Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام لينكدإن
    الجمعة, مايو 23, 2025
    • English
    • من نحن
    • أتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب لينكدإن
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    • أخبار
    • لايف ستايل
      • سيارات
      • طيران خاص
      • مجوهرات
      • يخوت
    • قادة
      • قادة أعمال
      • قادة تقنية
      • قادة لايف ستايل
      • قادة مجتمع
      • بروفايل – قادة
    • أعمال
      • بروفايل – أعمال
      • بنوك وتمويل
      • ريادة
      • صناعة
      • طاقة
      • مشاريع
    • روّاد أعمال
    • أسواق
      • شركات
      • تمويل
      • مشاريع
      • اتجاهات
    • شركات ناشئة
      • حاضنات أعمال
      • رواد شباب
      • شركات الشباب
      • تدريب
    • شؤون ريادية
      • قيادة
      • مهارات
      • إدارة
      • تحفيز
      • تخطيط
    مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
    أنت الآن تتصفح:Home » أسواق
    أسواق

    “نيويورك تايمز” تُغضٍب جيف بيزوس: العمل في “أمازون” جحيم؟

    adminadminأكتوبر 18, 2015آخر تحديث:يناير 7, 2016لا توجد تعليقات10 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    The Amazon.com Inc. website is displayed on a computer screen for a photograph in Tiskilwa, Illinois, U.S., on Wednesday, April 23, 2014. Amazon.com Inc. is scheduled to release earnings figures on April 24. Photographer: Daniel Acker/Bloomberg
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مرة أخرى نسلط الضوء على الجانب المظلم لرواد الأعمال، حيث المصلحة المجردة والأنانية المتوحشة التي لا يعلى عليها، بغض النظر عن الأساليب التي تتبعها الشركات الناجحة والعملاقة للوصول إلى تلك المصلحة.

    ما يزال جشع الربح غير المحدود يسيطر على رؤساء الشركات العملاقة، وهم في سبيل ذلك وفي سبيل البقاء في مناصبهم يتناسون أن المجتمعات التي يعملون من خلالها لها الحق في محاسبتهم إذا تحولوا إلى وحوش همها تكديس الثروة وتحقيق عوائد تسجل في موازنة آخر العام، الأرقام والأرقام وحدها هي الهدف وهي الصورة المضيئة التي تختبئ خلفها مآسي العاملين والموظفين.
    في موضوعنا هنا نتحدث عن أمازون الشركة ذائعة الصيت التي تتربع على عرش الريادة الإلكترونية دعونا نلقي نظرة على عالم الغابة الذي يُسحق فيه الموظفين المساكين!

    جيف بيزوس
    كثيرة هي القصص التي تروى عن جيف بيزوس (51 عاماً)، المستثمر العنيد والصلب الذي يتمسّك برأيه مهما تكن النتائج. في خطاب ألقاه في جامعة برنستون المرموقة في العام 2010، يروي بيزوس أنه أراد يوماً إقناع جدته بالتوقف عن التدخين، لم يطلب منها ذلك بودّ، ولم يستعطفها، بل واجهها ببعض الحسابات قائلاً: «لقد أضعتِ تسع سنوات من حياتك»، فانتابت الجدة نوبة من البكاء.

    يثير بيزوس حالياً عاصفة إعلاميّة، ليس بسبب تصنيفه في لائحة جديدة تضمّ أثرى أثرياء العالم، وليس بسبب إطلاق خدمة جديدة من «أمازون»… الرجل مستفزٌّ حدّ الجنون من تقرير طويل نشرته صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركيّة مؤخراً، بعنوان «داخل أمازون: صراع الأفكار الكبيرة في بيئة عمل مؤذية»، فنّد فيه الصحافيان دايفد سترايفلد وجودي كانتور ظروف العمل في شركة خدمات التوصيل والبيع والشراء على الإنترنت.

