خاص – entrepreneuralarabiya
نموذج جديد للعروض السياحية يقدمها منتجع فيلا برايفت آيلند، في قلب المحيط الهندي. يشمل العرض تقديم فلل البوتيك بأعلى درجات الجودة، وما يميز العروض الجديدة الراحة والخصوصية. ومع وفرة من النشاطات التي يحلو استكشافها، بدءً من التزلج على الماء بالدراجة المائية وصولاً إلى علاجات السبا الموصى عليها،.
ليست الطبيعة وحدها ما يشجع النساء لتجربة لم تتح من قبل للسيدات، حيث يضمن المنتجع خدمة من قبل موظّفات من النساء في فريق الخدمة الشهير، وطهاة مهرة من الموهوبين، ومدرّبات الجولف أو حتى طاقم القارب. تنتظر السيدات متعة خاصة ومميزة في مطعم “تافارو” في أعلى مبنى متواجد بجزر المالديف. وللاستفادة إلى أقصى حد من ملاذ السيدات هذا، يقدم المنتجع مساكن مؤلفة من 4 غرف نوم مع بركة سباحة خاصة، وقاعة سبا، وصالة رياضية، وحوض جاكوزي وشاطئ خاص. كما سينظم كبير الخدم صف طهي خاص أو حفلة شواء على الشاطئ في رحاب شرفة المراقبة الخاصة بك، وتوفير سينما خاصة في الهواء الطلق على شاطئك الخاص مع فوشار وآيس كريم، من أجل عيش لحظات ممتعة لا تُنتسى معاً.
ومع تواجد فريق من الخبراء المتميزين والحريصين على تلبية كل رغباتك وتجاوز كل توقعاتك، تضمن فيلا برايفت آيلند خوض تجارب تنطبع في الذهن، وعيش لحظات ممتعة تبهج النفوس. فاستفيدي من هذا العرض الجديد برفقة صديقاتك، واسترجعي الذكريات القديمة إلى جانب توطيد علاقتكنّ والاحتفاء بصداقتكنّ المتينة.
يتموضع منتجع فيلا برايفت آيلند ضمن مجموعة جزر تشكّل نونو أتول في جزر المالديف، ويرتقي بالرفاهية والفخامة إلى ذرى جديدة مع مرافق وخدمات قلّ نظيرها في المنتجعات التقليدية. صمّم المنتجعَ المهندسُ المعماري الحائز على جوائز مرموقة، بيتر كولار، ليكون على حدّ قوله “مزيجاً أنيقاً من الثقافة المالديفية مع الفخامة العصرية، بلمسات مالديفية لا تضاهى”.
يُعتبر فيلا برايفت آيلند حلماً قد تحقق عبر إنشاء ملاذ بوتيك حصري و”أكثر من فاخر” في جزر المالديف. كما يعني الاسم فيلا “جزيرة السلاحف” باللغة المحلية – تيمّناً بأجيال من السلاحف البحرية التي توافدت إليه لتعشّش وتفقس. وسيتمتع الضيوف القادمون على متن الطائرة المائية بمشاهدة الجزيرة من فوق ليلاحظوا أنّها تشبه جسم السلحفاة، فيما بُنيت الفلل الحصرية على سطح المياه بحيث تشبه رأس السلحفاة.
يتألف المنتجع من 47 فيلا، ومنزلاً ومسكناً حصرياً. وفي حين بُني 18 منها على سطح المياه، لا يمكن بلوغ المسكن الرومنسي المزود ببركة سباحة إلا عبر ركوب القارب، ما يمنح المزيد من الخصوصية والحصرية.