Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    الأربعاء, مايو 21, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » ثقافة
    ثقافة

    فيلم “بالنسبة لبكرا شو؟” جمهور لم تشهده بيروت من قبل

    Hassan Abdul RahmanHassan Abdul Rahmanمارس 8, 2016لا توجد تعليقات9 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت – زينب حاوي وريما يوسف
    في 13 كانون الثاني (يناير) 2016، طُرح العرض الأول لفيلم «بالنسبة لبكرا شو؟» (1978) في الصالات اللبنانية. قبل هذا التاريخ ليس كما بعده. عرض مسرحية زياد الرحباني التي ناهز عمرها 38 عاماً على الشاشة الكبيرة، كان تحدياً كبيراً، خصوصاً أنّ الأجيال ألفتها من دون صورة، وحفظتها عن ظهر قلب.
    اليوم، يعيد الجيل الشاب اكتشاف ما تردد على مسامعه من أصدائها، لكن سينمائياً. منذ تاريخ هذا العرض، والأسئلة مشرّعة حول كيفية تظهير هذا العمل تقنياً وفنياً، من قبل شركة M.media احتدم الجدل حول هذه الخطوة وأهميتها، خصوصاً في عصرنا السياسي والاجتماعي الراهن. في الأيام الأولى للعرض الأول وما تلاه أيضاً من عروض قبل التدشين الرسمي لهذا الفيلم أمام الجمهور اللبناني، أي في تاريخ 21 كانون الثاني، كنا أمام مشهدين صحافياً وعلى مواقع التواصل الاجتماعي صنعهما كتّاب وصحافيون وناشطون. مشهد أشاد بالعمل رغم شوائبه التقنية، وقسم آخر كان ربما الأشد ضراوة وقساوة، تمثل في بعض الأقلام التي غابت عنها صفات النقد المهني، ليحضر مكانها سيل من الأسطر يحطّم بالعمل ويفرغه من قيمته السياسية والاجتماعية والإيديولوجية، ووصل الى حدّ وصفه «بالعمل الموتور والنزق»، فيما ركز نقاد على رداءة المشاهد والتصوير كأنها هي وحدها التي تحسم القيمة الفعلية للعمل. طبعاً، كانت خلفية بعض المقالات، سياسية بحت. يمكن الاستنتاج ذلك بسهولة من خلال تحليل وتفكيك بسيط لهذه المواد التي ظهرت كأنها حملة إعلامية منظمة على زياد وعلى المسرحية بسبب مواقفه السياسية المثيرة للجدل.
    ورغم كل هذا التشويه والتشويش، وإطلاق السهام على العمل منذ عرضه الأول، الا أن النتائج أتت مخالفة تماماً للأهداف التي بنيت عليها هذه الحملة. كما تبين معنا، قلب «بالنسبة لبكرا شو؟» الموازين، إذ حقق أرقاماً خيالية في شباك التذاكر منذ انطلاق عروضه رسمياً، أي يوم الخميس الماضي. جولة على الصالات السينمائية في لبنان، تكفي للجزم بأن ما تشهده حالياً، هو أقرب الى ثورة في تاريخ العروض، يتوقع أن تستمر بهذا الزخم لتحقيق أرقام قياسية جديدة.
    نية لعرضه في سوريا وتونس والمغرب ومصر والإمارات
    رنيم مراد من قسم التسويق في M.media تحدثت لـجريدة”الأخبار” اللبنانية عن حلول «بالنسبة لبكرا شو؟» أولاً في تاريخ السينما اللبنانية، وهذا الأمر كما تقول كان متوقعاً. أما هيام صليبي، مديرة المبيعات في شركة Italia Film الموزعة لفيلم «بالنسبة لبكرا شو؟»، فقد أوردت أنّ العمل حقّق230الف مشاهدة حتى اليوم. وتتوقع صليبي أن تصل الأرقام الى 250 الى 300 الف مشاهدة في الأسابيع المقبلة. ورغم «رداءة الصور»، إلا أنّ «الإقبال فظيع» كما تردف. طبعاً هذه أرقام خيالية تحققها السينما اللبنانية في وقت قياسي لأول أيام عرض فيلم في الصالات. ويبدو أنّ الضجة لن تقتصر على لبنان، فقد كشفت صليبي عن نية الشركة تسويق «بالنسبة لبكرا شو؟» عربياً بعد الطلب الكثيف عليه في تونس والمغرب ومصر والإمارات، بالإضافة الى سوريا، خصوصاً بعد الحملات الإلكترونية التي نظمها الناشطون السوريون للمطالبة بعرض الفيلم في الشام.