    قابل الصحافيان أكثر من 100 شخص، من موظّفي «أمازون» السابقين والحاليين، فجاء التقرير مليئاً بالشهادات والاقتباسات. كانت النتيجة صادمة، إذ تتكشف لقارئ التقرير بيئة عمل قاسية، وصدامية، ومتوحشة، لا مكان للثقة فيها. وكتب موقع «سلايت» أن ما ورد في التقرير يشبه «دار أيتام ديكنزيّ» (في إشارة للفظائع التي كان يكتب عنها الروائي الانكليزي تشارلز ديكنز خلال العصر الفيكتوري).

    حسب التقرير، فإنّ ما يدور داخل «أمازون» «نهرٌ من الخداع والمكائد». وإذا أردت أن تكون «أمازونيّاً» حقيقياً، بحسب «نيويورك تايمز»، عليك تسلّق الجدار، حتى إن كلفك ذلك أن تشي بزملائك، مثلاً، أو أن تتحايل لتجاوزهم.

    في التقرير، يقول بو ويلسون الذي عمل لعامين في قطاع الكتب: «كان طبيعيّاً أن تخرج من قاعة الاجتماعات لترى رجلاً كبيراً وناضجاً يغطي وجهه بيديه. كثيراً ما رأيت زملاء لي يبكون وهم جالسون إلى مكاتبهم». ذلك ما يثبته أشخاص آخرون قالوا في شهاداتهم إنه على العاملين في «أمازون» التخلّي عن حيواتهم الشخصية وعن عائلاتهم التي قد يمرّ أفرادها بظروف صحيّة سيئة. الأولوية للعمل على حساب التوازن. هذا هو الأسلوب الصارم والقاسي للعمل في إمبراطورية بيزوس، بحسب جون روسمان الذي كتب بعد خروجه من الشركة العملاقة كتابه: «طريقة أمازون».

    يقدّم التقرير الذي حظي برواج كبير، صورة داكنة عن حياة العمّال في الشركة، ما خلّف موجة تعاطف واسعة معهم عبر «تويتر». أمّا ردّ جيف بيزوس فكان من خلال بريد إلكتروني وجّهه لموظفيه؛ عبّر فيه عن صدمته لما ورد في تقرير «نيويورك تايمز»، من «مبالغات وأفكار صادمة». وقال إنّ ما ورد عن كون موظّفيه لا يحظون بالتعاطف في أزماتهم الشخصيّة والصحيّة، لا يمتّ بصلة لـ «أمازون» التي أسسها ويعرفها. وقال إنّ المادة الصحافيّة لا تصف «الأمازونيين» الذين يتعامل معهم بشكل يومي. وطلب بيزوس في رسالته من الموظّفين، وفي حال معرفتهم بوجود واحدة من الصعوبات الواردة في التقرير، أن يتواصلوا معه عبر بريده الالكتروني لإعلامه بالأمر (ومن أسس فلسفة بيزوس في العمل التواصل المباشر مع موظفيه عبر المذكّرات والرسائل المكتوبة).

    أرفق بيزوس مع رسالته رابطاً لتقرير «نيويورك تايمز»، ليطّلع عليه الموظفون، كما أورد رابط مقال «مضاد» عبر «لينكد ان» كتبه أحد موظّفي الشركة الحاليين، يفنّد ما ورد في تقرير الصحيفة «القاسي والمتجنّي»، ويبرز القيمة المهنية والأخلاقية في أن تكون «أمازونياً». وأضاف بيزوس أن شركته تختار الأفضل من بين الأفضل، وأنّه لا يمكن لشركة تتبع السياسة المذكورة في التقرير أن تنجح، وإن حدث هذا، فسيكون من الجنون لموظفيها البقاء في عملهم. وختم بالقول إنّه يأمل لموظفي «أمازون» الاستمتاع في عملهم مع أفضل زملاء ممكنين.

    الدعاية المضادة لما ورد في «نيويورك تايمز» كانت ضخمة، فإلى جانب ردّ بيزوس نفسه، أفردت القنوات الأميركيّة والصحف مساحات واسعة لمناقشة ظروف حياة موظّفي «أمازون»، بعدما هدّد بعض المغرّدين على «تويتر» بمقاطعتها. أبرز المعلّقين على القضيّة كان الرئيس التنفيذي السابق لـ «تويتر» ديك كوستولو الذي وصف في تغريدة التقرير الصحافي بالخارج عن السياق، والمليء بالمغالاة. الأكيد أنّ «نيويورك تايمز» نجحت بإزعاج بيزوس إلى حدّ كبير، وذلك ما يظهر جليّاً في حجم التغطيات الإخباريّة المضادّة لما ورد في تقريرها.

    هوس المعايير المرتفعة

    الملايين من الأمريكيين يعرفون أمازون كزبائن، ولكن ما يحصل داخل الشركة غامض لحدٍ بعيد، فالسرية مطلوبة وحتى صغار الموظفين يوقعون عقوداً طويلة للحفاظ عليها، منحت الشركة عدداً قليلاً من كبار المدراء الصلاحية للحديث مع الصحفيين حول هذا التقرير، ورفضت الطلبات لإجراء مقابلة مع السيد بيزوس أو أحد كبار القادة.

    بسبب قدرتها على استخلاص الأفضل من الموظفين أمازون اليوم أقوى من أي وقت مضى، تفوقت أمازون في الشهر الماضي على Walmart لتصبح الشركة الأكبر قيمة في مجال تجارة التجزئة، قيمتها السوقية تقدر بـ250 بليون دولار، صنفت فوربس السيد بيزوس كخامس أغنى رجل في العالم.

    تتفاخر أمازون بمعاييرها المرتفعة بشكل غير معقول، وتشجع الموظفين على تمزيق أفكار بعضهم البعض في الاجتماعات، العمل طويلاً لوقت متأخر، وتوجه الموظفين لانتقاد زملائهم بشكل سري، وعادة ما تستخدم هذه المعلومات لمباغتة الموظفين أثناء العمل.

    الناجحون يعملون على تطويرالاختراعات التي تقدمها الشركة للملايين، ويحققون ثروة صغيرة من ارتفاع الأسهم، أما الخاسرون فيغادرون أو تتم غربلتهم بشكل سنوي، أحد مدراء الموارد البشرية السابقين قال “إنه نوع من الإصطفاء الطبيعي”، بعض العمال الذين عانوا من السرطان أو غيرها من الأزمات الشخصية قالوا أنه تم الضغط عليهم للتقاعد أو تم تقييمهم بشكل غير عادل بدل إعطائهم الوقت الكافي للشفاء.

    قالت سوزان هاركر المسؤولة عن التوظيف: “أمازون تسعى لتحقيق الإنجازات الكبيرة، والاختراعات المبتكرة، عندما تكون أهدافك بهذا الحجم تكون طبيعة العمل صعبة، ولا يستطيع بعض الأشخاص تحملها”.

    بو أولسون كان واحداً من هؤلاء استمر لأقل من سنتين في وظيفة لتسويق الكتب، وقال إن الصورة التي بقيت في ذاكرته هي لموظفين يبكون: “تقريباً رأيت كل الأشخاص الذين عملت معهم يبكون في مكاتبهم.”

    العديد من الموظفين في أمازون يُعزُّون أنفسهم بأن هذه الضغوط الكبيرة في العمل هي عامل محفز للإبداع، قال بعضهم أنهم نجحوا في أمازون لأن العمل هناك يدفعهم لتجاوز الحدود التي ظنوا أنها تقيدهم، بعض الذين عملوا لفترة قصيرة في أمازون قالوا أن ماتعلموه في هذه التجربة ساهم في نجاحهم في حياتهم المهنية لاحقاً.
    أمازون هي مثال للشركة التي تدار بالتكنولوجيا: “أكثر مرونة وإنتاجية، ولكن أشد قسوة وأقل تسامحاً”.

    “مولي جاي” من أوائل أعضاء فريق Kindle حصلت على تقييم مرتفع لسنوات، ولكن عندما اضطرت للسفر للعناية بوالدها المريض بالسرطان وقللت ساعات العمل ليلاً وأثناء العطل تغيرت مكانتها في الشركة، وأخبرها رئيسها بأنها أصبحت “مشكلة”، أخذت إجازة غير مدفوعة للعناية بوالدها ولم تعد للعمل في أمازون أبداً، قالت “عندما لا تكون قادراً على تقديم كل ما لديك والعمل 80 ساعة أسبوعياً فأنت تعتبر نقطة ضعف رئيسية”.

    امرأة أخرى عانت من سرطان الثدي وضعت تحت برنامج مراقبة الأداء وهذا يعني بلغة امازون أنها أصبحت معرضة للطرد :”لأن الصعوبات في حياتها أثرت في تحقيق أهداف العمل”.
    ردد هذه الروايات غيرهم من العمال الذين عانوا من أزمات صحية وشعروا أنه تم الحكم عليهم بقسوة بدل إعطائهم الوقت للتعافي.

    السيد بيرمان المتحدث الرسمي قال إن مثل هذا النوع من التصرفات لا تعبر عن سياسة عامة لدى الشركة وأضاف “لو علمنا بوجود هكذا تصرفات لاتخذنا إجراءات سريعة لتصحيحها.”، كما شرحت السيدة هاركر المسؤولة الرئيسة عن التوظيف الدعم القوي الذي حصلت عليه في العامين الماضيين عندما عانى زوجها من سرطان نادر.

    فلسفة العمل
    جيف بيزوس تبنى مبكراً نظرية الإدارة المبنية على البيانات، وفقاً للموظفين والمدراء الأوائل في الشركة كان بيزوس مصمماً منذ تأسيس أمازون على مقاومة العوامل التي استنزفت عالم الأعمال مع مرور الوقت كالبيروقراطية، الإسراف في الإنفاق، الافتقار إلى الصرامة. أراد تنظيم أفكاره حول بيئة العمل بشكل تعليمات سهلة بحيث يفهمها الموظفون الجدد، وعامة ليسهل تطبيقها على المشاريع الكثيرة التي يمتلكها، وصارمه لا تقبل التوسط في الجودة.

    المميز بين أفكاره الإدارية قناعته بأن الانسجام في مكان العمل هي قيمة مبالغ فيها، لأنها تكبت النقد الهادف وتمجد الأفكار الخاطئة، توجه الشركة الموظفين لمعارضة وانتقاد آراء بعضهم البعض بشكل جارح أحياناً قبل التوحد خلف القرار النهائي .

    تحفيز الموظفين
    في مستودعات الشركة تتم مراقبة الموظفين بواسطة أنظمة إلكترونية معقدة للتأكد من أنهم يقومون بتوضيب ما يكفي من الصناديق في كل ساعة، تعرضت الشركة للانتقاد الشديد عام 2011 عندما كان العمال في أحد المستودعات في شرق بينسلفانيا يعملون في ظروف صعبة تحت درجة حرارة 38 ْ بينما كانت سيارات الإسعاف تنتظر لنقل العمال الذين كانوا ينهارون، بعد نشر تحقيق في جريدة محلية اضطرت الشركة لتركيب مكيفات هواء في ذلك المستودع.
    أما في المكاتب فتستخدم الشركة البيانات بالإضافة لمجموعة من الأدوات النفسية والإدارية لتحفيز الموظفين من ذوي الياقات البيضاء لإنجاز المزيد.
    لحث الموظفين على العمل تملك الشركة أداة قوية : لديها بيانات أكثر من أي شركة عبر التاريخ، عبارة عن سيل مستمرمن المعلومات المفصلة تسمح للشركة بقياس كل ما يفعله الزبائن والموظفون.
    قال شون بويل المسؤول عن قسم التمويل لخدمات الويب والذي سمحت له الشركة بالتصريح: “البيانات تخلق الكثير من الوضوح حول عملية صنع القرار”.

    منافسة مستمرة
    توجه الشركة الموظفين لتقييم زملائهم، هناك تطبيق يتم من خلاله إرسال الثناء أوالنقد حول الزملاء للإدارة، تعلم الإدارة شخصية المرسل ولكن عادة لا يتم نشرها، كريج بيرمان -متحدث باسم الشركة- قال: “هذه الأداة مجرد وسيلة لإيصال الملاحظات، ومعظم التعليقات تكون إيجابية”.
    ولكن الكثير من العمال وصفوا هذه الطريقة بأنها “نهر من الخداع والمكائد”، حيث اعترفوا بالتآمر ضد شخص معين أو الثناء على بعضهم البعض بشكل مفرط.
    التنافس في أمازون لا يقتصر على الملاحظات الخفية حيث تشجع الشركة التنافس بين الأفراد والأفكار، لهذا تحولت بيئة العمل إلى عالم من النزاعات المتكررة.
    دافيد لوفتيسنيس (مطوّر كبير) قال إنه معجب بأسلوب الشركة في التركيزعلى الزبائن، ولكنه لم يتحمل اللغة العدوانية المستخدمة في الاجتماعات وهو ما قاله الكثيرون، لسنوات عديدة كرس هو وفريقه أنفسهم لتحسين البحث عبر موقع أمازون الإلكتروني، ليكتشف أن بيزوس أعطى الضوء الأخضر لمشروع منافس لبناء تكنولوجيا بديلة، استنتج لوفتيسنيس “أنه ليس قادراً على العمل في هكذا بيئة” وانتهى به الأمر مديراً للمهندسين في تويتر.
    لا تمتلك أمازون أي امرأة في فريقها القيادي الأول والكثير من النساء العاملات في الشركة ينسبن ذلك إلى نظام المنافسة والإقصاء المتبع.

    سيل من المغادرين
    أمازون لا تقدم أي إجازات مدفوعة للآباء والأمهات الجدد، العديد من الآباء تركوا العمل في أمازون أو فكروا بذلك بسبب الضغوط من الرؤساء والزملاء لقضاء وقت أقل مع العائلة.

    “الإصطفاء الطبيعي الهادف” هكذا وصف روبين أندرولوفيتش مسؤول تنفيذي سابق كبير في أمازون الدورة المستمرة لتوظيف وتحفيز العمال ثم التخلي عن الكثير منهم.

    كثير من الموظفين الحاليين والسابقين يؤكدون أن العدد الكبير من العمال الذين يغادرون الشركة ليس دليلاً على فشل النظام، بل نتيجة منطقية لسياسة الشركة التي تتعمد توظيف أعداد كبيرة ثم يترك الكثيرون العمل ليبقى فقط الأكثر التزاماً بمبادئ الشركة.

    فيجي رافيندرن الذي عمل مع الشركة لسنين قال: “الهدف من هذه العملية هو اختبار الكثير من الأشخاص لتحديد وانتقاء الأفضل، ثم يحافظون على هؤلاء من خلال تقديم الفرص والتعويضات المذهلة هذا شبيه بالبحث عن الذهب”.
    فتحت شركات كبيرة مثل فيسبوك مكاتب في سياتل للاستفادة من سيل العمال الخارجين من أمازون.

    كما كان بيزوس قادرا على رؤية مستقبل التجارة الإلكترونية قبل أي شخص آخر فإنه كان قادراً على تصور بيئة عمل جديدة، سلسة ولكن قاسية، حيث يبقى الموظفون لفترة قصيرة ويطالبهم أصحاب العمل بتقديم أقصى طاقتهم.
    شركة أمازون بدأت تظهر بعض علامات الإجهاد بسبب نموها السريع، بعض الشركات التي تواجه الحاجة الملحة للموظفين الجدد قد تضطر لتقليص طموحاتها أو تخفيف حدة رسالتها.

    كوادر:

    بعض العمال الذين عانوا من السرطان أو غيرها من الأزمات الشخصية قالوا أنه تم الضغط عليهم للتقاعد أو تم تقييمهم بشكل غير عادل بدل إعطائهم الوقت الكافي للشفاء

    أحد موظفي أمازون يقول:” تقريباً رأيت كل الأشخاص الذين عملت معهم يبكون في مكاتبهم”.

    لا تمتلك أمازون أي امرأة في فريقها القيادي الأول والكثير من النساء ينسبن ذلك إلى نظام المنافسة والإقصاء المتبع.

    الكثير من الموظفين يعملون في منازلهم لساعات في الليل وفي أيام العطل

    شركات كبيرة فتحت مكاتب في سياتل للاستفادة من سيل العمال الخارجين من أمازون

    أمازون تحرّض موظفيها لمعارضة وانتقاد آراء بعضهم البعض بشكل جارح

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقروّاد الجيل الثاني ينقلون الصناعة إلى العالمية
    التالي مجموعة بانيان تري تتوسع في سوق المنتجعات الفاخرة

    المقالات ذات الصلة

    بيتكوين يتجاوز قمته التاريخية وسط تغيرات في السياسة النقدية العالمي

    مايو 22, 2025

    منصة عملات رقمية في الإمارات تتيح لأول مرة خاصية تداول الأسهم والأصول المالية التقليدية بعملة USDT

    مايو 22, 2025

    ماركو بيفا | المؤسس، استوديو ماركو بيفا –أيطاليا: خصوصية المكان تفرض التصميم المعماري

    مايو 22, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

    بيتكوين يتجاوز قمته التاريخية وسط تغيرات في السياسة النقدية العالمي

    مايو 22, 2025

    منصة عملات رقمية في الإمارات تتيح لأول مرة خاصية تداول الأسهم والأصول المالية التقليدية بعملة USDT

    مايو 22, 2025

    ماركو بيفا | المؤسس، استوديو ماركو بيفا –أيطاليا: خصوصية المكان تفرض التصميم المعماري

    مايو 22, 2025
    أخبار خاصة
    مايو 22, 2025

    بيتكوين يتجاوز قمته التاريخية وسط تغيرات في السياسة النقدية العالمي

    سايمون بيترز، محلل العملات الرقمية في إيتورو أبوظبي22 مايو 2025 – سجلت عملة البيتكوين أعلى…

    منصة عملات رقمية في الإمارات تتيح لأول مرة خاصية تداول الأسهم والأصول المالية التقليدية بعملة USDT

    مايو 22, 2025

    ماركو بيفا | المؤسس، استوديو ماركو بيفا –أيطاليا: خصوصية المكان تفرض التصميم المعماري

    مايو 22, 2025
    الأكثر قراءة
    مايو 22, 2025

    بيتكوين يتجاوز قمته التاريخية وسط تغيرات في السياسة النقدية العالمي

    سايمون بيترز، محلل العملات الرقمية في إيتورو أبوظبي22 مايو 2025 – سجلت عملة البيتكوين أعلى…

    مايو 22, 2025

    منصة عملات رقمية في الإمارات تتيح لأول مرة خاصية تداول الأسهم والأصول المالية التقليدية بعملة USDT

    دبي 22 مايو 2025 أطلقت Bybit، ثاني أكبر منصات تداول العملات الرقمية حول العالم من…

    مايو 22, 2025

    ماركو بيفا | المؤسس، استوديو ماركو بيفا –أيطاليا: خصوصية المكان تفرض التصميم المعماري

    ماركو بيفا | المؤسس، استوديو ماركو بيفا –أيطاليا https://youtu.be/yFWIaOLOq5A أنا مهندس معماري شاب…

    اختيارات المحرر

    بيتكوين يتجاوز قمته التاريخية وسط تغيرات في السياسة النقدية العالمي

    مايو 22, 2025

    منصة عملات رقمية في الإمارات تتيح لأول مرة خاصية تداول الأسهم والأصول المالية التقليدية بعملة USDT

    مايو 22, 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • أخبار
    • أسواق
    • أعمال
    • تكنولوجيا
    • روّاد أعمال
    • شؤون ريادية
    • شركات ناشئة
    • قادة
    • لايف ستايل

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter