ترجمة: سارا حدادين
الحفاظ على قوة تحرك دافعة يعني الحصول على أفضل الممارسات النشطة، وهذا يعود على المهارات الإدارية، وعليك أن تبدأ من خلال تطبيق هذه العادات على نفسك، ترغب في الحصول على بعض الوقت للعمل الجاد دون التصاوب عقلياً وجسدياً؟ جرب هذا النصائح الأربعة التي من شأنها أن تعطيك نتائج جيدة، والتوازن بين جميع جوانب عملك وحياتك.
- فرق تسد ثلاث خطوات تنطبق على هذه الاستراتيجية، أولوياتك هذا الأسبوع، بدءاً من الأكثر أهمية، بمجرد أن تقوم بذلك، هناك قائمة صغيرة بالضروريات التي يجب أن تقوم عليها فوراً ويجب أن نكون واقعيين في إعداد قائمة من المهام لمعالجة اليوم، وخصص نوافذ لتلك المهام والتأكد من قيامك بها في الوقت المخصص لها، والآن بعد أن أصبحن منظماً ومعالجة أمورك في أوقاتها المناسبة، وإذا كنت شخص تفضل التفكير في الصباح، إبدأ عملك في وقت مبكر مع الأمور التي تربكك، تتبع مهامك اللاحقة حسب صعوبتها.
- كن أستاذ أحياء لا أعرف متى تأخذ استراحة الغداء الخاصة بك؟ أنت تأخذها الآن، اجعله من روتينك اليومي أن تتناول شيئاً صحياً كل بضع ساعات، والأهم من ذلك، أن تبقي جدول زمني محدد يومياً، ومعرفة ما هي الوجبات التي ستتناولها مسبقاً مما سيوفر لك بعض الوقت الثمين، وحافظ على هذا الأمر وسيكون لديك مستوى طاقة عند اللزوم.
- الحركة هذه الخطوة تحافظ على قوتكم البدنية والمرونة العقلية، والاستمرار بالحركة هي إحدى العادات التي لا يجب الاستخفاف بها، إعطاء نفسك المجال لمدة ساعة للتحرك وممارسة التمرينات الرياضية للتخلص من التوتر وتعطيك القوة الخاصة بك مرة أخرى، وستكون في القمة إذا قمت بالالتزام في التمارين الرياضية في الوقت المحدد، لا يوجد لديك الوقت الكافي للقيام بالتمارين الكاملة؟ التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة يمكن أن تصنع الفرق، حاول مرة أخرى واحكم بنفسك.
- اترك الأمور جانباً سواءكان ذلك قضاء ممتع مع الأصدقاء، كتاب جيد للقراءة، تأمل واعطي نفسك الوقت الكافي للفصل بين الأمور، خصص وقتاً للاسترخاء واستعادة قوتك بمجرد أن الوقت حان للعمل والجد، وكن على استعداد للعمل الجاد والمثابرة، السماح لنفسك بالفصل بين العمل ووقت الاسترخاء سيساعدك على حل المشاكل وتطوير مجموعة جديدة من الأفكار، إنه وض مربح للجانيين.
للاطلاع على المقال الأصلي: