• أخبار
  • لايف ستايل
    • سيارات
    • طيران خاص
    • مجوهرات
    • يخوت
  • قادة
    • قادة أعمال
    • قادة تقنية
    • قادة لايف ستايل
    • قادة مجتمع
    • بروفايل – قادة
  • أعمال
    • بروفايل – أعمال
    • بنوك وتمويل
    • ريادة
    • صناعة
    • طاقة
    • مشاريع
  • روّاد أعمال
  • أسواق
    • شركات
    • تمويل
    • مشاريع
    • اتجاهات
  • شركات ناشئة
    • حاضنات أعمال
    • رواد شباب
    • شركات الشباب
    • تدريب
  • شؤون ريادية
    • قيادة
    • مهارات
    • إدارة
    • تحفيز
    • تخطيط
مجلة رواد الأعمال
  • أغسطس 8th, 2022
  • English
  • من نحن
  • أتصل بنا
مجلة رواد الأعمال
  • أخبار
  • لايف ستايل
    • سيارات
    • طيران خاص
    • مجوهرات
    • يخوت
  • قادة
    • قادة أعمال
    • قادة تقنية
    • قادة لايف ستايل
    • قادة مجتمع
    • بروفايل – قادة
  • أعمال
    • بروفايل – أعمال
    • بنوك وتمويل
    • ريادة
    • صناعة
    • طاقة
    • مشاريع
  • روّاد أعمال
  • أسواق
    • شركات
    • تمويل
    • مشاريع
    • اتجاهات
  • شركات ناشئة
    • حاضنات أعمال
    • رواد شباب
    • شركات الشباب
    • تدريب
  • شؤون ريادية
    • قيادة
    • مهارات
    • إدارة
    • تحفيز
    • تخطيط
 اتجاهات التعليم الرقمي مقابل التعلّم الشخصي في الشرق الأوسط
الرئيسية
شركات ناشئة
تدريب

 اتجاهات التعليم الرقمي مقابل التعلّم الشخصي في الشرق الأوسط

سبتمبر 10th, 2021 Hassan Abdul Rahman أخبار, أسواق, أعمال, تدريب, تكنولوجيا 0 تعليقات

 

 

 التعليم الرقمي مقابل التعلّم الشخصي في الشرق الأوسط

بقلم مجيد منيمنة، نائب الرئيس للتعليم العالي والشركات، بيرسون الشرق الأوسط

تركت جائحة كوفيد-19 آثارها على كل مرحلة من مراحل التعليم في الشرق الأوسط، بدءً من الحضانات إلى المرحلة الجامعية، حيث أثرت عمليات الإغلاق للحد من تفشي الوباء والقيود المفروضة على الحركة على تعليم ما يقارب 110 مليون طالب وطالبة من جميع المراحل العمرية في المنطقة. وفي ظل ذلك، ساهم اعتماد آلية التعلم أونلاين كمحفز للابتكار والرقمنة في أنظمة التعليم حول العالم في إتاحة عدد كبير من الفرص لتمكين طرق جديدة ومبتكرة للتعلم.

لم تخل عملية التكيف مع “الوضع الطبيعي الجديد” في التعليم من الصعوبات.  ومع ذلك، شهدنا في الآونة الأخيرة قبولًا واسعًا واستيعابًا تدريجيًا لاستخدام منصات التعلم أونلاين والتعليم الهجين، وهو ما يمكن ملاحظته أيضًا في مبادرات الحكومات التي تدرك فوائد التعليم أونلاين وتفكر جدّيًا باعتماد التعليم الهجين أو التعليم المُدمج كخيار للتعلّم.

يهدف برنامج التحوّل الوطني، أحد الركائز الأساسية لرؤية المملكة 2030، إلى دعم مبادرات تدريب المعلّمين وتطوير قدراتهم، وتحسين بيئة التعلم لتحفيز الإبداع والابتكار، بما في ذلك تعزيز قيم الطلاب وصقل مهاراتهم الأساسية، وإثراء ثقافاتهم بما يلبّي متطلبات التنمية الوطنية ومتطلبات سوق العمل.

من منظور قطاع التعليم، يكشف استبيان بيرسون العالمي للمتعلمين 2020 الذي يُعتبر صوت ملايين المتعلمين في جميع أنحاء العالم، أنه لا عودة إلى عالم ما قبل كوفيد التعليمي. تظهر نتائج الاستبيان أن 88٪ من المتعلمين على مستوى العالم يرون أن التعلم أونلاين سيصبح جزء دائمًا من التعلم لجميع الفئات العمرية وسيؤدي إلى تعليم أكثر جودة وتجربة تعليمية أفضل في المستقبل.

بناءً على ذلك، يمكن لنا أن نقول إن التعلم الرقمي هنا ليبقى بالتأكيد. وفيما يلي بعض الاتجاهات البارزة التي تشير إلى ما تقوم به صناعة التعليم لتحويل تجربة التعلم في المستقبل القريب للطلبة والمعلّمين.

  • التركيز على التحول الرقمي بدلاً من الرقمنة

من المدارس الابتدائية والثانوية إلى الكليات والجامعات، أدى الوباء إلى تسريع التحول الرقمي الذي كان قطاع التعليم في أمس الحاجة له.  تم ذلك بوتيرة مختلفة وبطرق مختلفة بناءً على خبرة كل مدرسة بآلية التدريب والتعليم أونلاين.

ولتصميم نموذج تعليمي قوي للمستقبل، من الأهمية بمكان الاستفادة من التقنيات الرائدة مثل الذكاء الاصطناعي، لقدرته على تجاوز الحدود الجغرافية والزمانية لتحويل تجربة التعلم ومساعدة المتعلمين على تخصيص تعلّمهم وفقًا لاحتياجاتهم، وكذلك لقدرته على تقديم محتوى مخصص وغني قائم على الدروس المستندة إلى الجرافيكس، وبذلك تعزيز فرص نجاح الطلاب من خلال تحديد نقاط الضعف لديهم وتقديم الأساليب الفاعلة لتقويتها وتطوير قدراتهم ودمجها مع مهارات العمل المطلوبة للمستقبل. شنشهد في “الوضع الطبيعي الجديد” زيادة في اعتماد نماذج التدريب المُدمج مع مزيج من التجارب الرقمية والتجارب التعليمية أونلاين، بالإضافة إلى حلقات النقاش بإشراف معلمين متمكّنين.

يجدر التنويه هنا إلى أن هذا الاتجاه يختلف باختلاف الفئات العمرية، فبالنسبة لمعاهد التعليم العالي والجامعات، فإن الاتجاه هو الانتقال إلى التعلّم الافتراضي والتعلّم وجهًا لوجه بناءً على المادة والموضوع وحجم الفصل، إلا أنه المدارس تشهد اتجاهًا آخر. سيعود الطلبة في نهاية المطاف إلى الفصل الدراسي حيث سيتم استخدام النماذج الرقمية أو التعليم المُدمج لإثراء تجربتهم التعليمية. ومن ناحية أخرى، سلط الوباء الضوء على دور المدارس المهم في رعاية الطلبة، لا سيما أصغرهم سنًا، ممن يجدون تجربة التعلم الذاتي صعبة دون تدخل شخص بالغ يكون بمثابة “مدرب التعلم”. ومن ناحية أخرى، يُظهر طلبة التعليم العالي قبولًا أكبر بكثير للمنصات الرقمية مع تركيز متزايد لاكتساب المهارات الجديدة المطلوبة في بيئة العمل الحالية، كما يتطلع هؤلاء الطلبة لاكتساب مهارات عملية أخرى من تجربة التعلم وذلك عبر الدورات المهنية والدورات التدريبية، وغيرها.

  • التعلم المصغّر سيصبح المعيار الجديد

لقد تسبب العصر الرقمي في انخفاض قدرتنا على التركيز وأدى كذلك إلى زيادة نسبة الإجهاد الذي يسببه التحديق الطويل في شاشات الكمبيوتر وما يترتب عليه من التنبيهات والإخطارات التي نتلقاها طوال اليوم. ونتيجة لذلك، أصبحنا غير قادرين ذهنيًا على التركيز على كميات كبيرة من المعلومات وتحليلها. وللتعامل مع هذا النوع من المشاكل في الفصل الدراسي، تكمن الإجابة في تبني آلية التعلّم المُصغّر، أو تعليم وشهادات النانو، والذي يتضمن تزويد الطلاب بالمعلومات بكميات أقل، على مدى فترة زمنية أقصر.

لقد ثبت أن التعلم على دفعات قصيرة يزيد من قدرة الأفراد على استيعاب المعلومات والاحتفاظ بها، فمن خلال تزويد المتعلمين بجرعات مُصغّرة المعلومات عبر مقاطع الفيديو التفاعلية والتطبيقات والبودكاست وما إلى ذلك، من المرجح أن تزيد إنتاجية المتعلّمين وقوة انتباههم، مما يساعدهم على التعلّم والاحتفاظ بالمعلومات التي اكتسبوها.

  • الرغبة في تعلم مهارات القرن الحادي والعشرين والمهارات الوظيفية

فتحت التكنولوجيا الحديثة وآلية التعليم الرقمي عالماً جديداً من الفرص لتمكين التعلّم بطرق يسهل الوصول إليها وبتكلفة معقولة وبنتائج أفضل، لهذا فإن الاتجاه السائد هو تبني التعلم أونلاين باعتباره “مستقبل التعليم”. حاليًا، هناك اهتمام ملحوظ من الطلبة للاستفادة من المواد والبرامج والشهادات منخفضة التكلفة أونلاين.

لم تعد فكرة الاقتصاد المضطرب بسبب البطالة والإحلال التكنولوجي من الأمور التي نحسب لها حسابًا في المستقبل البعيد، بل هي هنا الآن. أدرك الناس أن الأدوار الوظيفية المستقبلية تواصل التغير بسرعة أكبر مما كانت عليه من قبل، كما أن تطور طرق العمل قد غيّر وجهات النظر حول ما يجب أن يتعلمه الأفراد وكيف يتعلمونه أيضًا.

وفقًا لنتائج استبيان المتعلّمين العالمي، أصبحت المهارات اللينة – مثل التفكير الإبداعي والتعاون وحل المشكلات المعقدة، والمهارات الوظيفية مثل التعاون الافتراضي واستخدام البيانات بشكل فعال – المهارات الأكثر أهمية لدى الكثيرين. يعتقد 87٪ أن التمكّن من اللغة الإنجليزية سيصبح بوابة مهمة لفرص العمل العالمية. يناشد الطلبة الجامعات بتوفير المزيد من برامج التعليم للكبار، والدورات القصيرة، والتدريب على المهارات الشخصية، وغيرها من الخيارات بأسعار معقولة. كما نشهد حاليًا اتجاهًا تصاعديًا كبيرًا في عدد الأشخاص الذين يتولّون مسؤولية توجيه تعلمهم. ومع ذلك، يتوقع الطلاب من الجامعات أن تعدّهم بشكل فعال وأن تدعمهم أثناء انتقالهم من التعلم إلى سوق العمل في مشهد التوظيف دائم التطور والتغير هذا.

وعلى الرغم من أن هناك اختلافات كبيرة بين التعلم أونلاين والتعلم في الفصول الدراسية، إلا أن استخدام كلتا الطريقتين ممكن لتحقيق نفس الأهداف على أيدي معلّمين يتمتعون بالتدريب المناسب، إذ تعتمد الطريقة المفضلة للتعلم والتدريس على أسلوب التدريب، بقدر ما تعتمد على الموضوع الذي يتم تدريسه.

وأخيرًا، لقد نجح الطلبة بتقبّل آلية التعلم أونلاين والتكيف معه عبر تعزيز مهاراتهم الرقمية والتوجه نحو التعليم العملي مثل التدريب المهني. كل هذا يقودنا إلى حقيقة أن التعلم قد تغير إلى الأبد وأننا بحاجة إلى إعادة تصوّر وتخطيط مستقبل التعليم بطريقة تجعله ذاتيًا وأكثر سهولة ومنصفًا للجميع.

Facebook Twitter Google+ LinkedIn Pinterest
المقال التالي الإمارات تسمح بعودة أصحاب الإقامات السارية الحاصلين على اللقاح حتى لو تجاوز حاملها مدة ستة أشهر خارج الدولة
المقال السابق الإعلان عن بيع مجموعة ماكلوي أهم مجموعة للفن الحديث والمعاصر

مقالات ذات صلة

أرزو علي باز تقود أكبر مركز إقليمي لتطوير الخدمات الغذائية في دبي  أخبار
أغسطس 8th, 2022

أرزو علي باز تقود أكبر مركز إقليمي لتطوير الخدمات الغذائية في دبي 

صندوق التنمية السياحي السعودي يُطلق برنامج “عون السياحة” لتمكين المنشآت السياحية متناهية الصغر والصغيرة أخبار
أغسطس 7th, 2022

صندوق التنمية السياحي السعودي يُطلق برنامج “عون السياحة” لتمكين المنشآت السياحية متناهية الصغر والصغيرة

2.4 مليار درهم من مصرف الإمارات للتنمية لتعزيز نمو القطاع الصناعي في الدولة خلال النصف الأول أخبار
أغسطس 7th, 2022

2.4 مليار درهم من مصرف الإمارات للتنمية لتعزيز نمو القطاع الصناعي في الدولة خلال النصف الأول

