الدمام – خاص
نظمت غرفة الشرقية ممثلة بمركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة أمس الأول، برنامج “رياديون” استضافت خلاله رائد الأعمال المتخصص في قطاع المنتجات الغذائية عبدالعزيز البراك، وطلاب من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران.
وأكد البراك أهمية دراسة الجدوى التفصيلية عند البدء في تأسيس أي مشروع تجاري، فيجب معرفة تفاصيلها بكل دقة وتقييم المشروع ومنتجاته قبل طرحه في الأسواق.
ودعا إلى الاهتمام بتميز ونوعية المنتج واستغلال الأوقات وإعطاء المشروع وقته، والتأكد من قبولية المنتج لدى مختلف الأذواق، حاثاً على ضرورة الاستفادة من التجارب، والفرص، ومواجهة التحديات.
كما تم خلال البرنامج تقديم عرض مرئي عن الخدمات التي يُقدمها مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة من برامج تدريبية، وورش عمل ومحاضرات, واستشارات، وملتقيات وكذلك تم عرض السُبل والأدوات، التي من شأنها دعم الراغب في تأسيس مشروعه الخاص وتحويله من فكرة إلى مشروع على أرض الواقع.
يذكر أن غرفة الشرقية تقدم برنامج “رياديون” ضمن برامجها المتنوعة بهدف نشر ثقافة العمل الحر بين شباب الجامعات والكليات والمعاهد والمدارس بالمنطقة وتحويلهم من مجرد باحثين عن وظيفة إلى صناع فرص وظيفية وأصحاب أعمال تجارية.
نظمت غرفة الشرقية ممثلة بمركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة أمس الأول، برنامج “رياديون” استضافت خلاله رائد الأعمال المتخصص في قطاع المنتجات الغذائية عبدالعزيز البراك، وطلاب من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران.
وأكد البراك أهمية دراسة الجدوى التفصيلية عند البدء في تأسيس أي مشروع تجاري، فيجب معرفة تفاصيلها بكل دقة وتقييم المشروع ومنتجاته قبل طرحه في الأسواق.
ودعا إلى الاهتمام بتميز ونوعية المنتج واستغلال الأوقات وإعطاء المشروع وقته، والتأكد من قبولية المنتج لدى مختلف الأذواق، حاثاً على ضرورة الاستفادة من التجارب، والفرص، ومواجهة التحديات.
كما تم خلال البرنامج تقديم عرض مرئي عن الخدمات التي يُقدمها مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة من برامج تدريبية، وورش عمل ومحاضرات, واستشارات، وملتقيات وكذلك تم عرض السُبل والأدوات، التي من شأنها دعم الراغب في تأسيس مشروعه الخاص وتحويله من فكرة إلى مشروع على أرض الواقع.
يذكر أن غرفة الشرقية تقدم برنامج “رياديون” ضمن برامجها المتنوعة بهدف نشر ثقافة العمل الحر بين شباب الجامعات والكليات والمعاهد والمدارس بالمنطقة وتحويلهم من مجرد باحثين عن وظيفة إلى صناع فرص وظيفية وأصحاب أعمال تجارية.