شاركها
جدة – خاص
نهضت غرفة جدة بمبادرات في إطار المسؤولية الاجتماعية، تتطلع من خلالها إلى الإسهام في دعم جهود الدولة الرامية للحد من انتشار فيروس كورونا، مثل مبادرة إتاحة مركز جدة للمعارض لاستخدام وزارة الصحة ووضعه لها بكامل خدماته مع توفير التجهيزات اللازمة وفق طلب الوزارة، إضافة لمشاركة الغرفة في حملة “براً بمكة” مع إمارة منطقة مكة المكرمة لمواجهة الآثار الناجمة عن انتشار فيروس كورونا والتعاون مع القطاع والخاص للتطوع وتقديم الدعم والمساندة للأسر المحتاجة وأصحاب الأعمال الميدانية وذوي الاحتياجات الخاصة خلال فترة منع الحظر ، حيث تقوم الغرفة حالياً بحملة جمع تبرعات لشراء سلال غذائية للأسر من ذوي الحاجة في محافظة جدة تحت مظلة “براً بمكة”.
وهيأت الغرفة خلال 9 مبادرات جانباً لتمكين مجتمع الأعمال عبر اللقاءات المفتوحة “online” مع مسؤولين حكوميين، وتنظيم ورش العمل على المنصة الإلكترونية التفاعلية بين أصحاب الأعمال والمسؤولين الحكوميين للتعريف بالمبادرات الحكومية المتعلقة بتخفيف الآثار الاقتصادية المترتبة على الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا، إضافة لمبادرة “حلول” لتلمس احتياجات قطاعات الأعمال والمنشآت الصغيرة والناشئة وتحديد أهم العوائق والتحديات الناتجة عن تطبيق الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا، و إيجاد الحلول السريعة بالتعاون مع الجهات الحكومية الرسمية ، والرد على الاستفسارات وتقديم الدعم المطلوب لمجتمع الأعمال فيما يخص تطبيق الأنظمة أو الاستثناءات أو الاعفاءات أو استخراج أو تجديد وثائق رسمية.
وصاغت الغرفة ضمن مبادرات تمكين مجتمع الأعمال طرقاً للتدريب عن بعد بتقديم ورش العمل والدورات التدريبية التي تمس الاحتياجات الآنية لأصحاب الأعمال وفق الظروف الحالية من خلال منصة غرفة جدة للتدريب الإلكتروني ، وإطلاق مبادرات خدمة العملاء عبر تقديم الخدمات في بعض مراكز الخدمة ، واستمرار تقديم خدمات الغرفة في مركز خدمة أشمل ومركز خدمة ميناء جدة الإسلامي مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية لمنع العدوى والحفاظ على سلامة العملاء والموظفين والعمل من خلال منصة مراس .
وحرصت غرفة جدة على تطوير خدماتها الإلكترونية لتسهيـل حصـول العميـل عليها وتقليل الحاجة للحضور لمراكز الخدمة ومنها مشهد التنقل والتوثق الإلكتروني ، إضافة لتطوير التصاديق الإلكترونية الحالية بدون الحاجة لاستخدام الورق الأمني ، مع مراعاة الغرفة للتعـريف بالخدمـات الإلكترونية التي تقدمهـا ونشر آلية استخدامها “موشن جرافيك ، وانفوجرافيك” للتسهيل على العميل .
واعتمدت على تعزيز قنوات التواصل مع العملاء عبر استحداث قنوات جديدة وتطوير القنوات الحالية ليكون العميل على اتصال مع الغرفة لتقديم الدعم على مدار 18 ساعة ، والمحادثة الحية مع العملاء “Live Chat” خدمة تفاعلية متكن العملاء من الحصول على رد فوري على استفساراتهم ودعم فني لخدماتها الإلكترونية، وتمديد ساعات العمل في مركز الاتصال “CallCenter”.
وفي الاتصال والإعلام ونشر الوعي بجهـود القطـاع الخاص تجلت مجهودات الغرفة في إطلاق حملة “#يداً- بيد- بإذن- الله- نعدّيها” وذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي لغرفة جدة، وتهدف لنشر الإيجابية والتفاؤل والقاء الضوء على بعض الممارسات التطوعية الرائدة من قبل القطاع الخاص لتخفيف الآثار المترتبة على أزمة كورونا لتكون محفز للجهات المماثلة على المبادرة والدعم، وتسلط الضوء على جهود الجهات الحكومية لتوعية المجتمع للتعامل مع الأزمة الحالية.
وهيأت الغرفة خلال 9 مبادرات جانباً لتمكين مجتمع الأعمال عبر اللقاءات المفتوحة “online” مع مسؤولين حكوميين، وتنظيم ورش العمل على المنصة الإلكترونية التفاعلية بين أصحاب الأعمال والمسؤولين الحكوميين للتعريف بالمبادرات الحكومية المتعلقة بتخفيف الآثار الاقتصادية المترتبة على الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا، إضافة لمبادرة “حلول” لتلمس احتياجات قطاعات الأعمال والمنشآت الصغيرة والناشئة وتحديد أهم العوائق والتحديات الناتجة عن تطبيق الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا، و إيجاد الحلول السريعة بالتعاون مع الجهات الحكومية الرسمية ، والرد على الاستفسارات وتقديم الدعم المطلوب لمجتمع الأعمال فيما يخص تطبيق الأنظمة أو الاستثناءات أو الاعفاءات أو استخراج أو تجديد وثائق رسمية.
وصاغت الغرفة ضمن مبادرات تمكين مجتمع الأعمال طرقاً للتدريب عن بعد بتقديم ورش العمل والدورات التدريبية التي تمس الاحتياجات الآنية لأصحاب الأعمال وفق الظروف الحالية من خلال منصة غرفة جدة للتدريب الإلكتروني ، وإطلاق مبادرات خدمة العملاء عبر تقديم الخدمات في بعض مراكز الخدمة ، واستمرار تقديم خدمات الغرفة في مركز خدمة أشمل ومركز خدمة ميناء جدة الإسلامي مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية لمنع العدوى والحفاظ على سلامة العملاء والموظفين والعمل من خلال منصة مراس .
وحرصت غرفة جدة على تطوير خدماتها الإلكترونية لتسهيـل حصـول العميـل عليها وتقليل الحاجة للحضور لمراكز الخدمة ومنها مشهد التنقل والتوثق الإلكتروني ، إضافة لتطوير التصاديق الإلكترونية الحالية بدون الحاجة لاستخدام الورق الأمني ، مع مراعاة الغرفة للتعـريف بالخدمـات الإلكترونية التي تقدمهـا ونشر آلية استخدامها “موشن جرافيك ، وانفوجرافيك” للتسهيل على العميل .
واعتمدت على تعزيز قنوات التواصل مع العملاء عبر استحداث قنوات جديدة وتطوير القنوات الحالية ليكون العميل على اتصال مع الغرفة لتقديم الدعم على مدار 18 ساعة ، والمحادثة الحية مع العملاء “Live Chat” خدمة تفاعلية متكن العملاء من الحصول على رد فوري على استفساراتهم ودعم فني لخدماتها الإلكترونية، وتمديد ساعات العمل في مركز الاتصال “CallCenter”.
وفي الاتصال والإعلام ونشر الوعي بجهـود القطـاع الخاص تجلت مجهودات الغرفة في إطلاق حملة “#يداً- بيد- بإذن- الله- نعدّيها” وذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي لغرفة جدة، وتهدف لنشر الإيجابية والتفاؤل والقاء الضوء على بعض الممارسات التطوعية الرائدة من قبل القطاع الخاص لتخفيف الآثار المترتبة على أزمة كورونا لتكون محفز للجهات المماثلة على المبادرة والدعم، وتسلط الضوء على جهود الجهات الحكومية لتوعية المجتمع للتعامل مع الأزمة الحالية.