وأشار في تصريح له إلى أن الهيئة تعمل على سلسلة من المبادرات لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، بالتعاون مع العديد من الجهات الحكومية، إضافة إلى العمل على تيسير مزاولة الأعمال لجميع المنشآت في السوق المحلي، والعمل على تمكينها ونموها، وبالتالي رفع مساهمتها في الناتج المحلي.
وأبان أن العمل قائم مع بعض القطاعات العامة على تصميم برامج مخصصة لأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى تأسيس صندوق رأس المال الجريء برأس مال مليارين وثمانمائة مليون ريالاً ، ورفع رأس مال ( كفالة ) بمبلغ ٨٠٠ مليون ريال، ضمن برنامج تحفيز القطاع الخاص، والشراكة مع الشركات الكبرى في المملكة كسابك، وأرامكو، وشركة الاتصالات ، لتنمية الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح المهندس الرشيد، أن رسالة الهيئة هي جعل المنشآت الصغيرة والمتوسطة المحرك الأساسي لاقتصاد المملكة تحقيقاً لرؤية ٢٠٣٠م ، وإيجاد الممكنات اللازمة لنمو المنشآت، مفيداً أن ملتقى بيبان ٢٠١٨م يسعى لدعم رواد الأعمال في المشاريع القائمة والجديدة، وترجمة الأفكار وتحويلها إلى مشروعات، مبيناً أن مخرجات العام الماضي كانت بإطلاق العديد من المنصات الإلكترونية، كمنصة الخدمات السحابية، ومنصة الإرشاد والاستشارات، وتدريب ألفي منشأة في أكثر من ١١ مدينة صناعية .
وأبان أن العمل قائم مع بعض القطاعات العامة على تصميم برامج مخصصة لأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى تأسيس صندوق رأس المال الجريء برأس مال مليارين وثمانمائة مليون ريالاً ، ورفع رأس مال ( كفالة ) بمبلغ ٨٠٠ مليون ريال، ضمن برنامج تحفيز القطاع الخاص، والشراكة مع الشركات الكبرى في المملكة كسابك، وأرامكو، وشركة الاتصالات ، لتنمية الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح المهندس الرشيد، أن رسالة الهيئة هي جعل المنشآت الصغيرة والمتوسطة المحرك الأساسي لاقتصاد المملكة تحقيقاً لرؤية ٢٠٣٠م ، وإيجاد الممكنات اللازمة لنمو المنشآت، مفيداً أن ملتقى بيبان ٢٠١٨م يسعى لدعم رواد الأعمال في المشاريع القائمة والجديدة، وترجمة الأفكار وتحويلها إلى مشروعات، مبيناً أن مخرجات العام الماضي كانت بإطلاق العديد من المنصات الإلكترونية، كمنصة الخدمات السحابية، ومنصة الإرشاد والاستشارات، وتدريب ألفي منشأة في أكثر من ١١ مدينة صناعية .