    مدير البرمجة في صالات سينما Empire بسام عيد، تحدث عن أكثر من 61 الف مشاهدة في الأيام الأولى، الأرقام القياسية: «بالنسبة لبكرا شو؟»، في المرتبة الأولى، يليه «آلام المسيح»، وفي المرتبة الثالثة فيلم «تايتانيك»، و«وهلأ لوين؟» للمخرجة نادين لبكي في المرتبة الرابعة. أما في صالات «غراند سينما»، فيورد رالف سمعان من قسم التسويق، وصول نسب المشاهدة الى أكثر من 62 ألفاً. يقول سمعان إنّ هذا «رقم كتير كبير مع أول 5 أيام من العرض» مع بيع أكثر من 28 ألف بطاقة سبقت تاريخ العرض الأول للفيلم. وقارن سمعان ذلك بفيلم «حرب النجوم: صحوة القوة» (إخراج جاي. جاي. أبرامز) الذي يحقق اليوم أرقاماً قياسية في أميركا والعالم وصلت الى مليار و900 وأربعين مليون مشاهدة. وفي لبنان، حقق «حرب النجوم» في أول 5 أسابيع من عرضه 62 ألف مشاهدة في صالات «غراند سينما» ليكسره اليوم عمل زياد الرحباني.
    من مسرحية “بالنسبة لبكرا شو؟” لزياد الرحباني
    ويرى الكاتب والصحفي نديم جرجوره
    أن عبقرية زياد الرحباني في صالات السينما تحاكي غموض الغد في”بالنسبة لبكرا شو”
    ريما يوسف كتبت تقول:” كم بكرا مرق من وقتا… وما عرفنا بالنسبة لبكرا شو”؟، كانوا يعرفون أنه أمر مستحيل ففعلوه، وحسناً فعلوا. بعد 17 سنة، وبعد مخاض عسير، دقت ساعة الصفر وتجمهر سياسيون وفنانون وإعلاميون بشغف واضح لمشاهدة العرض الأوّل المخصّص للإعلاميين من المسرحية السينمائية «بالنسبة لبكرا شو» للمبدع زياد الرحباني في صالة «سينما سيتي» في أسواق بيروت.
    فالعبقري وحده هو من يمكنه القيام بالأمور على طريقته، وهذا ما فعله زياد، كان يرفض منذ البداية تصوير مسرحياته، إلا أن لعبة القدر دفعته إلى الموافقة على تصوير مسرحيتَي «بالنسبة لبكرا شو» و«فيلم أميركي طويل» انطلاقاً من مبدأ مراقبة الأداء كونه مشاركاً في التمثيل، وفي ظلّ غياب مخرج يتولّى مراقبة العرض وتدوين الملاحظات. فقام بتصوير بـ«النسبة لبكرا شو» على مراحل قبل أكثر من 35 سنة، بهدف مساعدة المخرج والممثلين خلال التمارين، وكذلك الحال لـ«فيلم أميركي طويل». إلا أنّ التقنيات أفضل بقليل بسبب تطوّر الكاميرات.
    العرض الأول كان مثيراً من النواحي كافة، فما تعودنا على سماعه وحفظه قلباً وقالباً سنشاهده، والكلمات والجمل التي ألفناها واعتادت آذاننا على سماعها وشفاهنا على تردادها سنراها بأمّ العين ولو بصورة غير واضحة ونقية كنقاء التكنولوجيا الحديثة ـ كما دأب القيّمون على العمل بالاعتذار في بداية العرض عن الصورة الرديئة ـ إلا أن نقاء التمثيل في ذلك الوقت وبساطة النصوص والحبكة التي تصلح لكلّ زمان ومكان، أوصلت رسالة زياد الرحباني إلى الحضور من دون ملاحظة سوء التصوير.
    فزكريا زياد الرحباني قال الكثير ورقص بخفة على أنغام «ع هدير البوسطة»، وقفز إلى نافذة المطبخ كطائر بجناحين، وحرص على إرسال نظرات الزوج الغيّور والفاقد كرامته لزوجته نبيلة زيتوني من دون أن ينطق ببنت شفة. وثمّة مشاهد عدّة جعلتك تحب المسرحية عن طريق السمع فكيف إذا اجتمعت الحواس الأخرى؟!
    أمّا ثريا نبيلة زيتوني ، فكانت جميلة وأنيقة في أدائها وفي شخصيتها وفي صوتها الذي لطالما حلم المستمع إلى المسرحية بمشاهدتها، ولم تستطع زيتوني حضور العرض الأول لوجودها خارج لبنان.
    ورامز جوزف صقر وهو الغائب الأكبر عن العرض وعن الفنّ ككل، فبدا بسيطاً بلباسه وبقبعته الجبلية الأصيلة، وعظيماً بسلاسته وبابتسامته التي دخلت إلى الأعماق وبخفته بالرقص الشرقي الذي قام به خلال ترداده الأغاني التي حين بدأ بها علا التصفيق والغناء في الصالات الأربع.
    وموسيو أنطوان بطرس فرح فقد أجاد بتمثيل هوسه بمراقبة المصاريف والرواتب وبدا شغوفاً بنظراته في إحصائه الأموال.
    أما نجيب طباخ الحانة رفيق نجم العصبي، فكان ينظر إلى ثريا نظرة تؤنّبها على عدم موافقته لتصرفها، واعتبر أنه سعيد بمشاهدة نفسه في التمثيل، خصوصاً بعد أكثر من 35 سنة، عندما كان شاباً وهو اليوم أصبح جدّاً. مشيراً إلى أنّ التمثيل مع زياد الرحباني متعة كبيرة.
    أسامة فايق حميصي عاش حالة الشاعر المتسكع جيداً بلباسه وشعره ووصوليته تجاه رجال الأعمال العرب.
    رضا سامي حواط كان في بداياته، فكان صبيّ الحانة المطيع لزكريا والمطالب بحقوقه من خلاله.
    أما الخواجة عدنان غازاروس ألطونيان فكان الرأسمالي الوصولي الباحث عن الهدف من دون الدخول في التفاصيل، وهو من جهته اعتبر أن الزمن أعاده إلى الوراء، علماً أن المسرحية ما زالت تجسد الحالة التي نعيشها اليوم.
    مدير البرامج في شركة «أم ميديا» مو حمزة أوضح أن «الفكرة بدأت منذ علمنا بوجود أفلام، إلا أنّ إقناع زياد أخذ وقتاً بعد موافقته بسبب سوء الصورة، وبعد 17 سنة من المناقشات تمت الموافقة فأرسلت الاشرطة إلى لوس آنجلوس حيث استغرق ترميمها ستة أشهر قبل أن تستقر في هامبورغ لمدة سنتين لمعالجة الصوت، وعادت بعدئذٍ إلى بيروت لإنجاز المونتاج ووضع اللمسات الأخيرة. وكان عملاً شاقاً ومثيراً، والأهم ممتعاً. وحرصنا في هذه المغامرة على إنجاز المهام كما يجب، واخترنا منها ما نعتقد أنه يعود على العملين بأفضل نتيجة ممكنة ولاحظنا التغييرات المفاجئة في ملابس الممثلين والاقتطاع الطفيف الذي طاول بعض المشاهد وغيرها من العوائق التقنية التي فرضتها طبيعة الأشرطة الأصلية، وقد استغرق العمل على ذلك ثلاث سنوات».
    وعن «فيلم أميركي طويل» قال: «إن الصورة أفضل لأن الكاميرات أصبحت متطورة أكثر، ويعمل عليه لعرضه لاحقاً”.
    واعتبر حمزة أنّ المسرحية هي باكورة عمل شركة الانتاج، وسيعرض الفيلم في صالات السينما اللبنانية كلها، متوقعاً أن تطول فترة عرضه وأن يشهد إقبالاً قوياً.
    من جهتها، اعتبرت النجمة كارمن لبّس أنها شاهدت المسرحية للمرّة الأولى وتتمنّى لو شاهدتها من قبل، «إلا أنني أشعر أنني عدت إلى الزمان والمكان نفسهما، أي منذ 38 سنة، والاجمل ان هناك عدداً من الناس ضدّ أن تعاد أو تعرض، إلا انه من المضحك المبكي أننا نشعر انه ليس هناك أي تقدم في لبنان والوضع ما زال على حاله». وختمت معتبرة ان الاجمل، ان المسرحية تعرض بعناصرها الأصلية الأساسية.
    اللبنانيون مستعدّون ومتأهبون لمشاهدة المسرحية ـ السينمائية المنتظرة، ويقال إن أكثر من 100.000 بطاقة دخول قد بيعت حتى الآن .
    يُشكّل العرض “السينمائيّ” لمسرحية “بالنسبة لبكرا شو؟” لزياد الرحباني في صالات “سينما سيتي أسواق بيروت”، واحدثت العروض التجارية في 21 كانون الثاني 2016 ـ أكثر من صدمة، إيجابية وسلبية. ذلك أن كثيرين يريدون المُشاهدة انطلاقاً من ذاكرة تاريخية مشتركة مع الرحباني الابن، ومع العمل هذا تحديداً، المحفور في نفوسٍ وعقولٍ وانفعالات منذ 38 عاماً. في حين أن نصّ المسرحية محفوظٌ بكلّيته، والأغاني التي تصدح بصوت جوزف صقر تتردّد دائماً على ألسنة أناسٍ لم يُشاهدوا “المسرحية الأصلية”، أو أنهم يعرفونها “بصرياً” عند عرضها الأساسيّ. أغانٍ لا بُدّ من الرقص عليها في سهرات وأمسيات واحتفالات ليلية، أو تردادها في أماسي العزلة والقلق والارتباك.
    لكن الجهد هذا، المؤدّي إلى تحويل اثنتين من مسرحيات زياد الرحباني إلى “أشرطة سينمائية” (هناك أيضاً “فيلم أميركي طويل”)، محتاجٌ إلى المادة الخام كي تظهر نتائجه الإيجابية المطلوبة. جهد مُحدَّد بما يلي: انطلاقاً من رغبة القيّمين على المشروع، فإن التحويل المذكور يتمّ بشرط واحد، هو “ألاّ تؤثّر التكنولوجيا الحديثة في أصالة التسجيلات”. لهذا، تُرسَل الأشرطة إلى لوس انجلوس لترميمها (6 أشهر)، ثم إلى هامبورغ لمعالجة الصوت (عامان اثنان)، قبل “العودة إلى بيروت لإنجاز المونتاج ووضع اللمسات الأخيرة”. العمل شاقٌ، يقولون، لكن الأهم أنه “ممتع”.

    “فيلم أميركي طويل” قريباً
    العمل المسرحي التالي على شاشة السينما، هو «فيلم أميركي طويل» (1980). ما زال في مرحلة العمل على الصوت للوصول الى النتيجة النهائية. مرّت هذه النسخة في المراحل نفسها التي مرّت بها «بالنسبة لبكرا شو»، من أميركا الى ألمانيا، مع مونتاج أولي لريما الرحباني، وهي أيضاً مجموعة من عروض صوّرتها شقيقتها ليال.
    بعيداً عن المسرح… بالنسبة للموسيقى، شو؟
    لمسرحية «بالنسبة لبكرا، شو؟» شريط موسيقي يُعتبر من أجمل ما كتب الفنان زياد الرحباني في هذا المجال. هذا طبعاً بالإضافة إلى الأغنيات الثلاث («إسمع يا رضا»، «البوسطة» و«عايشة وحدا بلاك») التي وردت في المسرحية وانتشرت يومها بسرعة كبيرة بين الناس لجمال لحنها وكلامها ولحسن أداء الراحل جوزيف صقر الذي بدا صوته كأنّه خُلِق لهذه الأغنيات تحديداً، أو لهذا النوع من الأغنيات الأنيقة والعفوية، عموماً.
    برامج إذاعية
    إلى جانب المسرح، تناول زياد الرحباني مجتمعنا في ثلاثة برامج إذاعية، بأسلوبه الجدي حيناً والفكاهي حيناً آخر. هكذا، قارب مواضيع عدة، من السياسة إلى الاجتماع والمرأة والحياة بتفاصيلها اليومية ذات الدلالات الكبيرة.

    كوادر:
    – العبقري وحده هو من يمكنه القيام بالأمور على طريقته، وهذا ما فعله زياد رحباني، كان يرفض منذ البداية تصوير مسرحياته، إلا أن لعبة القدر دفعته إلى الموافقة على تصوير مسرحيتَي «بالنسبة لبكرا شو» و«فيلم أميركي طويل»

    – تفوق زياد على فيلم حرب النجوم من حيث عدد الحضور في بيروت والأرقام القياسية كانت: «بالنسبة لبكرا شو؟»، في المرتبة الأولى، تلاه «آلام المسيح»، وفي المرتبة الثالثة فيلم «تايتانيك»، و«وهلأ لوين؟» للمخرجة نادين لبكي في المرتبة الرابعة

    أرسلت الاشرطة إلى لوس آنجلوس حيث استغرق ترميمها ستة أشهر قبل أن تستقر في هامبورغ لمدة سنتين لمعالجة الصوت، وعادت بعدئذٍ إلى بيروت لإنجاز المونتاج ووضع اللمسات الأخيرة

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالملكة رانيا لم تنس المرأة في يومها العالمي
    التالي سيدات عربيات يفتحن سبل جديدةً لريادة الأعمال

    المقالات ذات الصلة

    جامعة هيريوت-وات دبي تُطلق معرض التصميم لمشاريع تخرج طلبة السنة النهائية فى كلية التصميم

    مايو 21, 2025

     عاتي افتتح متجره الرئيسي في جميرا ووسّع تجربته في عالم التصميم الداخلي الفاخر

    مايو 16, 2025

    مهرجان”We Create Drama السينمائي يعود في موسمه الرابع إلى فنادق باراماونت دبي

    مايو 16, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    مايو 21, 2025

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    مايو 21, 2025

    وكالة ترويج الاستثمار القطرية تطلق حزمة حوافز استثمارية بقيمة مليار دولار لتنمية الاستثمارات الأجنبية والمحلية في قطر

    مايو 21, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 21, 2025

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    خلال السنوات الأخيرة، برزت دولة الإمارات العربية المتحدة لاعباً رئيسياً في قطاع الرعاية الصحية العالمي،…

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    مايو 21, 2025

    وكالة ترويج الاستثمار القطرية تطلق حزمة حوافز استثمارية بقيمة مليار دولار لتنمية الاستثمارات الأجنبية والمحلية في قطر

    مايو 21, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 21, 2025

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    خلال السنوات الأخيرة، برزت دولة الإمارات العربية المتحدة لاعباً رئيسياً في قطاع الرعاية الصحية العالمي،…

    مايو 21, 2025

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    https://youtu.be/5MUXgHslEzQ دبي اليوم من أهم المراكز العالمية للاستثمار وتضم مجموعة متعدد من الجنسيات التي تهتم…

    مايو 21, 2025

    وكالة ترويج الاستثمار القطرية تطلق حزمة حوافز استثمارية بقيمة مليار دولار لتنمية الاستثمارات الأجنبية والمحلية في قطر

      الدوحة 21 مايو  2025، في خطوة استراتيجية لزيادة تدفق الاستثمارات، وتسريع وتيرة تنويع…

    اختيارات المحرر

    الخدمات اللوجستية الذكية تُعزّز طموح الإمارات في قطاع الرعاية الصحية

    مايو 21, 2025

    هيثم اللواتي | نائب الرئيس للمبيعات وتطوير الأعمال في وجهة: مشروعنا سنترال 7 ابتاون مسقط يضم وحدات تجارية فاخرة

    مايو 21, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter