Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    الجمعة, مايو 16, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » Uncategorized
    Uncategorized

    لا تراجع … جوليا جيلارد

    Rabih NajemRabih Najemنوفمبر 25, 2019آخر تحديث:نوفمبر 25, 2019لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    بقلم:  تمارا بوبيش

     

    تحدثت رئيسة وزراء أستراليا السابقة في مؤتمر RiiSE : منتدى إنجاز المرأة 2019 حول طموحها في خلق مشهد أكثر إنصافًا للنساء والرجال

     

    مع الإعداد للمرحلة الأخيرة من منتدى إنجاز المرأة 2019 RiiSE، الذي قدمته Accor ، بالتعاون مع Entrepreneur Middle East و du ، كان من المثير للاهتمام أن نرى أن أعداد الجمهور لم تتناقص كما يحدث عادة في مؤتمرات الأعمال، بالطبع كان السبب وراء ذلك هو المتحدث الضيف، رئيسة وزراء أستراليا السابقة جوليا جيلارد، المشهورة في جميع أنحاء العالم لدعمها للتعليم والقيادة النسائية والمبادرات المتعلقة بالصحة العقلية.

     

    “لقد علمتني الحياة أن هناك بالفعل أشياء تعيق مسيرة النساء، لذلك  أطمح بأن نتعاون لنزيل تلك العقبات من الطريق، حتى نرى العديد من النساء يتقلدن مناصب قيادية في مختلف المجالات.” قالت جيلارد: في بداية حديث مع مذيعة ومراسلة CNN جوليا تشاتيرلي والمديرة الرقمية في مجموعة Accor الرقمية مود بايلي: “على الصعيد العالمي تقل القيادة النسائية في كثير من المجالات عن 30 في المئة وتظهر بعض الإحصاءات أن الرقم قريب من 20٪. لذلك أردت أن أساهم في إيجاد أفضل طريقة لضمان حصول النساء على المساواة مع الرجال.”

     

    بالنسبة لأولئك الذين يجهلون الحياة المهنية لجيلارد ليس من الضروري أن تشرح لهم لماذا يمكنها التحدث بإسهاب عن “الأشياء التي تعيق النساء” حصلت جيلارد على شهادة في القانون من جامعة ملبورن عام 1986، وبدأت حياتها المهنية في ممارسة المحاماة وتخصصت في نهاية المطاف في القانون الصناعي. في أواخر سبعينيات القرن الماضي انضمت جيلارد إلى الفرع الفيكتوري لحزب العمال الأسترالي (ALP) وفي عام 2010 أدت اليمين الدستورية كأول رئيسة وزراء في أستراليا.

     

    خلال السنوات الثلاث التي تولت فيها منصب رئيس الوزراء واجهت جيلارد مراراً انتقادات غير منطقية ومرتبطة بكونها إمرأة وتوضح قائلة : “بينما كنت رئيسة الوزراء، كانت هناك درجة من التصور النمطي في كل مكان، لكنني اعتقدت أن أسوأ ردود الفعل ستكون في الأيام الأولى من رئاستي للوزراء، وأنه سيكون هناك بعض الناس يقولون إنهم غير سعداء بوجود امرأة كرئيسة وزراء، ومع ذلك اعتقدت أن الصعاب لن تكون مختلفة عما شهده رؤساء الوزراء السابقين. ما وجدته فعلياً هو أن معظم ردود الفعل القائمة على كوني امرأة لم تأتِ في البداية، ولكن مع نهاية فترة ولايتي، ودائماً عندما واجهت الحكومة بعض المتاعب. كان للشتائم دائما عنصر مرتبط بالجنس، لذلك عندما كان الناس يتظاهرون ضد سياسة الحكومة كانوا يحملون لافتات تقول “تخلصوا من الساحرة” ، أو يجب أن أوضعي في كيس وأرمى في البحر. وكنت أمزح بالقول هؤلاء الأشخاص لم يفهموا أنهم لا يستطيعون التخلص من ساحرة بهذه الطريقة.”

     

    أصبحت جيلارد رمزاً للكفاح النسائي من أجل المساواة بين الجنسين بعد خطابها الشهير عن كره النساء ضد السياسي الأسترالي توني أبوت، الذي كان في ذلك الوقت زعيماً للمعارضة في مجلس النواب في البلاد عام 2012، مقطع الفيديو الذي مدته 15 دقيقة شوهد ملايين المرات على يوتيوب والذي تذكرت فيه جيلارد الهجمات التي كانت تواجهها في ذلك الوقت، وقالت جيلارد إنها تتمنى لو أنها ردت عليهم عندما بدأوا في المقام الأول.

    قالت جيلارد: “تحولت الأمور إلى جنون، وأحد الأشياء التي تعلمتها هي أن امتناعي عن المواجهة منذ البداية جعل المواجهة لاحقاً أصعب، لذلك فإن الدرس الأول هو المواجهة منذ البداية، أما الدرس الثاني فهو أنه ليس بالضرورة أن تكون المرأة في قلب الحدث هي الشخص الذي يطالب بحقه، ففي حالتي لو تقدم رجل وقال ‘لا نقبل لأحد ان يعامل المرأة بهذا الشكل، لكان من الممكن أن يحدث فرقاً كبيراً. عندما يرى الناس امرأة في هذا الموقف يقولون: ‘لماذا لا تفعل شيئاً حيال ذلك؟’ لكن ما يجب أن يسألوه هو: ‘لماذا لا أفعل شيئاً حيال ذلك؟’ يتطلب الأمر منا جميعاً أن نتعاون ونجري هذا التغيير.”

     

    قصتي

    شاركت جيلارد قصة فترة ولايتها كرئيسة للوزراء في مذكراتها “قصتي” التي نشرت عام 2014. وقد دفعتها كتابة المذكرات أيضا إلى الشروع في بحث عالمي حول الطرق التي تؤثر بها النظرة الاجتماعية للمرأة على تصورات القيادة، لتصبح أول رئيسة للمعهد العالمي للقيادة النسائية بجامعة كينجز كوليدج في لندن.

    خلال كل هذا العمل، بما في ذلك البرنامج الخاص بها عن القيادة النسائية، تدعو جيلارد لعدم تقليل دور الحواجز الهيكلية والثقافية والتنظيمية التي تعيق النساء عن الوصول للمناصب القيادية العليا.

    “لإعطائكم مثالاً على ذلك ، كانت هناك تجربة رائعة، شملت اجتماعات منتظمة للعلماء من الذكور والإناث، وشاهد الباحثون تفاعلهم في الغرفة. لاحظوا أن النساء يتحدثن أقل من الرجال وخلصوا إلى أنها مشكلة ثقة. إذا تمكنا من جعل النساء أكثر ثقة فسيتحدثن أكثر.”

    بعد ذلك بدأ الباحثون النظر بشكل أعمق، وما اكتشفوه هو أنه في هذه الغرفة من العلماء، إذا طرح عالم من الذكور فكرة كانت صحيحة بعض الشيء وخاطئة بعض الشيء ، فإن ديناميكية الاجتماع كانت قبول الجزء الصحيح والعمل الجماعي على الجزء الخاطئ، ولكن إذا طرحت امرأة فكرة كانت صحيحة بعض الشيء وخاطئة بعض الشيء، فقد تم رفضها. لذلك تعلمت النساء أنه ما لم يكن متأكدات من أن أفكارهن صحيحة تماماً فمن الأفضل عدم التحدث. أعتقد أن هناك العديد من الأشياء التي تعيدنا إلى هذه الهيكلية وكيف يستمع الجميع ويتقبلون عندما تقدم المرأة مساهمتها.”

     

    كما أعطت جيلارد رأيها في القضية التي يتم الحديث عنها بشكل متزايد حول قضية عدم دعم النساء لبعضهن بما فيه الكفاية، قالت: “في بعض الأحيان نرى بعض الشيء من هذا السلوك، لأننا جميعا تعلمنا في سياسة الندرة وفي كثير من الأحيان كان الكثيرات منا يناضلن من أجل أن تكون المرأة الوحيدة في منصب القيادة ولكن الآن علينا الخروج من هذا التفكير، إن معركتنا ليست مع المرأة الأخرى التي تحاول الوصول لمنصب في القيادة، لكن معركتنا ضد النظام، بحيث يمكن أن يكون هناك المزيد من النساء في القيادة.”

     

    أشارت جيلارد إلى أهمية إنشاء ثقافة في بيئة العمل تدعم التنوع بين الجنسين، وقالت: “أعلم من تجربتي الخاصة أنك لا تغير الثقافة بوضع امرأة على كرسي” “لن أذكر اسم الشركة لكنه اسم معروف، أخبرني مدير الشركة بأن لديهم امرأة واحدة في مجلس الإدارة، وعندما كانوا يفكرون في عملية استحواذ بمليارات الدولارات، كان جميع الرجال في مجلس الإدارة مؤيدين للصفقة، ولم تتحدث المرأة لكنه لاحظ وفسر لغة جسدها أن لديها ما تقوله. لذلك دعاها إلى المحادثة، وقد وضعت الحجة التي جعلتهم  يدركون أنه هناك خسارة بمليارات الدولارات في هذه الصفقة. وأضافت، “أخبرني أن ما تعلمه من ذلك هو أنه لو كان لديهم المزيد من النساء ،لكان من الممكن خلق بيئة يمكن للنساء فيها التحدث بسهولة أكبر، ولن تتعرض الشركة لخطر عدم الحصول على هذا الرأي. ”

     

    في الختام فإن جيلارد أكثر ثقة بالجيل الأصغر الذي تعتقد أنه سيتحدى ويغير الطريقة التي يعمل بها العالم. وقالت جيلارد: “أنا متفائلة بالنسبة للمستقبل، لأنني أعتقد أن جيل الشباب اليوم يفكر ويتحرك، ولا يتسامح مع عدم المساواة بين الجنسين، أو عدم المساواة بشكل عام”. “إنهم ينظرون إلى جيل القيادة اليوم ويقولون لنا بالفعل لماذا لا تقدمون أفضل من ذلك؟ أعتقد أننا لسنا بحاجة فقط لجني تلك الطاقة، ولكن لاستخدامها من أجل أغراض جديدة، وسائل التواصل الاجتماعي هي واحدة من التحديات الجديدة، جزء من هذه الأجندة يجب أن يكون كيفية تعاملنا مع هذا النوع من السموم، وكيف نعلم الشابات والشبان تطوير ذاتهم كي لا يتأثروا بما يقوله الآخرون عنهم.”

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق“معاً” تطلق الدورة الثانية من “الحاضنة الاجتماعية” لدعم روّاد الأعمال والمؤسسات الناشئة
    التالي إريك واينماير أول شخص ضرير في العالم يصل إلى قمة جبل إفرست تحدث عن معنى العيش “بلا عوائق”

    المقالات ذات الصلة

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    مايو 16, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    مايو 16, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 16, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    دبي – خاص  تعلن الطاير إنسغنيا بكل فخر عن افتتاح عاتي جميرا، أحدث إضافة إلى…

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    مايو 16, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 16, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    دبي – خاص  تعلن الطاير إنسغنيا بكل فخر عن افتتاح عاتي جميرا، أحدث إضافة إلى…

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    دبي – خاص ● ليوس   للتطوير العقاري تستبدل الكتيبات والمخططات الجامدة بعروضٍ سرديةٍ…

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    دبي، 16 مايو 2025 “We Create Drama”  السينمائي الثلاثة الماضية، يُفتح الستار مرة أخرى على…

    اختيارات المحرر

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter