Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    السبت, مايو 17, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » أسواق
    أسواق

    رنا القليوبي: تكنولوجيا “أفكتيفا” لقراءة المشاعر تحسن حياتك

    Hanan SolaymanHanan Solaymanأغسطس 28, 2016آخر تحديث:أغسطس 29, 2016لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    affectiva
    affectiva
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ** التوسع في 75 دولة وتسجيل 7 براءات اختراع وجمع بيانات 4,5 مليون وجه واختبار 20 ألف إعلان وجذب 25 مليون دولار استثمارات حصاد ست سنوات

    ** التكنولوجيا بدأت أكاديميا في معهد ماساتشوستس وانتقلت للسوق.. ولا نخدم شركات الأمن والمراقبة

    ** زوجي كان داعما كبيرا لمساري الدراسي والمهني لكن طلاقي منه درسا قاسيا تعلمت منه

    خاص – حنان سليمان:

    بدأت رحلة رنا القليوبي من القاهرة إلى بوسطن بدراستها حاسبات ومعلومات وتجارة وإلكترونيات بالجامعة الأمريكية بالقاهرة ثم زاد اهتمامها بالتفاعل بين الإنسان والحاسوب وكيف يمكن للتكنولوجيا أن تطور هذه العلاقة مع تزايد الوقت الذي يقضيه المستخدم على الأجهزة الإلكترونية. حصلت رنا على الماجيستير من القاهرة ثم الدكتوراة من جامعة كامبريدج وكان تركيزها على بناء حاسوب يمكنه قراءة المشاعر. عادت لمصر بعد الدكتوراة واشتغلت بالتدريس بالجامعة الأمريكية لمدة سنة فقد كان حلمها الاشتغال بالمجال الأكاديمي ثم حصلت على وظيفة بحثية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT حيث كانت تتنقل بين القاهرة وبوسطن لمدة عامين متواصلين قبل أن تبدأ شركتها في ظل دعم كبير من زوجها الذي يعمل بمجال الإلكترونيات أيضا. أطلقت رنا “أفكتيفا” كشركة تكنولوجية تطور الأجهزة الإلكترونية لقراءة المشاعر من مصر في أبريل 2009 وتتخذ من بوسطن مقرا لها وتواصل سفرها المكوكي بين المدينتين حيث يعمل فريق من 20 شخصا في مصر و30 في أمريكا.

    في خلال أقل من ثلاث سنوات، وصلت أفكتيفا في إلى 75 دولة أكثرهم استخداما للتكنولوجيا كانت الهند والصين وأمريكا وفيتنام وإندونيسيا وتايلاند. وسجلت الشركة 7 براءات اختراع ولا زال لديها 30 على القائمة في قراءة المشاعر في مناخ رقمي عبر الخوارزميات وتطبيقات في الألعاب والشبكات الاجتماعية وكيفية توقع التكنولوجيا لرد الفعل بعد مشاهدة الإعلان لتحديد اذا كان المشاهد سيشتري المنتج أم سيكتفي بمشاركته في دائرته وأيضا كشف التكنولوجيا لمشاعر الألم من خلال مراقبة الوجه.

    رنا، وهي في أواخر العقد الثالث من العمر، هي المدير التنفيذي لـ”أفكتيفا” وعضو مجلس إدارة منظمة “تك وادي” الأمريكية غير الربحية تعمل فيها على دعم رائدات الأعمال النساء في الشرق الأوسط بالإضافة لكونها عضوة بمجلس أمناء الجامعة الأمريكية، تحدثت إلينا عن أفكتيفا وحياتها الخاصة في الحوار التالي:

    ** ما سر اهتمامك بمجال الذكاء العاطفي الصناعي؟

    المشاعر جزء مهم في حياتنا اليومية لكنها تضيع مع الحياة الرقمية. طريقة تواصلنا تعتمد بدرجة كبيرة على المشاعر بما يؤثر على طريقة الكلام وعلى القرارات بداية من كمية الطعام التي سيتم تناولها وحتى الدراسة في الخارج واختيار شريك الحياة. المتمتعون بذكاء عاطفي عالٍ عادة ما بيكونوا أكثر نجاحا في حياتهم وفي عملهم وبالتالي أكثر سعادة. كذلك الحال في الأجهزة الإلكترونية التي تتغير طريقة تفاعلنا معها بتغير الوقت، فقديما كانت الكتابة هي وسيلة التفاعل الوحيدة ثم تطور الموضوع إلى اللمس ثم الصوت وقريبا مع تطور التكنولوجيا ستكون الطريقة أشبه لطريقة تفاعل البشر بما يعني ذلك من قراءة المشاعر ولغة الجسد. وبما أننا نقضي وقتا طويلا بصحبة أجهزتنا الإلكترونية يصل إلى ثماني ساعات على الأقل فكان لا بد أن يفهم الجهاز صاحبه.

    ** كيف كانت بداية تطبيق تكنولوجيا قراءة المشاعر؟

    بدأ تطبيق النظام الإلكتروني الذي أعددته في دراستي في كامبريدج على الأطفال المصابين بالتوحد في بريطانيا وفي أحد اللقاءات تعرفت على روزالين بيكارد، مؤلفة كتاب “الحوسبة الوجدانية” Affective Computing وعملنا سويا وحصلت على تمويل من إحدى المنظمات العلمية الأمريكية لتطوير تكنولوجيا تساعد هؤلاء الأطفال في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. عملت على المشروع مع بيكارد لمدة ثلاث سنوات في المعهد وتعاونت مع إحدى المدارس الخاصة واستخدمنا نظارة جوجل التي يرتديها الأطفال لتقرأ لهم مشاعر من حولهم.

    ** وكيف انتقلت التكنولوجيا من الجامعة إلى السوق؟

    للطلبة في معهد ماساتشوستس فرصتين سنويا لعرض مشروعاتهم التي يعملون عليها أمام شركات مختلفة. طوال السنوات الثلاث من 2006-2009 ونحن نعرض ما طورناه على أنه تكنولوجيا التوحد والشركات تقترح علينا استخدامات أخرى مثل استجابة الجمهور لإعلانات شركات المشروبات الغازية أو في السيارات لتنبيه السائقين في حالة النوم أثناء القيادة. في السنة الأخيرة، عرضت 18 شركة شراء التكنولوجيا التي طورناها لكن لم نستطع البيع لأننا نعمل في إطار الجامعة. طلبنا من مديرنا مزيدا من الباحثين فقال إنها ليست مشكلة بحثية ووجدها فرصة تجارية فنصحنا بتأسيس شركة. ترددت في البداية لأني لا أجيد البيزنس لكن أقنعني فكرة أني سأخذ ما بنيته وأطبقه على مستوى العالم كله وأصبحت أنا وبيكارد شريكتان في الشركة.

    ** أليس مخيفا أن تكون الأجهزة قادرة على قراءة مشاعرنا طوال الوقت؟

    أفكر كثيرا في هذه المسألة لكن الجهاز يقرأ تعبيرات الوجه وليس الأفكار الداخلية والمشاعر يمكن إخفائها اذا رغب الشخص. بعض الناس يثقون في أجهزتهم أكثر من ثقتهم في البشر ويشاركوها بعض أسرارهم حتى لو لم ترد عليهم مثل وقوع اعتداء على امرأة أو الذهاب لجلسة علاج كيماوي وهو ما حدث بالفعل. ربما يكون لدينا عدد كبير من المعارف والأصدقاء لكن نوعية العلاقة نفسها ضعيفة.

    ميلاد أفكتيفا

    ** كم كان رأسمال الشركة عند التأسيس وماذا كانت تحديات البدايات؟

    بدأنا بمائة ألف دولار من أموالنا الشخصية دون تقاضي مرتبات لمدة عامين. خصص هذا المبلغ لتأسيس الشركة في بوسطن وتعيين موظفين اثنين. وبعد ثمانية شهور نجحنا في جذب أول استثمار في يناير 2010. الصعوبات التي واجهناها في البداية كوننا سيدتين تنتميان لثقافتين مختلفتين كل خبراتنا علمية وليست تجارية ونبتكر في مجال المشاعر بينما معظم شركات الاستثمار تقوم على الرجال. ربما لم نكن نحمل الخبرة اللازمة لكن بعض المستثمرين رأوا فينا الذكاء اللازم وسرعة التعلم والشغف المطلوب لننجح في جذب استثمارات بقيمة 25 مليون دولار حتى اليوم.

    ** من هم عملاء أفكتيفا ومن أهمهم؟

    العميل الذي استهدفناه في البداية كان الشركات الكبرى التي تريد اختبار استجابة المشاهد لإعلاناتها وهو ما فعلناه مثلا مع إحدى شركات المشروبات الغازية في مصر لإعلاناتها في رمضان الماضي للوقوف على تقييم المشاهدين للمحتوى وللشخصيات المؤدية له وهكذا. الميزة في هذا في منطقتنا العربية أننا أحيانا من باب الذوقيات نجامل في التعبير عن رأينا شفهيا أما في هذه الحالة فتكون العواطف وتعبيرات الوجه أكثر صدقا. أهم عملاءنا الحاليين شركات إعلانات مثل “ميلوورد براون” وشركات وعلامات تجارية مثل “هيرشي” و”يونيليفر” و”كيلوجز” و”أوفو” وفي مجال الصحة شركة “برين باور” الناشطة في التوحد.

    ** إذن أفكتيفا كشركة تخدم البائعين وأصحاب السلع المختلفة؟  

    هذا جزء من عملاءنا وهو الأكثر انتشارا حتى الآن لكني لم أبدأ أفكتيفا لتكون شركة إعلانات ومنذ عامين تقريبا تكلمت مع مجلس الإدارة بخصوص رؤية أكبر كانت لدينا لتنويع السوق بعد أن فقدت الشركة روح المخاطرة لبعض الوقت وفقدت طموحها وبالفعل أخذنا التكنولوجيا وكيفناها مع الأجهزة المختلفة من أجهزة لوحية وهواتف وحواسيب. واليوم لدينا شركاء في مجالات الألعاب والتوحد والصحة. ونتوسع حاليا في اليابان ونستكشف الفرص بالشرق الأوسط وتحديدا دبي لتوسيع قاعدة الشركاء في مجالات أخرى بخلاف الإعلانات.

    ** كيف تحققون الأرباح؟ ومتى بدأتم في جنيها؟

    من بيع التكنولوجيا كخدمة أو ترخيص الاستخدام. في الإعلانات، نبيع حسب حجم الإعلانات المطلوب. أما ترخيص الاستخدام فسعره يتحدد حسب حجم الشركة وتعاملاتها وهو لمدة عام قابل للتجديد. ويمكن للشركات الناشئة التي تجني أقل من مليون دولار أرباحا في السنة تنزيل البرنامج من الموقع واستخدام التكنولوجيا مجانا.

    في السنة الماضية وصلنا لنقطة التعادل بين المصروفات والإيرادات لكن سرعان ما تغير الوضع ولم يعد هناك تدفق نقدي إيجابي لأننا نستثمر العائد في التوسع والنمو في أسواق جديدة وهذا هو المقياس الحقيقي بالنسبة لي فالشركة بصدد فتح مكتب لها في لندن بالإضافة للتوسع في اليابان والهند والشرق الأوسط بالإضافة إلى تحميل التكنولوجيا أكثر من ألف مرة لاستخدامها في تطبيقات خاصة بالاكتئاب ومراقبة السيارات وضبط الروبوت وغيرها.

    ** ما الذي يميز أفكتيفا عن منافسيها مثل “إيموتينت” و”إنرسكوب”؟

    إيموتينت بعد بيعها لشركة آبل لم تعد منافسا لنا وإن كانت صفقة الاستحواذ أفادتنا كثيرا في إثبات أن تخصصنا مطلوب ومهم فإذا اهتمت آبل معنى ذلك أن سامسونج ستهتم وباقي مصنعي الأجهزة الإلكترونية، كذلك إنرسكوب اشترتها شركة نيلسن. الفرق بين أفكتيفا وبينهم أننا نصور الوجه بتعبيراته ثم ندرب الخوارزميات على القراءة والتفسير ونختبرها قبل النشر والاستخدام في مجالات مختلفة منها السيارات والألعاب والتعليم بينما ركزوا هم على الإعلانات فقط.

    ** أذكري لنا بعض المؤشرات عن أفكتيفا وهل هناك معايير لقياس الأثر في المجالات الأخرى كالتعليم والصحة؟

    نحن نؤمن أن البيانات التي نجمعها هي مقياس رئيسي لعملنا وعليه فلدينا 4,5 مليون وجه قمنا بفك مشاعره واختبرنا 20 ألف إعلان وتم تحميل التكنولوجيا الخاصة بنا 1500 مرة في 2016 من قبل مبرمجين لدمجها في تطبيقات مختلفة. ليس لدينا مقياس للأثر حتى الآن بالنسبة لأطفال التوحد أو أي مجالات أخرى لكن سنضيف ذلك.

    ** ما هي أكثر التجارب والاختبارات غرابة أو اختلافا؟

    تجربة التكنولوجيا في تطبيقات المواعدة المنتشرة بشكل كبير في أمريكا حيث يقوم صاحب التطبيق بعرض مجموعة فيديوهات مضحكة لقياس تفاعل الأعضاء معها وحسب درجة الإعجاب يظهرون كاقتراحات لبعضهم البعض بعد أن وجد صاحب التطبيق أنهم يشتركون في رؤية بعض الأشياء المضحكة. تجربة أخرى لمراجعة طلبات التقديم على وظيفة مضيفي طيران وفلترة المتقدمين حسب تعبيرات الوجه لتفرقة المضيفين الودودين عن غيرهم وبالتالي تسهيل عملية الاختيار.

    ** كيف تضمنون عدم سوء استخدام هذه التكنولوجيا بما يضر بالمستخدم وينتهك خصوصيته؟

    كل ما نصوره يتم بموافقة المستخدم فهو يوافق أولا على تشغيل الكاميرا على جهازه وهو شرط نشترطه في كل من يأخذ ترخيص الاستخدام، كما أننا لا نسمح لشركات الأمن باستخدام التكنولوجيا. ورفضنا قبل ذلك طلبا من إحدى الشركات الأمريكية التي كانت ستستخدم هذه التكنولوجيا في المراقبة.

    ** ما القادم في أفكتيفا؟

    أتمنى التوسع بشكل كبير دوليا وتنويع السوق في مجالي الصحة والتعليم وعقد شراكات في أي من المجالين على مستوى كبير. وفي الناحية العلمية، أتمنى تطوير التكنولوجيا لقراءة مزيد من المشاعر كالغيرة فنحن حاليا نقرأ عشرين تعبيرا للوجه يتم تصنيفهم في سبع مشاعر مختلفة هي الفرح والارتباك والمفاجأة والغضب والحزن والخوف والاشمئزاز.

    الحياة الخاصة

    ** كيف كان زوجك داعما لمسارك المهني؟

    زوجي كان أكثر الداعمين لمساري المهني والدراسي أيضا فبعد زواجنا بعام واحد تم قبولي في جامعة كامبريدج لدراسة الدكتوراة في 2001. رأي زوجي أنها فرصة لا ينبغي تضييعها على عكس أهلي الذين رأوا أنها فكرة مجنونة خاصة أن ذلك تزامن مع أحداث 11 سبتمبر ووقتها كنت محجبة ووافق على سفري بمفردي فهو صاحب شركة برمجيات في مصر ولا يستطيع مصاحبتي. قررنا عدم الإنجاب حتى إنهاء دراستي لكني حملت في السنة الثانية ووقتها دعمني مجددا واعتبر أن العودة لمصر لفترة ثم استئناف الدراسة لاحقا سيكون صعبا فواصلت دراستي وأنجبت بمفردي. بالطبع كان الموضوع صعبا لأني كنت أما وحيدة لكن هذا ساعدني في التركيز في الدراسة بعكس زملائي الذين كانوا يعيشون حياة الطلبة.

    ** لكن زواجكم الذي كان عن قصة حب لم يدم وحدث الطلاق بعد 15 عاما تقريبا.. فهل كان ذلك نتيجة لانشغالك بدراستك وعملك؟

    نحن ما زلنا أصدقاء مقربين لكن إقامتي في أمريكا وإقامته في مصر جعلت العلاقة غير صحية فلم يعد لنا أنشطة مشتركة نفعلها سويا وهذه هي الطبيعة الصعبة لعلاقات المسافات وأيضا لأني اعتبرت وجوده في حياتي أمر مسلم به وكأنه أمر مضمون لن يتغير. علاقتنا كانت جيدة حتى إطلاق الشركة حين زاد اهتمامي بشغلي الذي أخذ كل تفكيري بمعنى أني لست من النوع الذي يعرف كيف يفصل. الشركة بالنسبة لرائد الأعمال مثل طفله وعليه أن يواجه تحديا كبيرا في إحداث التوازن المطلوب في حياته بين عمله وبين حياته الخاصة وأنا تعلمت درسا قاسيا وما زلت أتعلم كأم لديها طفلين.

    أفكتيفا تكنولوجيا قراءة المشاعر رنا القليوبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق Intelligent Minds أسسها طالبان في جامعة الإسكندرية
    التالي أُسْطَى – تحصل على 1.25 مليون دولار في أول جولة تمويلية

    المقالات ذات الصلة

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    مايو 16, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    مايو 16, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 16, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    دبي – خاص  تعلن الطاير إنسغنيا بكل فخر عن افتتاح عاتي جميرا، أحدث إضافة إلى…

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    مايو 16, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 16, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    دبي – خاص  تعلن الطاير إنسغنيا بكل فخر عن افتتاح عاتي جميرا، أحدث إضافة إلى…

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    دبي – خاص ● ليوس   للتطوير العقاري تستبدل الكتيبات والمخططات الجامدة بعروضٍ سرديةٍ…

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    دبي، 16 مايو 2025 “We Create Drama”  السينمائي الثلاثة الماضية، يُفتح الستار مرة أخرى على…

    اختيارات المحرر

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    ليوس للتطوير العقاري تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتعزّيز مستوى الدقّة في تقييم العقارات 

    مايو 16, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter