لدى المدخنين البالغين من خلال أحدث المنتجات والتقنيات الرائدة في الصناعة والتقدم العلمي بالتعاون مع أمهر الكفاءات من المحترفين في جميع أنحاء العالم. عملت الشركة جاهدةً على استقطاب أفضل المواهب على الصعيد العالمي من “أوبر“، و“بروكتر اند غامبل“، و“أبل“، و“بيتس“، و“لوريال“.
طورت إدارة الغذاء والدواء (FDA) في الولايات المتحدة اجهزة التدخين الإلكتروني “السجائر الإلكترونية” التي تعتمد على تبخير السائل الذي يحتوي على النيكوتين ماميزة ها التطوير؟
لقد طورت إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة لوائح تنظيمية متقدّمة للسجائر الإلكترونية التي تعتمد على تبخير السائل الذي يحتوي على النيكوتين في داخلها وإخراجه على شكل بخار يتم استنشاقه، بجانب الدراسات العلمية التي تفيد بأن السجائر الإلكترونية أقل ضررًا بالصحة بنسبة 95% من السجائر التقليدية وذلك من قِبل عدد من الهيئات الصحية البارزة مثل هيئة الصحة العامة في إنجلترا بالمملكة المتحدة. تسعى الحكومة البريطانية بشكل استباقي إلى مساعدة المدخنين البالغين وتقديم الدعم اللازم لهم للإقلاع عن تدخين السجائر التقليدية واستخدام المنتجات البديلة التي تعتمد على تسخين السائل إلكترونيًّا بدلًا من حرق التبغ. بينما صرح وزير الصحة النيوزيلندي بأن منتجات التبغ البديلة ليست خالية تمامًا من المخاطر، إلا أنها أقل خطورة من الاستمرار في استخدام السجائر التقليدية – وأن تلك البدائل يمكن أن تساعد المستهلكين من المدخنين البالغين على الإقلاع عن تدخين التبغ التقليدي. وفي الوقت نفسه، أقرت الحكومة النيوزيلندية بأن التدخين الإلكتروني يُعد أقل ضررًا من تدخين التبغ التقليدي، وأن لديه القدرة على المساهمة في تحقيق “سموك فري 2025″ الهدف الوطني لمكافحة تدخين التبغ التقليدي وصولًا إلى عام 2025. كما أنشأت وزارة الصحة النيوزيلندية موقعًا إلكترونيًّا توضيحيًّا حول الـتدخين الإلكتروني؛ كحملة توعية لتصحيح المفاهيم الخاطئة حول التدخين الإلكتروني.
ماهو جهاز “ريلاكس نانو 2” RELX Nano2 وكيف نعرف عنه؟
جهاز أنيق يتميز بتصميم سهل الاستخدام ومُعد للاستهلاك حتى يفرغ ثم يتم التخلص منه، يخضع لأعلى معايير الجودة والتقنيات الحديثة لشركة “ريلاكس إنترناشونال” بسعر مناسب. مثالي للمستخدمين البالغين للسجائر الإلكترونية لأول مرة أو أولئك الذين يبحثون عن جهاز تدخين إلكتروني بحجم صغير مضغوط. هذا الجهاز النقال يتمتع بوزن خفيف للغاية، ونسبة منخفضة من مخاطر التسرب، فهو مُصمم ليكون مُرضيًا لمستخدميه.
كيف كانت تجربتكم في السوق الأردنية؟
في الوقت الحالي يصعب علينا دخول السوق الأردني بسبب الضرائب العالية ولكن نأمل في فتح الباب أمام استيراد منتجات التدخين الالكتروني عبر تخفيض الضرائب العالية جدًا واعتماد سياسات ضريبية معقولة مثل المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية ودولة الامارات العربية المتحدة حيث قاموا مؤخرا برفع الحظر عن عمليات تداول وبيع واستيراد السجائر الإلكترونية والذي بدوره مهد الطريق لوضع اللوائح المناسبة للحد من التجارة غير المشروعة لأجهزة وأدوات التدخين الإلكتروني “السجائر الإلكترونية“، ويساهم أيضا في التخلص من المشاكل المتعلقة بالتجارة غير المشروعة في الأردن. وتعد هذه الخطوة جيدة ومحددة في الاتجاه الصائب مما سيعود بالنفع الكبير على البيئة الاستثمارية العامة في الاردن، وذلك من خلال تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة والمصنعين والمستوردين على الاستثمار، وافتتاح متاجر جديدة، واستيراد أجهزة وأدوات التدخين الإلكتروني القابلة للشحن إلى السوق، وبالتالي إتاحة فرص عمل جديدة للمواطن الاردني. ومن المؤكد أيضًا أن تستفيد خزانة الدولة بتحقيق إيرادات ضريبية إضافية بشكل سليم، إذ تقطع الطريق أمام التجار غير الشرعيين الذين يتهربون من دفع ضريبة الاستيراد. وتعود هذه الخطوة بالإيجابية بالنسبة للمدخن البالغ الاردني لأن الشركة تخطط للتوسع في السوق الأردني بطريقة شرعية، ولأن المنتجات صممت في أحدث مركز للبحوث والتطوير؛ مع إجراء الفحوصات اللازمة والعديد من الاختبارات الدورية لمراقبة الجودة. وهذا مهم بالنسبة لاحتياجات المدخن البالغ الاردني، حيث تم تصميم المنتجات خصيصًا لتناسب احتياجات المستهلكين من المدخنين البالغين وتزويدهم ببدائل متميزة بأعلى جودة لتجربة استخدام استثنائية تنال استحسانهم.