اخر المقالات

أغسطس 8th 10:25 صباحًا
أخبار

أرزو علي باز تقود أكبر مركز إقليمي لتطوير الخدمات الغذائية في دبي 

أغسطس 7th 8:56 مساءً
أخبار

صندوق التنمية السياحي السعودي يُطلق برنامج “عون السياحة” لتمكين المنشآت السياحية متناهية الصغر والصغيرة

أغسطس 7th 8:46 مساءً
أخبار

2.4 مليار درهم من مصرف الإمارات للتنمية لتعزيز نمو القطاع الصناعي في الدولة خلال النصف الأول

أغسطس 7th 8:39 مساءً
أخبار

117.3 مليار درهم زيادة في أصول البنوك الوطنية خلال 5 أشهر

أغسطس 7th 8:33 مساءً
منصة ملتقى الأعمال

تأسيس مجموعة عمل دبي للأصول الرقمية

أغسطس 7th 8:21 مساءً
أخبار

مستقبل الاقتصاد العالمي يعتمد على العلاقات بين روسيا والصين

أغسطس 7th 8:11 مساءً
أخبار

مصر تستعد لإطلاق مشروعات بـ120 مليار دولار

شؤون ريادية

"مستثمرون" لتأهيل الطلبة في مجال ريادة الأعمال

"مستثمرون" لتأهيل الطلبة في مجال ريادة الأعمال

صندوق الاستثمارات العامة يطلق الشركة السعودية المصرية للاستثمار لتعزيز استثماراته في جمهورية مصر العربية

صندوق الاستثمارات العامة يطلق الشركة السعودية المصرية للاستثمار لتعزيز استثماراته في جمهورية مصر العربية

الشركات الناشئة إحدى ركائز مستقبل الإقتصاد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

الشركات الناشئة إحدى ركائز مستقبل الإقتصاد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

شركات ناشئة

صندوق التنمية السياحي السعودي يُطلق برنامج “عون السياحة” لتمكين المنشآت السياحية متناهية الصغر والصغيرة

صندوق التنمية السياحي السعودي يُطلق برنامج “عون السياحة” لتمكين المنشآت السياحية متناهية الصغر والصغيرة

أغسطس 7th, 2022
"مستثمرون" لتأهيل الطلبة في مجال ريادة الأعمال

"مستثمرون" لتأهيل الطلبة في مجال ريادة الأعمال

أغسطس 7th, 2022
الإمارات تنوي استثمار مليار دولار في الشركات الباكستانية عبر مختلف القطاعات الاقتصادية والاستثمارية

الإمارات تنوي استثمار مليار دولار في الشركات الباكستانية عبر مختلف القطاعات الاقتصادية والاستثمارية

أغسطس 7th, 2022
صندوق خليفة يقدم 30 مليون دولار لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في كينيا

صندوق خليفة يقدم 30 مليون دولار لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في كينيا

أغسطس 7th, 2022
الشركات الناشئة إحدى ركائز مستقبل الإقتصاد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

الشركات الناشئة إحدى ركائز مستقبل الإقتصاد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

أغسطس 6th, 2022

فعاليات وأنشطة

قمّة الشرق الأوسط للابتكار ونقل التكنولوجيا لتسريع وتيرة الابتكار ولتعزيز الإنتاجية تنطلق في أكتوبر

قمّة الشرق الأوسط للابتكار ونقل التكنولوجيا لتسريع وتيرة الابتكار ولتعزيز الإنتاجية تنطلق في أكتوبر

"أدنيك" تفتح باب التسجيل في معرضي "آيدكس" و"نافدكس" 2023

"أدنيك" تفتح باب التسجيل في معرضي "آيدكس" و"نافدكس" 2023

الاتصال بعالم الشبكات السحابية المتمركزة

الاتصال بعالم الشبكات السحابية المتمركزة

  • أخبار
  • أسواق
  • أعمال
  • تكنولوجيا
  • روّاد أعمال
  • شؤون ريادية
  • شركات ناشئة
  • قادة
  • لايف ستايل
  • أعلى

عن المجلة

مجلة “entrepreneuralarabiya” هي الإصدار العربي من مجلة “Entrepreneur” الإنجليزية، التي انطلقت للمرة الأولى في فبراير عام 2014، والتي أصبحت مصدر موثوق في منطقة الشرق الأوسط خاصةً بالنسبة لرجال الأعمال، والهيئات الحكومية، وعشّاق التكنولوجيا، وأصحاب الشركات الناشئة.

© مجلة رواد الأعمال 2022. جميع الحقوق محفوظة.

Capture