- الرياض – خاص
بتنظيم من الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت“، انطلقت في جدة مؤخراً فعاليات الملتقى السعودي للشركات الناشئة بـ 30 ورشة عمل ودورة متخصصة تعزز قدرات الشركات الناشئة في التسويق، الإدارة، الحصول على التمويل وجذب المستثمرين، وكيفية تسريع النموذج الأولي للشركات الناشئة والتفكير الإبداعي لرواد الأعمال، إضافة إلى مواضيع متنوعة لدعم وتمكين الشركات الناشئة.
وتضمنت فعاليات وأنشطة الملتقى إلى جانب ورش العمل والدورات المتخصصة، عرض للأبحاث ودراسة الحالة، حلقات نقاش، عرض للشركات على المستثمرين، وفعالية تعارف وبناء العلاقات بين الشركات الناشئة والمستثمرين، وعيادات للأعمال، إضافة إلى اختيار الشركات الناشئة للعرض النهائي.
وتناول الملتقى السعودي للشركات الناشئة, 4 محاور، إذ يناقش محور الريادة والابتكار في الحج والعمرة الفرص الابتكارية الواعدة وممكنات الأعمال وآليات ونوعية الدعم المتوفر للشركات الناشئة للاستثمار في قطاع الحج العمرة كنموذج للاقتصاد المناطقي؛ فيما يناقش محور الريادة والابتكار في قطاعي الرياضة والصحة دور مؤسسات القطاع الحكومي والربحي والقطاع الثالث والأندية الرياضية في تأسيس برامج وحاضنات ومسرعات الأعمال في الصحة والرياضة بما يحقق أثراً اجتماعيا واقتصاديا متنامياً ومستدامًا.
أما محور الابتكار في الريادة المجتمعية، فناقش دور مؤسسات القطاع الحكومي والربحي والقطاع الثالث في تأسيس برامج وحاضنات ومسرعات الأعمال في الريادة المجتمعية بما يحقق أثراً اجتماعيا واقتصادياً متنامياً ومستداماً؛ في حين يناقش محور الريادة والابتكار في الطاقة والبيئة؛ دور القطاع الصناعي في تأسيس برامج وحاضنات ومسرعات أعمال تساعد في الحد من التلوث البيئي وتعزز الترشيد في الطاقة بما يحقق أثراً بيئياً صحي للمجتمع الحيوي ويعظم الناتج المحلي. هم التقنيات والمجالات ذات العلاقة: الطاقة المتجددة، التدوير، الأمن الغذائي، العدادات الذكية، والتقنيات الزراعية.
يذكر أن “منشآت” تهدف من تنظيم الملتقى إلى ربط رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة بالمستثمرين وصناديق رأس المال الجريء، للحصول على استثمارات تضمن نمو مشاريعهم وتحولها من مشاريع ناشئة إلى مشاريع صغيرة ثم متوسطة، لتسهم بشكل فاعل في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.
وتضمنت فعاليات وأنشطة الملتقى إلى جانب ورش العمل والدورات المتخصصة، عرض للأبحاث ودراسة الحالة، حلقات نقاش، عرض للشركات على المستثمرين، وفعالية تعارف وبناء العلاقات بين الشركات الناشئة والمستثمرين، وعيادات للأعمال، إضافة إلى اختيار الشركات الناشئة للعرض النهائي.
وتناول الملتقى السعودي للشركات الناشئة, 4 محاور، إذ يناقش محور الريادة والابتكار في الحج والعمرة الفرص الابتكارية الواعدة وممكنات الأعمال وآليات ونوعية الدعم المتوفر للشركات الناشئة للاستثمار في قطاع الحج العمرة كنموذج للاقتصاد المناطقي؛ فيما يناقش محور الريادة والابتكار في قطاعي الرياضة والصحة دور مؤسسات القطاع الحكومي والربحي والقطاع الثالث والأندية الرياضية في تأسيس برامج وحاضنات ومسرعات الأعمال في الصحة والرياضة بما يحقق أثراً اجتماعيا واقتصاديا متنامياً ومستدامًا.
أما محور الابتكار في الريادة المجتمعية، فناقش دور مؤسسات القطاع الحكومي والربحي والقطاع الثالث في تأسيس برامج وحاضنات ومسرعات الأعمال في الريادة المجتمعية بما يحقق أثراً اجتماعيا واقتصادياً متنامياً ومستداماً؛ في حين يناقش محور الريادة والابتكار في الطاقة والبيئة؛ دور القطاع الصناعي في تأسيس برامج وحاضنات ومسرعات أعمال تساعد في الحد من التلوث البيئي وتعزز الترشيد في الطاقة بما يحقق أثراً بيئياً صحي للمجتمع الحيوي ويعظم الناتج المحلي. هم التقنيات والمجالات ذات العلاقة: الطاقة المتجددة، التدوير، الأمن الغذائي، العدادات الذكية، والتقنيات الزراعية.
يذكر أن “منشآت” تهدف من تنظيم الملتقى إلى ربط رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة بالمستثمرين وصناديق رأس المال الجريء، للحصول على استثمارات تضمن نمو مشاريعهم وتحولها من مشاريع ناشئة إلى مشاريع صغيرة ثم متوسطة، لتسهم بشكل فاعل في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.