الرياض – محمد راعي
وقعت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة اليوم مذكرة تفاهم مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ممثلة في “برنامج بادر لحاضنات ومسرعات التقنية”، بهدف دعم رواد الأعمال وتذليل العقبات التي يواجهونها.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة ماهر بن صالح جمال بأن الطرفين سيعقدان لقاءً تعريفيا ببرنامج بادر، وتحفيزهم للاهتمام بالمشاريع الناشئة والريادية ,مبيناً أن الاتفاقية تسعى إلى توفير إطار عمل يمكن من خلاله استطلاع السبل الممكنة التي تسهم في رعاية مصالح قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال الخدمات التي توفرها غرفة مكة المكرمة لتنمية هذا القطاع .
ولفت رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة الانتباه إلى أن المذكرة اشتملت على التعاون المشترك بين الجانبين في نشر وتكريس ثقافة ريادة الأعمال والعمل الحر، وتطوير بيئة الابتكار والتقنية، ودعم المشاريع الناشئة بشكل عام بما يضيف لدور ومكانة كلا الطرفين بالمملكة، والاستفادة من الخدمات والمعلومات الفنية والتقنية المتوفرة لدى كلا الطرفين، وتسهيل غرفة مكة المكرمة وصول المشاريع المحتضنة من قبل برنامج بادر لخدمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة التي تقدمها الغرفة، والتسهيل لها للدخول في البرامج التدريبية.
وبين أن الاتفاقية تشمل نشاطات التعاون إمكانية بحث احتضان المشاريع المرشحة من قبل الغرفة والتي تكون ضمن المجالات المعتمدة وفق معايير وشروط الاحتضان ببرنامج بادر، وتقديم المشورة، وتنظيم لقاءات دورية بين الطرفين والعمل على التحديات التي تواجهها المشاريع المحتضنة، وسبل تطوير بيئة ريادة الاعمال والعمل الحر بالمنطقة ككل”.
ولفت رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة الانتباه إلى أن المذكرة اشتملت على التعاون المشترك بين الجانبين في نشر وتكريس ثقافة ريادة الأعمال والعمل الحر، وتطوير بيئة الابتكار والتقنية، ودعم المشاريع الناشئة بشكل عام بما يضيف لدور ومكانة كلا الطرفين بالمملكة، والاستفادة من الخدمات والمعلومات الفنية والتقنية المتوفرة لدى كلا الطرفين، وتسهيل غرفة مكة المكرمة وصول المشاريع المحتضنة من قبل برنامج بادر لخدمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة التي تقدمها الغرفة، والتسهيل لها للدخول في البرامج التدريبية.
وبين أن الاتفاقية تشمل نشاطات التعاون إمكانية بحث احتضان المشاريع المرشحة من قبل الغرفة والتي تكون ضمن المجالات المعتمدة وفق معايير وشروط الاحتضان ببرنامج بادر، وتقديم المشورة، وتنظيم لقاءات دورية بين الطرفين والعمل على التحديات التي تواجهها المشاريع المحتضنة، وسبل تطوير بيئة ريادة الاعمال والعمل الحر بالمنطقة ككل”.