إسراف وتميّز، سعي وراء المتعة والحرّية والهيدونيّة مع وضع الأساليب التكنولوجية في خدمة الجماليّات، تلك هي سمات روجيه دوبوي! تنبيه لجميع هواة صناعة الساعات ومحبّي السيارات الفائقة الأداء: اشعروا بالرعشة فيما تنطلق العلامة التي تجرأ على التميّز في عالم التجارة الإلكترونية مع إطلاق أحدث إصدار لها عن سيارات لامبورغيني الفائقة الأداء باللون الأبيض النقيّ.
أصبح هواة صناعة الساعات الفاخرة يتوقّعون ما لا يمكن توقّعه من روجيه دوبوي. خلال السنوات الأخيرة، استوحت الدار من صناعات متطوّرة أخرى وأقامت تحالفاً أيقونياً مع لامبورغيني سكوادرا كورسي، المصمّمين الإيطاليّين للسيارات الفائقة الأداء. ما حصل نتيجةً لذلك هو التعبير الأمثل عمّا يحصل حقاً عندما يلتقي مهندسون سبّاقون مع صانعي ساعات رائعين. تعمل ساعة أكسكاليبور أفنتادور أس بواسطة عيار RD103SQ الأيقوني وتأتي في علبة من ألياف مركّب السيراميك والتيتانيوم، ولقد شكّلت التعبير الساعاتي الأول عن هذه الشراكة المتسارعة. متوفّر اليوم بلون أبيض نقيّ ومحصور بثماني قطع فقط، يتميّز إصدار أكسكاليبور أفنتادور أس الخاص بالموقع الإلكتروني بمجموعة من العناصر التصميميّة السهل التعرّف إليها والمستوحاة مباشرةً من نظيرتها في عالم السيارات، كما تتمّمه عجلتا توازن بزاوية 45 درجة وقوائم انضغاطية واحتياطي طاقة برموز سيارات السباق وسوار من جلد ألكنتارا.
Excalibur Aventador S
كلّ ذلك بالإضافة إلى علبة هي الأولى من نوعها مصنوعة من ألياف من مركّب السيراميك. إن هذه المادة المتطوّرة هي أخفّ وزناً من الكربون بنسبة عشرين بالمئة، وهي نتيجة أسلوب تصنيع طوّرته روجيه دوبوي ويشكّل ذروة الإنجاز التقنيّ. مُستعمَل في صناعة الفضاء كدرعٍ حراري، ومقترن في هذه الحالة بمادة السيراميك لمتانتها، يُعدّ الراتينج أحد أكثر المواد قساوةً. ويشكّل استعماله في صناعة الساعات إنجازاً وتأكيداً صريحاً عن مكانة روجيه دوبوي في العالم غير المتنازع حولها.
على غرار كل تحفةٍ فنيّة تصدر عن مصنع جنيف، لا شكّ أن إصدار أكسكاليبور أفنتادور أس الخاص بالموقع الإلكتروني سيثير إعجاب أكثر هواة الأدرينالين شغفاً بفضل هندسته اللافتة ولمساته الرمادية اللون وبنيته البيضاء. والسؤال هو: لِمَ اختراق القواعد عندما يمكننا إعادة ابتكار اللعبة؟ نقيّة، جريئة ومندفعة، إن هذه الساعة المصمّمة لنخبةٍ حصرية تحبّ العيش إلى أقصى حدّ تمثل مرّة أخرى دليلاً حيّاً عن لعبةٍ أعيد ابتكارها، لا بل عن أن روجيه دوبوي هو الطريقة الأكثر إثارةً لاستكشاف صناعة الساعات المتطوّرة. على الحلبة… وعلى الشبكة.
حول روجيه دوبوي
دُفعة من الأدرينالين، قلبٌ يخفق بسرعة، إدراكٌ أكيد وثابت بأنّ أمراً ما على وشك أن يحصل: أدخلوا عالم صناعة الساعات المتطوّرة. جريئة، مُفرطة، حادّة، غير مساومة، مع لمسة من الجنون، تلك هي ميزات دار روجيه دوبوي. وليدة لقاء رؤيتَين سبّاقتَين وجريئتَين، تمحورت هوية دار روجيه دوبوي بالكامل حول رؤية مميّزة منذ عام 1995. بدعمٍ قويّ من مصنع متكامل، تشكّل روحٌ ابتكارية وتغاضي واضح عن التقاليد وجرأة مُطلقة أسُس هذا السلوك الجسور. شريان حياة ساعات الدار الغير التقليدية والمعاصرة بشكل واضح، مع مجموعة أكسكاليبور الأيقونية في طليعتها. هذا ما تمثّله دار روجيه دوبوي! ضحك، صيحات، زمجرة، وإبداع قبل كلّ شيء… من أجل نخبةٍ حصريّة تثق بقيمة العيش الذي يتخطّى الحدود عند كلّ منعطف. غياب القواعد، هذه هي لعبتنا. مستوحى من صناعات متطوّرة أخرى ومن تصاميم ابتكارية، يندمج التأنّق الفنّي السبّاق مع حبّ طبيعي للإفراط كي يُثبت مرّةً جديدة أن روجيه دوبوي هي من دون أي شكّ الوسيلة الأفضل لاستكشاف صناعة الساعات المتطوّرة. اجعلوا من كلّ ثانية في حياتكم لحظةً أسطورية.