أكّد مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) الدكتور محمد بن أحمد السديري، أن الصندوق يعمل على إعادة النظر حاليًا في آليات برامجه ومبادراته لتتواكب مع متطلبات سوق العمل، مشيرا إلى أهمية ردم الفجوات المهارية التي يتطلبها السوق في قطاعاته المتنوعة، وذلك من أجل تفعيل استقطاب الموارد البشرية للعمل في القطاع الخاص.
وأوضح الدكتور السديري خلال حديثه في ورشة عمل مع عددٍ من مدراء الموارد البشرية في منشآت القطاع الخاص تحت شعار (هدف يقدر) المنعقدة اليوم في مقر الصندوق في الرياض، أن منشآت القطاع الخاص شريك فعال مع الصندوق بما يساهم في دعم نمو توطين فرص العمل ورفع مستوى مشاركة السعوديين والسعوديات في السوق، داعياً مسؤولي تلك المنشآت إلى مشاركة الصندوق في عرض وتقديم الممكنات والبرامج المقترحة؛ لدعم توظيف السعوديين والسعوديات في القطاع الخاص.
وتمحورت محاور الورشة، التي أقيمت بحضور عدد من مسؤولي الموارد البشرية في منشآت القطاع الخاص، حول التحديات التي تواجه القطاع الخاص في توطين فرص العمل وطرق معالجتها، كما بحث المشاركون أوجه التعاون بين صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” والقطاع الخاص.
وهدفت الورشة إلى ابتكار برامج وخدمات ومبادرات جديدة للصندوق تلبي احتياجات وتطلعات عملائه، وتقييم وتطوير برامج وخدمات “هدف”.
وشارك في الورشة مجموعة من ممثلي القطاعات من أبرزها قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، والبنوك، والبناء والتشييد، وقطاع التجزئة والجملة، والأغذية، وخدمات الأعمال، والخدمات الاجتماعية، والزراعة.
وأوضح الدكتور السديري خلال حديثه في ورشة عمل مع عددٍ من مدراء الموارد البشرية في منشآت القطاع الخاص تحت شعار (هدف يقدر) المنعقدة اليوم في مقر الصندوق في الرياض، أن منشآت القطاع الخاص شريك فعال مع الصندوق بما يساهم في دعم نمو توطين فرص العمل ورفع مستوى مشاركة السعوديين والسعوديات في السوق، داعياً مسؤولي تلك المنشآت إلى مشاركة الصندوق في عرض وتقديم الممكنات والبرامج المقترحة؛ لدعم توظيف السعوديين والسعوديات في القطاع الخاص.
وتمحورت محاور الورشة، التي أقيمت بحضور عدد من مسؤولي الموارد البشرية في منشآت القطاع الخاص، حول التحديات التي تواجه القطاع الخاص في توطين فرص العمل وطرق معالجتها، كما بحث المشاركون أوجه التعاون بين صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” والقطاع الخاص.
وهدفت الورشة إلى ابتكار برامج وخدمات ومبادرات جديدة للصندوق تلبي احتياجات وتطلعات عملائه، وتقييم وتطوير برامج وخدمات “هدف”.
وشارك في الورشة مجموعة من ممثلي القطاعات من أبرزها قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، والبنوك، والبناء والتشييد، وقطاع التجزئة والجملة، والأغذية، وخدمات الأعمال، والخدمات الاجتماعية، والزراعة.